ويهزُني شوقٌ اليكَ أصدّه فيعودُ أقوى إذ صدَدّتُ ويكبَرُ وأُشيحُ عنكَ نواظري لكنني في خِلسةٍ أهفو اليكَ وانظرُ.
عن البال ماتغيب ولا لحظه .
الأماكن والأغاني والصور وكل الأشياء من حولي تعيدني لنقطة البداية في كل مرة أحاول أتجاوزك ..
🍂و فؤادي يرتوي بالعناق الشديد..ذلك حق الغياب الطويل 🍂أنصفه فإن الحياة كانت له كصراع...فليس له في الدنيا رفيق.
رُبما لا تقولين ولكن وأنا أيضًا أشتقتُ إليكِ.
ما الصيغة المناسبة لإخبار أحدهم أنك مشتاقٌ إليه؟
مازلت أفتقدك لكني لا أريدك أن تعود بعد الآن.
خُذيني إليك فإنَّ قلبي مُوجع ، ومَدامِعي جَفَّت ، وروحي مُتعَبَة ..
يا كاتمَ الشَّوقِ قُلْ لي كيفَ أكتمُهُ؟
الشَّوقُ أعظمُ أن يُبدِيهِ وَاصِفهُ كُلِّي إليْك مَع السَّاعاتِ مُشتَاقُ
«الشَّوقُ يَقتُلُنِي إلَيكِ وحِيلَتِي فِي عتمةِ اللَّيلِ البَهِيمِ دُعَاءُ!»
بيني وبين الشوقِ ألفُ قضيةٍ يا قاضيَ العشاقِ إني مُدّعي هذا الذي أسكنتهُ في مهجتي كاللصِّ يسبي في الليالي أدمعي وأتى بكل مواجعي من غيبِها واستوقدَ النيرانَ يكوي أضلعي يا قاضيَ العشاقِ كن لي منصفًا هذي جميع جوارحي شهدت معي أني به يا سيدي لم أجتني غير التعاسةِ يا له من مُوجع
مِتُّ قَبلَ اللِقاءِ شَوقاً فَلَمّا جادَ لي بِاللِقاءِ مِتُّ سُرورا أَنا مَيتٌ في الحالَتَينِ وَلَكِن هَجَرَ المَوتُ عاشِقاً مَهجورا
يقول أحمد شوقي عن مرارة الفُراق : إِنَّ الفراق جهنم الأَقدار.
يا شوق رفقًا بالفؤاد ألا تعي؟!
•• وَددتُ مِنَ الشَّوقِ الذي بي أنَّنِي أُعَارُ جناحَيْ طائرٍ فأطيرُ.
كأنني مصاب بلَعنة الفِقد، كُلما أحببت شيئاً فارقني.
. وليتنا حين نشتاق نطرق الـباب ونحتضِن ..! .
يا ليت العناق يُرسل♥️.
عَن شَوقي المُتمادي شَسولف ؟