
اكثر ما يطمئن روحي أن اللّٰه يعرفني ، يعرف من أكُون ويعرف كيف أبدو من الداخِل ، ويعرف كلّ جوانبي،هوَ في قلبي ومعي.
ما رأيتُ كاستحضار الآخرة معينًا على طيب الحياة؛ حينها تترك حزازات النفوس فتتسع روحك، وتهتم بالعمل لا النتيجة فيخف لهثك، وتدرك حكمة الألم فيقل تشكّيك؛ وهل الحياة الطيبة إلا هذه !♥️
العافية إذا دامت جهلت وإذا فُقدت عرفت ، فاللهّم ان نسألك العفو والعافية والمعافاة الدائمه
ما لزمَ أحدٌ تلاوة كتاب الله، إلا وغيّرت هداياتُ القرآن نظرته للحياة.
نوع من أنواع الرِزق: أن يضع اللّٰه لك قُبولاً في قلب كُل من يراك 💜
اللهم أبدل أحوالنا لأحسنها، وثقل أرواحنا للخفة والإتساع.
يا لطيفًا في الأزل، يا لطيفًا لم يزل؛ ألطف بنا فيما نزل.
متى ما رأيت الله يبعث في طريقك أمورًا تعينك على الصبر أيام بلائك، فاعلم أنه قد أراد وصولك، ولو أراد أن يقطعك؛ ما تابع عليك المَدد!
أخشى أن أبيت في قبري وأكون نسياً منسياً، اللهُمّ سخر لي من لا ينسى اسمي عند وفاتي .
أنا في أمان الله ، وهذا أثمن ما يُمكن للمرء الشعُور به بإمتنان🌟.
يا خير رُسلِ اللّٰه قدرُك قد سمَا فاشفعْ لمن صلّى عليكَ وسلّما🖤
{وَتَحْسَبُونَهُ هَيِّنًا وَهُوَ عِندَ اللَّهِ عَظِيمٌ}.
يتعافى المرء بالانفصال عمّا يُرهقه، والاقتراب مما يُهوّن عليه ويُضيء عتمته.. لذا نحن نتعافى بقربنا من الله.
معرفة الدوافع النفسية للتصرفات من أشكل القضايا التي تواجه الإنسان، ومع تعقيد هذه القضية وكثرة احتمالاتها نجد جرأة غريبة في اقتحام النوايا وتفسيرها دون سؤال أصحابها، ومن تأمل سيرة النبيﷺ تعجب من كثرة سؤاله عن الدوافع المشكلة بقوله: ما حملك على ما صنعت؟، مع رجاحة عقله وكمال فطنته!
أخشى عليكم الدنيا -الرسول صلى الله عليه و سلم
من أعظم الغبن أن يخبرنا الله تعالى بأن جنتُه التي أعدّها لِعباده المتقين عرضها السماوات والأرض ثُم لا يجد أحدنا فيها موضع قدم فاللهُم الجنة الجنة .
ما يحدث لك هو خيرٌ لك، حتى لو لم يرضيك.
لا تظُن أنك جُزء هامشي في الحياة ،يُغير الله لأجلك الكثير حين تأوي إليه
عندما تُجرب أن تكون شاكراً سوف تتوسع قائمة الأشياء التي تكون شاكراً لها في كل شيء .
يارب انظر إلينا نظرة تغفر بها جميع الذنوب ، وتجبر بها كسر القلوب ، اللهمَ لا تدع في قلوبنا أُمنية إلا وأحييتها بقدرتك يا كريم ، و أرزقنا خير الأقدار وأرضنا بها يالله.💚