مسجات أمل وتفاؤل

مسجات أمل وتفاؤل

‏يحمينا الله بطرق لا نَفهمُها.

‏«إذا مُتُّ خوفَ اليأسِ أحيانيَ الرَّجا»

اللهُ يقضِي ثم ينظر فإن رضيت أرضَاكَ قدَرُه.

حتى لو خانتكَ اختياراتُك لن يخونكَ لطفُ الله.

العوض الذي يأتي من الله -مهما تأخر- يأتي مُذهلًا.. مُباركًا.. جابِرًا ..!

من الأشياء المريحة بالدنيا أن الرزق والنصيب والتوفيق كله من الله سبحانه، كلام الناس كله في كِفَّة، وتدابير الربُّ في كفَّةٍ أخرى لا يُعيقها عائق.

‏يوماً ما ستبتسم وتقول يا الله هذا أكثر مما دعوت .

​​‏يمضِي عمرك وأنتَ ترى من تيسّرت لهُ أمورُ دنياه، فيصيبُك اليأسُ من واقعك، ويؤرقكَ الخوف والقلقُ على مستقبلك المجهول! والحقيقةُ أن اللهَ لن يظلِمك أبدًا، بل سيأتيكَ بالبُشرى في الوقت الذي اختارهُ لك، سيُبهجك في تلك اللحظة التي تجهلُ مدى روعة توقيتها. ولو يعلمُ الإنسان ماذا أخفى اللهُ لهُ خلف أسوار حزنه، وماذا أعدّ لهُ من أحداثٍ تجبر قلبه، لعرفَ يقينًا أن ألطاف اللهِ تسبق أقدارهُ، ولوجدَ البشائر منهُ سبحانهُ ترويهِ بين جوانب أكداره .. ولو يعلمُ الإنسان كيف كُتبت لهُ المنح بين جنبات الحرمان، لأنفقَ عمرهُ كلهُ ساجدًا لله ومن يستمد قوته من الله من المُحال أن يعيش الحزن بداخله وقتاً طويل، تجده دائماً أكثرهم صلابةً إتجاه جميع الأحداث السيئة التي تحدث له، يعلم جيداً كيف يستعيد اتزانه وقوته مهما حُطم بداخله من أمورٍ كان يظنها فوق طاقته وقدرةِ تحمله، يستمد قوته بإيمانه العظيم بإن الله معه ولن يتركه .

- وإن تمادَى الحُزنُ فينا، فإنّ رحمةَ اللهِ أكبر .

همُك الذي أثقلك و كسرُ قلبك الذي أتعبك و ضعفُك الذي بداخلك أمنياتك و أحلامك التي طالما أنتظرتُها ، لا تتحقق إلا بحول الله و لا يُجبر قلبك إلا الله ، فأدع الله و ألح 🤎..

كلما قارب اليأس قلبي، لوَّح لي أملًا جديدًا، وكلَّما تلاشت آمالي، تذكرت أني تجاوزت أتعس اللحظات وحدي دونما استسلام

سينطوي تعبُ الأيام ، كأنه لم يكُن

‏ستنجو، لكن ستصبح شخصاً آخر.

‏لنْ تجد أحن من الله عليك.

إني صابر كما أمرتني فبشرنِي كما وعدتني .

غدًا تأتي الغيمة و تبلل القلب المعطوب غدًا يمد النهر أصابعه و يربت على كتف عطشي الغد يتحول إلى اليوم اليوم يصير البارحة و أنا أنتظر بلهفة الغد الجديد..

الّذي يُسلِّم أمرهُ لله، لا يرىٰ شيئًا بعيدًا.

”التوكّل قوّة؛ ولو جُمعت للمرء أشكال المواساة وألوانها فلن يجد شيئًا يمسح على قلبه ويقوّي أركان طمأنينته مثل تفويض أمره لله واستشعاره أنه في ظلال معيّة الله وأن الله كافيه أمره.“

أخبِروا قُلوبكم التي طالَ صَبرُها بأن الله يحبُ الصابرين .

بطريقةٍ ما ، سَتجدُ مواساةَ الله تعتَني بأعماقِ قلبك .

تم النسخ

احصل عليه من Google Play