مسجات إسلامية

مسجات إسلامية

سبب خطير لفقدان الرّزق.. زارني أحد اصدقائي ظهر هذا اليوم وهو من اصحاب الإستثمارات بالخير إن شاء الله تعالى- وأثناء حديثه عن الشّح في الرّزق خلال السنوات الأخيرة.. لم يعطف الأمر على أيِّ من الأسباب المتوقعة!.. لم يقل بسبب كورونا ولا المشاكل الاقتصاديّة بل قال مقالةً غريبة.. قال صديقي : ( عندما كان والداي على قيد الحياة كان الرّزق يأتيني نهرًا من ذهب.. ثم توفّى الله والدتي فقلّ الرّزق إلى أقلِّ من النّصف.. وعندما لحق بها والدي.. بات الرزّق شحيحًا..). فعلًا.. دعاء الوالدين ورضاهما مفتاح الرّزق.. فإن غادرا الدّنيا فعلينا مضاعفة أعمالنا أضعافًا كثيرة للحفاظ عليه.. رحم الله والدي وحفظ والدتي وبارك في عمرها.. لا تنسوا والديكم من الدّعاء.. منقول..

-فلا تُقنِع أحدًا بِصَلاحِك، ولا تُبَرِّر أنّك تقومُ اللّيل وتحاول التغيير، ولا تُظهِر ما ليس فيك حتى «يُقال عنك» الزَم محاولاتك ألف مرّة، وانظر حدود الأدب، وجميل الطَّلب، وارفَع يداك داعيًا، وقلبك راجيًا، وجسدك عاملًا، وقيمتك مُخلِصًا ثمّ استَقِم، ولا يلين جِذعُ صلابتك لأنّهم «قالوا» المهم أن «يَرضى الله» وهنا لُبّ المسألة.

‏من أجمل مفاجآت يوم القيامة أن يأتي ثباتك يجُّر معه جبالًا من الحسنات لم تعمل لها لكنها من آثار من اقتدوا بك وأنت صامت ثباتك بطاقة دعوة توَّزعها على المارة بلا حرف ومحاضرة بلا صوت! أخبروا الثابتين أنَّ رسالتهم وصلت رأيناهم فتقوَّينا واعتزوا بمبادئهم فكان ذلك وقودنا إلى الله ❤️

إنَّ لنفسَكَ عليكَ حقاً ومن حقوقها عليكَ ألّا تُهنها، ولا تجعلها تمشي في دروبٍ لا تليقُ بها! وأن ترفعها عن الزّائف من النّاس، والمُلوّث من العلاقات! أن تُحمّلها فكراً تفخَرُ به، وتخوض ميداناً لو رآكَ فيه النّبيُّ ﷺ لابتَسَمَ! أن تُوردها موردَ النقاء، فيكون ظاهركَ كباطنك، وتضعَ رأسكَ على وسادتكَ آخر الليل وكل شيءٍ فيك مطمئن لا شيءَ يعدلُ الطمأنينة، لا شيء! ❤️

لا تستهين بلحظة استغفار فقد تبعدك ألف ميل عن أبواب النار ، استغفر الله وأتوب إليه🤎..

‏﴿إِذَا قَضَى أَمْرًا فَإِنَّمَا يَقُولُ لَهُ كُن فَيَكُونُ﴾

إذا ضاق عليك أمر فتصدق، ففي الصدقه تيسير للأمور وراحة للصدور ﴿فأمّا من أعطى واتقى وصدّق بالحسنى﴾ النتيجة؛ ﴿فسنيسّره لليسرى﴾❤

واعْلَمُوا رحمكم الله أن فِي الصَّلاة على سيدنا مُحَمَّد ﷺ عشر كرامات : • إحْداهُنَّ: صَلاة الملك الجَبّار • والثّانيِة: شَفاعَة النَّبِي المُخْتار • والثّالِثَة: الِاقْتِداء بِالمَلائِكَةِ الأبْرار • والرّابِعَة: مُخالفَة المُنافِقين والكفّار • والخامِسَة: محو الخَطايا والأوزار • والسّادِسَة: قَضاء الحَوائِج والأوطار • والسّابِعَة: تنوير الظَّواهِر والأسرار • والثّامِنَة: النجاة من عَذاب دار البَوار • والتاسعة: دُخُول دار الرّاحَة والقرار • والعاشرة: سَلام الملك الغفار.

🟣فائدة🟣 الصوم يوسع الصدر، ويبهج القلب، ويغمر النفس بالفرح والسرور. ‏مَن نزل به ضيق وهم وغم لا يدري ما سببه، أو يدري، يصوم ويرى تتابع الفرح عند فطره. ‏وهذا الأمر عَلَمٌ من أعلام النبوة، وصدق الرسول. ‏🟣قالﷺ:للصائم فرحتان يفرحهما: ‏إذا أفطر فرح بفطره، وإذا لقي ربه فرح بصومه. 🟣قَالَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : أَلَا أُخْبِرُكُمْ بِمَا يُذْهِبُ وَحَرَ الصَّدْرِ ؛ صَوْمُ ثَلَاثَةِ أَيَّامٍ مِنْ كُلِّ شَهْرٍ . أخرجه النسائي وأحمد ‏وَحَرَ الصَّدْرِ: أي: غشه ووساوسه. وقيل: الحقد والغيظ. وقيل: العداوة. وقيل: أشد الغضب.

‏الحمد لله الذي يخلف خيرًا، ويبرأ جرحًا، ويقرّ عيناً، فلا تتوقف الحياة بخسارة بل يجعلها الله بوابة بداية، وحياة جديدة، ولا تنتهي فرصة بل يسوق الله فرصًا أخرى، ولا يفوت رزق بل يأتِ به الله من حيث لا تحتسب، خلق الله الحياة مستمرة لا تتوقف، فلا تضيق وعند الله خزائن السماوات والأرض .

‏كُن كالمطر إن هل أغاث الأرض وازهرت فأغث من حولك بكرم عطاءك، وكُن كنسمة الصباح تبث السعادة وحب الحياة بإيجابية، وكُن كالليل ساتراً بظلمته لمن أعطاك سره، كُن شخصاً يُفتقد إن غاب ويُتمنى حضوره . - أذكار الصباح | صلاة الضحى

و إني يا ربّ عبدٌ تائه، أتخبط بين كروب الدّنيا بعجز المُكبّل، لطالما تُضيّق عليّ خناقها، إنني أسير و أنا أحمل ما تبقى من صبري، لا أعلم وجهةً أُوَليها، و لكني أعلم أنك ربّ المُستضعفين و ربّي، لستُ أعلم مآلات الطريق، و لكني أعلم أني أحبوا إليكَ بروحٍ خاشعة؛ تحذر الآخرةَ وترجوا رحمتك!.

‏ما خاب سعينا، و لا أنقطعت سُبلنا و نحن مُتوكلين عليك، طوال المسير، و حتى عند الوصول، نرجو ربّ الخير طريقًا محفوفًا بالخير، مُمهّدًا بالتوفيق، مقرونًا بالتيسير.

-أتساءَل كيف نامَتِ السيِّدة خديجة عندما قالَ لهَا النبيُّ ‎ﷺ في تلكَ الليلة : يا خديجة هذا جبريلُ يُقرؤُكِ السَّلام ويُخبرُكِ بأنَّ لكِ بيتاً في الجنَّة لا صَخبٌ فيهِ ولا نَصب.

- يقولون : خليك شديد . - و الله يَّقُولْ : ‏﴿ وَ لَوْ كُنْتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لاَ نْفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ ﴾

- سُورة البَقرة هي معجزة الله في سطور ، هي الدواء لأكثر من ألف مرض ، هي قوتك التي ستشعر بها بعد ضعف وانكسار ، وهي القوة التي ستهلك كل ساحر قد تجبر.

‏من الأمور التي مهما تكررت أقف أمامها مدهوشًا، رزق يُساق لي بلا حول مني ولا قوّة. بدون سعي، بدون مجهود، وأكثر الأوقات حتى بدون رغبة أو اشتهاء فلله الحمد على ما أعطى، وعلى ما منع، ولا حول ولا قوة إلا بالله...

‏في القلب ثقل كالجبال وفي رحمتك ما يهون كل بلاء

‏الحمدلله حمدًا لا انقطاعَ له فليسَ إحسانُه عنّا بمقطوع

۞واصبِر وَما صَبرُكَ إلَّا بِاللَّه۞ قال الحسن البصري رحمه الله: الصبر كنز من كنوز الخير، لا يعطيه الله إلا لعبد كريم عنده، اللهم إجعلنا من عبادك الصابرين الراضين ..

تم النسخ

احصل عليه من Google Play