مسجات إسلامية

مسجات إسلامية

‏‎قال حسن البصري - رحمه الله - : لا أظن أن الله يعذب رجلاً استغفر.. فقيل لماذا !؟ قال : من الذي ألهمه الاستغفار؟ فقيل : الله .. فقال الحسن : كيف يلهمه الاستغفار ويريد به أذى ؟! وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون.

‏يقول الشيخ الشنقيطي : إذا هبط عندك اﻹيمان، وتكاسلت عن العبادة، فالزم هذا الدعاء : اللهم ﻻ تجعلني شقياً وﻻ محروماً

✨ازاي تخشع في الصلاة وتبطل سرحـان:- ‏1_ قبل مـا تخشع في الصلاة ؛ لازم تخشع في الوضوء وأنت بتتوضي ؛ اتوضي بنية ان ذنوبك تقع من عليك ! وبعد مَـا تخلص وضوء قول اللهم اجعلني من التوابين النقيين المتطهرين.. ‏2 _ البس هدوم نضيفة ورش السجادة ريحة طيبه ومسك عشـان تصلي مرتاح وصلي في مكان هادي ميكونش فيه صوت وزعيق او اي حـاجه ممكن تشتتك عن تركيزك في الصلاة‏.. 3_ قبل مَ تبدأ ف الصلاة فيه دعاء بتقوله اللهم انى اعوذ بـالله من الشيطـان الرجيم من همزه ومن نفخه ومن نفثه واللهم بـاعد بيني وبين ذنوبي كما بـاعدت بين المشرق والمغرب.. ‏4 _ لما بتقول الرحمن الرحيم ربنـا بيرد عليك ويقول أثنى علي عبدي ولما تقرأ الفاتحة متتسرعش لأن ربنـا بيرد عليك ، لمـا بتقول اهدنا الصراط المستقيم صراط الذين أنعمت عليهم غير المغضوب عليهم ولا الضـالين ؛ بيرد هذا بيني وبين عبدي ولعبدي ما سـأل يعني ربنـا بيرد عليك و بيستجيب ليك.. ‏5 _ تخيل النار على يسـارك والجنة على يمينك وملك الموت وراك ! والرسول صلى الله عليه وسلم يتـأملك. لمـا بتيجي تركع ؛ الركوع ده تعظيم لربنـا فَـ اركع بخشوع وخلي قلبك حـاسس بالحركة دي ومتنسـاش تطَول في الركوع لأن ذنوبك بتقع طول ما انت راكع.. ‏6 _ لازم تجدد حفظ السور اللي بتقرأهـا بعد الفاتحه عشان تركز ومَتسرحش وانت بتقرأ ادعي في كل سجدة دعاء مختلف ؛ مرة لأهلك ومرة لنفسك ومرة للآخرة ومرة لصحـابك وهكذا ومتنسـاش تطول في السجود عشان ذنوبك بتقع طول مَ انت سـاجد ! جزانـا الله وإيـاكم الجنه💙🌱.

قالت حليمة السعدية : لم يكن لنا في الليالي المظلمة مصباح نستضيء به إلا وجه محمد .

‏من حبّه الله سخر لحبه الناس والله يخص بنعمته من شكرها 🤍

‏سلمت أمري للذي لا يغفل، ولا ينام، ولا يكسر بخاطري.

‏نرجو الله سكينةً مثل سكينة الفجر.

​- ﴿ سَيَجْعَلُ اللَّهُ بَعْدَ عُسْرٍ يُسْرً ﴾ 🫧- هذه بشارة للمعسرين، أن الله تعالى سيزيل عنهم الشدة، ويرفع عنهم المشقة فلا تيأس فو ﷲ ما بكت عين إلا وفوقها رب يخبئ لها الأجمل.

​- ‏﴿ ولسَوْفَ يُعْطِيكَ رَبُّكَ فَتَرْضَى ﴾ 🫧- مهما بلغ توقّـعك لكرمِ ربّك المولى سيظلُّ ما يدبّره لك أعظم وأسمى؛ لأن الكريم إذا أعطَىٰ أدهشَ وأرضى.

{وَالَّذِينَ يُمَسِّكُونَ بِالْكِتَابِ وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ إِنَّا لَا نُضِيعُ أَجْرَ الْمُصْلِحِينَ}

{حَتَّىٰ إِذَا اسْتَيْأَسَ الرُّسُلُ وَظَنُّوا أَنَّهُمْ قَدْ كُذِبُوا جَاءَهُمْ نَصْرُنَا فَنُجِّيَ مَن نَّشَاءُ ۖ}

‏الخوف ليس في دخولك دائرة المعصيه، الخوف الحقيقي هو ألا تخرج منها. إذا أذنبت فعليكَ بالتوبة الصادِقه، وتذكر دائمًا بأن ربك غفور كريم يُحب عبده التوَّاب، وأننا لو لَمْ نُذنب لذهب بنا، ولجاء بقومٍ يُذنبون، فيستغفرونه فيغفر لهم كما جاء في الحديثِ الصحيح.

_ للعبد أمام ربه وقفتان: الأولى في الصلاة والثانية يوم القيامة وبقدر إحسانه للوقفه الأولى تكون نجاته في الوقفة الثانية. - ابن القيم 🤍

‏﴿وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ﴾ 🌷

{وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ كَأَن لَّمْ يَلْبَثُوا إِلَّا سَاعَةً مِّنَ النَّهَارِ يَتَعَارَفُونَ بَيْنَهُمْ}

‏عن شعور بلال والنبيﷺ يقول له سمعت دف نعليك في الجنة عن شعور معاذ والنبيﷺ يقول له إني لأحبك عن شعور خديجة والنبيﷺ يقول لها ربك يقرؤك السلام عن شعور طلحة والزبير والنبيﷺ يقول طلحة والزبير جاراي في الجنة عن شعور أبي بكر وعمر والنبيﷺ ممسك بيديهما ويقول نُبعث يوم القيامة هكذا

‏القرآن يصنع منك شخصية مختلفة مختلفة تماما يستحيل أن تعطي القرآن وقتك وجهدك ولا تجد له أثراً يستحيل أن تبقى عاداتك السيئة كما هي يستحيل أن لا تجد بركة القرآن على نفسك وخُلقك حتى في الابتلاءات تجد أنّ التسليم والرضا دأبك وعادتك والطمأنينة تنزل على قلبك كأنك لم يُصِبْك شيء قطّ! ❤️

- «جاهِد قَدر المُستطاع أن تَستَفتح وِردك القُرآنِي معَ بدايةِ كُل صبَاح ، ضَع فِي حُسبانِك أن الوِرْد القُرآني كلّما تأخرتَ عَنه كلّما ثَقُل علَيك واستَصعبته فيَكون عُرضةً للإهمَال، وكلّما أتيت بهِ مُبكرًا؛ سَهُل علَيك وهَان واستلذّيت بِه ورُزقت به البَركة وانشِراح الصَدر».

‏لو تأملت في حالك لوجدت أن الله أعطاك أشياءً دون أن تطلبها؛ فثق أن الله لم يمنع عنك حاجة رغبتها إلا ولك في المنع خيرًا تجهله.

‏إنَّ ﷲ يَعلَم ما بِقلبك قَبل قَولك، لكنَّه يُهديكَ كَينونة الدُّعاء حتّىٰ تَذوقَ لذّته.

تم النسخ

احصل عليه من Google Play