مسجات ألم وحزن

مسجات ألم وحزن

محاوله إخفاء حزنك أثقل وأسوء من حزنك

التخطي كذبة لا أحد ينسى كيف سرقت الطمأنينة من وسط قلبه .

-لسَتُ حزين لكنني فقَدتُ شَغفي ورغبتي .

مَأ استِاهل تخِليّني وتروَح أنهَ اسَتأهل تمَوت علهَ مودي ..

غير أنّها ليست الطريقة الأكثر حكمة دومًا أن تحبِس ذِكرى حزينة داخلك، لأنّها تكبر وتكبر وتجري في جسدك كله.. مثل السم.

‏«لطالما سعيتُ لسنوات طِوال أنْ أتماشى مع العالم الحقيقيّ؛ بيد أنّي لم أرجع من مسعايَ هذا سوى بِخُفيْ حُنين».

‏هذِهِ المرَّةُ ، ‏ صُداعٌ في قَلبي .

قَالَ، بِحُزنٍ عَميقٍ جِدًا: لَو كَانَت أُمّي تكتبُ مُذكّراتها أو مَا يُسمّى بِاليوميات كَما نَفعل نَحن؛ لَكتبتْ بِأنَّها اليَوم، وَبسببِ مرضِها، وَلأوَّلِ مرَّةٍ وَمُنذُ مُدَّةٍ طويلةٍ جِدًّا بَعدَ مَوتَها، رُفِعَ أذانُ المغرب وَلَم تَكُن واقفةً عَلى سجادتِها إستعدادًا لِتُصَلي.

تم النسخ

احصل عليه من Google Play