مسجات إسلامية

مسجات إسلامية

الأمنية الأولى والأخيرة : اللهُم لا تأخذني عصياً وخذني تواباً نقيناً أينما كُنت وكيفما مُت .

ثلاثة تشرق معهن الروح : صلاة الفجر، وأذكار الصباح، وتلاوة وِرد القرآن هؤلاء الثلاث، احرص عليهن غاية الحرص، فهن ميزان سعادة يومك وراحة بالك 🤍.

كُل سعي تجتهد فيه يُتعبك، إلّا الطاعة كُلما أعطيتها حقّها زادتك قُوة، فخُذها بقوّة 🤎🤎.

‏مَنْ اعتمد على الله، لا مَلّ ولا قَلّ ولا ضَلّ ولا ذُلّ.

وانت اللطيف وانا عبدك الضعيف فاجبرني يالله

‏ ما خاب من قصدَ الإله بحاجةٍ ما رُدتْ الأيـدي والعيونُ الدامـعة

` إنَّ اللَّه يُحِبُّ أنْ يُحمَد .. متنساش وانت راجع من شغلك اللي مضغوط فيه تحمد ربنا إنك شغال، وعندك مصدر دخل تصرف منه. متنساش وانت سهران عشان تخلص حاجة تحمد ربنا إنك بتعرف تنام أول ما تحط راسك على المخدة من غير مسكنات. ومتنساش وانت مضايق من الزحمة، وعايز تروح تحمد ربنا إن عندك بيت ترتاح فيه. اِحمد ربنا إنك عايش ومستور، واقف على رجلك، حواسك شغالة وصحتك كويسة، بتنام مطمن وبتصحى من غير ألم. جايز تكون مضغوط، متضايق، بس انت من غير ما تدرك غرقان في نعم ربنا، وإنها أشياءٌ لا تُشترى فـ احمد اللَّه.

يتولاك الله بينما تظن انك بمفردك فطب نفساً 🤍

الحمدُلِلّهِ على لُطفِ اللَّه الّذِي يُحِيطُنِي مِن كُل جانِب ، على كُل الأشياء الرّائِعة والأُمنِيات الّتِي لم يمنعها اللّه عنِّي ، على كُل شيءٍ تمنّيتُ أن أعِيشهُ فعِشته ، وعلى كُل فترة ظننتُها لن تمضِي فمضت ♥️.

كان صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلّم رقِيق القلب ، حسنُ العِشرة ، يترفّقُ بِأصحابِه .. من رآهُ هابه ، ومن عرفهُ أحبّه .. يألفُ النّاس ويألفُونه ، لا ينطُق بِفحشٍ ولا يعِيب على أحد .. ليِّن الجانِب ، لا يرُد سائِلاً ، وليس بِفظٍّ ولا غلِيظ ♥️..

‏{وَالَّذِينَ هُمْ لِلزَّكَاةِ فَاعِلُونَ}

إذا سجدت بدأت دقائق الاستمداد؛ فتستمدّ من خزائن رحمة الله، من أرزاقه، من التّوفيق، من الهداية.. إنّها لحظات الدّعم المفتُوح!

‏يعوِّض الله، و يُعطي الله، و يُغني الله، و يجبُر قلبك الله، و لا يعلم ضعفكَ و حاجتك و قِلّة حيلتك إلا الله.

‏رَبُ الخير لا يأتي إلا بالخير حَامِدون الله فيما مَضى طَامِعين في كَرمه فيما آتٍ♥️.

أن اللّٰه يُحب أن يُحمد.

الحمدُللّٰه علىٰ التعود وعلىٰ التخطي علىٰ التجاوز والتناسي الحمدُللّٰه علىٰ كُل فترة استصعبنا مرورها ومرت .

وَكَانَتِ امْرَأَتِي عَاقِرًا فَهَبْ لِي مِن لَّدُنكَ وَلِيًّا - عاقراً ف هَبْ! يقف عقلك مندهشًا بقدر اليقين الذي دَعى به ، فالآية تحوي المَانع و المَرجُو ولا فاصل بينَهم! بأي اطمئنان قلبٍ كان يدعو به سيدنا زكريا -عليه السلام- حتى تأتي ملائكة ربي مُبشرةً له: يَٰزكريَا إنَّا نُبَشِرُك بِغُلٰمٍ فتهدأ نفسك ويُردد قلبك الدُعاء هو النجَاة وأن رزقك -مهما كانت جميع الأسباب تُحِيل عنه- سيأتك، فالله هنا.. وَلَمْ أَكُن بِدُعَائِكَ رَبِّ شَقِيًّا

‏لا يألفنَّ أحدُكم مُصابَ أخيه وإن طال ولا يغفلنَّ بالدعاءِ عنهُ متىٰ بقيَ البلاءُ أو زال.!

- «مَن تاجَرَ مع اللهِ رَبِحَ من كُلّ وَجه».

اليهود مع أنهم أقلية في العالم ولا يتجاوز عددهم بضعة ملايين، فرضوا على العالم قانون يجرم إزدراء السامية يعني اليهود، ونحن المسلمين ثاني أكبر ديانة في العالم ويبلغ عددنا أكثر من ملياري مسلم؛ عجزنا عن فرض قانون يجرم إزدراء الإسلام والقرآن والسنة؛ ومقدسات المسلمين، فأي تعريف لغثاء السيل أعظم من هذا!

تم النسخ

احصل عليه من Google Play