مسجات فراق وشوق
- وإِذَا كَاْن المُشْتَاق يُؤجَر، فَإنِّي أكْثَر خَلْق اللّٰه أَجْرًا.
وإليك حنَّ القلبُ رُغم تحفُّظي
ما راودك في الحلم طيف ولانبهك شوقي العنيف!
والبحر لو فاض الحنين بقلبه اتراهُ يبكي للشواطىء مثلنا؟!
ما حُكْمُ مَنْ سَرَقَ الفؤادَ وهاجرَا ؟!
نال الشوق منا ، وأتى على مافي صدورنا ولم يُبقي فيها غير العظام ..
ورَائِحَةُ الشوقِ عنّدَ اللِقَاءِ كرَائِحةِ الأرضِ بعّد المَطَرِ
وَما الشَوقُ إِلّا لَوعَةٌ إِثرَ لَوعَةٍ وَغَزرٌ مِنَ الآماقِ يَتبَعُها غُزرُ
ما دام لي حُلُمُ اللِّقاءِ فإنَّني أحيا بهِ ، مهما يطولُ فِراقُ
والله انك شوق عيني وغاية مطلبيّ.
فبعضي لديّ وبعضي لديك، وبعضي مُشتاقٌ لبعضي، فهلّا أتيت؟
ليس الفؤادُ محلُّ شوقكَ وحدهُ كل الجوارِح في هَـواكَ فـؤادُ
تتشابك جميع القصص بخيوط الفقدان، كلّ قصةٍ تؤكد جُرح الفقدِ: فقد الأعضاء، فقد الملابس، فقد الأم، فقد الشعر، فقد الأخت. والأمر المثير للاهتمام أن القصص قائمة على ابتكار حلول مؤقتة لكل حالة فقد، عن خلق أشكال جديدة لسدّ الفراغات وملئها.
- اشتاق لك بكل ثانية تمر في يومي .
ياحبيبي حتى في هذا البعد والمسافات :(
أفتقدك أكثر وأكثر أثناء الليل، الليل تحديدًا، ليل الشتاء طويل، وبعد أن كنا نسهر سويًا، لم يعد يسعني سوى أمنية، أمنية واحدة، أن آتي في خاطرك ليلًا، والوقت الذي أفكر فيك فيه، تشاركني نفس الخواطر، ولو بالخواطر فحسب.
الشَّوقُ أعظمُ أن يُبدِيهِ وَاصِفهُ كُلِّي إليْك مَع السَّاعاتِ مُشتَاقُ.
بشتقلك في كل دقيقه بتعدي في عمري .
مش قصدي اكتبلك بس حقيقي انا اشتقتلك .
مع خالص الجرح والحرمان تباً على الشوق واحبابي.
