فقد يوسف وفقد بصره وقال: أفوض أمري إلى الله .... عاد يوسف وعاد بصره فوض أمرك إلى الله وانتظر البشرى
من عاد إلى الله، عادت إليه نفسُه.
🌿 هتفضل لحد أمتي زاهد في الحسنات ! تعلم أن قراءة صفحة واحدة فيها كم هائل من الحسنات ولا تأخذ منك سوي دقائق معدودات. تعلم أن أسهل عبادة هي ذكر الله ومع ذلك لا تعمل لنفسك ورد من الذكر ولو يسير وتداوم عليه. نحن في موسم الشتاء والليل طويل جدا ولا تصلي قيام الليل والنهار قصير جدا ويمر سريعا ومع ذلك لا تصم . يا أخواني أن الجنة درجات وبين كل درجة ودرجة مثل ما بين السموات والأرض. والحساب في الآخرة بالحسنات والسيئات ، فأغتنم لنفسك حسنات ترفعك في يوم التغابن. ونسألك يا الله أن لا نكون من أصحاب الأعراف وهم قوم تساوت حسناتهم مع سيئاتهم . الفرصة لديك أن تجمع حسنات وباب التوبة مفتوح وربك يقبل التوبة ويفرح بتوبتك . لا تفكر فيما مضي وعليك بصفحة جديدة مع ربك وتأكد أن الرب شكور ودود جميل يحب أقبالك عليه سبحانه.. 🪴
🍂🍃 «الأيام خزائن، تضع فيها ما تشاء إما خير وإما شر.. وفي نهاية اليوم تُغلق ولن تُفتح إلا يوم القيامة! فضع في هذه الخزائن ما يسرك أن تلقاه.. 🍃🍂
الحمدلله على أننا مأجورون على كل لحظة قاسية وكل دمعة وكل ألم وكل جُهدٍ ومعاناة وكُل صبر شعور الإنسان في أضيق لحظة عليه أنَّ الله يمنُّ عليه ويصاحبه طول دنياهُ وآخرته ويرحمُه من آلامِه التي تنهشهُ كل ليلة، وتأكلُ من طاقته وتُنقصُ من راحته الحمدلله أنَّ الله معنا♥️.
ونشكو إليك حاجة لا يُحْسَن بثها إلا إليك .
نحن فى فيض من النعم فله الحمد حتى يرضى وله الحمد بعد الرضا .
من الأمور التي تَجعل المؤمن مُطمئنًّا راضيًا؛ أنَّ الأحداث العَصيبة ماهي إلَّا خيرٌ لهُ وأنَّ ربَّه عليمًا لطِيفًا بِه، وأن ربَّه سُبحانه لا يُضِيع أجر المؤمنين .. كمَا قَال الله سُبحانه وتعالى: ﴿وَعَسَىٰ أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ ۖ وَعَسَىٰ أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ ۗ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ﴾.
﴿رَبِّ إِنّي لِما أَنزَلتَ إِلَيَّ مِن خَيرٍ فَقيرٌ﴾ سارَ بهَا فؤاد موسى مثقلًا في دياجيرِ الخوف والحُزن, سارَ إلى الله بقلبِه وروحِه وبأعظمِ ما يسيرُ بهِ العبادُ إلىٰ اللهِ, وهي لذّة الإفتقار فجمعَ الله لهُ الدّنيا, وآمنهُ وفتحَ له ما لمْ يخطرْ لهُ على بال♥.
مْا ظنّك بِقلبٍ كان القُرآن له ربيعًا؛ يَجد فِي التَّرتيل تِرياقه، وَفي سَرد المَحفوظ مَسرّته واغتِباطَه، وفِي تَدبّر الآيات سَلوى هُمَومه! لا يُهزمُ قلبٍ اتّخذ مِن كَلام ربِّه مَلاذًا ومأوى .
ورفعتُ كفّي نحو عطفك داعيًا، وعلمت أنك لا تخيبُ دعائي ..
• - خلاصة الحياة: {لَقَدۡ خَلَقۡنَا ٱلۡإِنسَٰنَ فِي كَبَدٍ}.. لقد خلق الإنسان في تعب ومشقة؛ لما يعانيه من الشدائد في الدنيا ولا يوجد في هذه الحياة دوام على حال اليوم أنت متعب غداً برحمة الله مطمئن اليوم أنت في حزن غداً برحمة الله في سعادة والعكس بالعكس يجب عليك معرفة هذا والرضى بسنة الله في هذه الحياة لأن القرار والنعيم الأبدي هو في الجنة فقط فايقن بذلك.!🌸🤍
' المال هو أدنى درجات الرزق والعافية هي أعلى درجات الرزق وصلاح الأبناء هو أفضل الرزق ورضى الله تعالى هو تمام الرزق 🌿..
(وَالَّذِينَ يَبِيتُونَ لِرَبِّهِمْ سُجَّدًا وَقِيَامًا) جرب تطول بصلاتك ، تسجد وتشتكي وتدعي لله ، تركع وتحمده وتثني عليه وتمجده ، واذا قمت تقراء القرآن بالصلاة الله الله بالتلاوة والتدبر لآيات الله ، وبعد ماتخلص من الصلاة لا تقوم أقعد اذكر الله ! والله العظيم إن هذا هو النعيم .
•• إنما يقعُ بلاءُ كل إنسان في أغلى ما لديه أو أحب ما يملك، حتى يلقى من شدة الضعف أو شدة الحُزن أو استحكام الضيق ما يظهر به معدنه الأصيل وما سُمي البلاء بلاءً إلا لشدته في المَكْرَه، ولو خُير الإنسان فيما يُبتلى فيه لما ابتُلي في الحقيقة أحد!
ادعُ ربَّك ولا تستعظم مطلوبك، ولا تستكثر سؤالك، بل ادعُه وكلُّك ثقة بجوده وكرمه، وغناه وقدرته، فإنه لا يعسُر على الغني القادر أن يعطي مَن شاء ما شاء .
اللهم لك الحمد حتى ترضى ولك الحمد إذا رضيت ولك الحمد بعد الرضا ولك الحمد على كل حال .
من أهم الأسباب المعينة على ضبط القرآن : 1- تنظيم الوقت. 2- ترتيب الأولويات. 3- تحديد مقدار الحفظ والمراجعة. 4- العزيمة والإصرار. 5- إبعاد الشواغل والصوارف. 6- محاسبة النفس. - الإتقان لا يأتي بغير تعب !
كما تدين تُدان خبِّئ هذا النص في رفوف غفلتك للأيام القادمة ، وسيخبرك الزمن عنها حتماً ، إن لم يكن بنفس الموقف ، فسيكون بنفس الألم فالشعور الذي تتركهُ في صدرِ أحدهم ، سيضعُ الله في صدرك شعوراً مثلهُ تماماً فلا تمدَّ لغيرك سوى ما تحبُّ أن يُمدَّ إليك
مَاذا لو كان المقَابل الجنّة! مَاذا لو كان جَزاء مُعاناتنا هُنا.. والعوَض عَن أروَاحنا الذَابلة، وشُحوب وجُوهنا، وتشتّتنا وتيهنَا، وأذَانا، وصَبرنا، أن نَدخل الجَنّة بغيرِ حِساب! مَا يُصيبُ المُسلم من نَصَب، ولا وَصَب، ولا هَم، ولا حُزن، ولا أذى، ولا غمّ، حتىٰ الشَّوكة يشاكهَا إلَّا كفر الله بِها من خطَاياه.. اللهم إنّا راضُون؛ فارضَ عنّا 🤎!