مسجات إسلامية

مسجات إسلامية

﴿ وَإِنْ كَانَ ذُو عُسْرَةٍ فَنَظِرَةٌ إِلَى مَيْسَرَةٍ ﴾

‏غارقون في نعمكَ يا الله فلكَ الحمدُ حتى ترضى🤎.

‏‎الحمدُ للّٰه كم بالفضلِ أكرمنا ؍ وفوقَ كُل الذي نرجُوه أعطانا

‏صَلّى عَليكَ اللهُ ما جَفْنٌ غَفى ما شقَّ نورُ الصُّبحِ في الظُلماتِﷺ

‏ صلُّوا على غيث القلوب وريِّها خير الخلائقِ رحمة الرحمن ﷺ

‏‎ونُحبُّ اللهَ ونصفَح لأجلِه نترُك لأجلِه ونفعَل لأجلِه ونعفو لأجلِه نصبر ونقول هذا لأجلِ الله هذا لأجلِ وجهه فَقَط💕'

يا صاحبي؛ ما دُمت متمسّكاً بوردٍ من القرآن تتلوه، ستأتيك آياتٌ تربط بها حُزنك، وتجبر كسر خاطرك، وتُداوي جرحك الغائر، ويستقيم بها وتد الإيمان في قلبك، وتُضيء سبيلك المُبهم، آياتٌ لو أُنزلت على جبلٍ لجعلته قاعاً صفصفاً، فما ظنّك بقلبك الصغير ونفسك المنهكة التي تحملها بين جنبيك؟🤍

‏لكَ الحَمدُ لا أُحصِي الجميل ولَم أزَلّ أنا العاجز المُحتار عن مبلغ الشُكرِ

‏وإن ضاقت فعِند الله المَتّسع

﴿ وَجَاءَتْهُ الْبُشْرَىٰ ﴾ ‏نَسألك يا الله بُشرى تطرُق المَسامِع، وأفراحًا تهطل لها المدامع.

﴿ وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنتَ فِيهِمْ ۚ وَمَا كَانَ اللَّهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ﴾

﴿وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِنَ الْأَمْوَالِ وَالْأَنْفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ﴾ 💙

﴿‏الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَجَعَلَ الظُّلُمَاتِ وَالنُّورَ ۖ ثُمَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بِرَبِّهِمْ يَعْدِلُونَ﴾ 💙

كان النبي ﷺ مُبْتسِمًا دائمًا ومُسْتَبْشِرًا، يُحِبُّ الفَأْلَ، ولا يَقْطَعُ على أحدٍ حديثه، وكان كريمًا لا يَرُدُّ سائلًا يَسْأَله، يُعطي مالَهُ للفقراءِ وكأنه لا يخشى الفقر، وكان ﷺ إذا استيقظَ من نومِه مسحَ النومَ عن وجهِه بيدِه، ويقرأُ ما تيسّرَ من القُرْآنِ ويسْتَاك . .💙!

‏هناك مرض صامت ‏ اسمه التعوّد على النّعمة وله مظاهر: ‏-أن تألف نِعمَ الله عليك ‏ وكأنها ليست نِعَما ‏-أن تتعود الدخول على أهلك وتجدهم بخير فلا تشكر الله على ذلك ‏-أن تشتري ما تريد دون شكر المُنعم ‏-أن تستيقظ وأنت في أمان دون أن تحمد الله ‏اجعل الحمد رفيقك لتستمر النعمة

ثُمَّ قُضِيَت حَاجتُهُ بكَثرةِ الصَّلاةِ علَى النَّبيِّ ﷺ

- ​​‌«لم يُخلَقِ النَّاسُ مُتشابِهين، لا أشكالهم واحِدة ولا طباعهم واحدة، ولا هُم مُجتمِعونَ على رأيٍ واحِد! وفي التدُيُّنِ الحالُ نفسه! وأكثرُهُم تديُّنًا، المُخلصُ، الصَّادق، الأمينُ، التقيُّ النقيُّ! وقِسْ هذهِ الصِّفات في عِبادتِهم لله -سُبحانه-، ثمِّ في تعاملهِم مع البشر. وأرانِي أغبِطُ مَن ظفرَ بالأخلاق، فالدِّين خُلُق! فسلكَ دربَ الصَّالِح، وسعَى في إصلاحِ الفاسِد؛ فأرى الاثنَينِ منهُ ابتسامةً، وخلفَ الابتسامةِ سعيٌ دؤوبٌ وجهتُهُ واحدة؛ -رِضا الله-».

من أسرار التسبيح: أنه يحفظك من الفتن والمعاصي قالَ أَوسَطُهُم أَلَم أَقُل لَكُم لَولا تُسَبِّحونَ ㅤ حينما تعتريك فتنة سبّح وقل : سبحان الله وبحمده ... سبحان الله العظيم ...

‏( يا الله أنتَ قوتي وثباتي وأنا غصنٌ هَزيل ).

انت لا تعلمُ إلى أيُّ درجة .. اللّه رحيمُ بك !💙🍃.

تم النسخ

احصل عليه من Google Play