مسجات فراق وشوق

كُل ألفاظ الوداع مُرّة ، والحرُوب مُرّة ، والموت مُر ، والشّوق مُر ، وكُل شيء يسرِقُ الإِنسان مِن الإِنسان مُر .

‏وإنني أفتقدك كلما ذكرَ أمامي أحدهم شعوره بالطمأنينة.. أفتقدُ كيفَ كان العالمُ حنونًا عليّ عندما كُنتَ هنا .

‏حسنًا إذًا، ليس لديَّ أَدنى توقع عمَّا يفعلهُ المرء عندما يُصهَر فؤاده من تفاقم الإشتيَاق. _

‏يتعرّض المرء لنوبات شوق من آنٍ لآخر.. لأيام كانت روحه فيها خفيفة، كان قلبُه بسيطًا وبريئًا، ولم يكن يجد خلافًا بين عقله وقلبه.

‏كاد الشوق يختطفني مني، كاد، وما أثقل الشوق على الأرواح.

الى متى الواحد يبقى يشتاق لحياته القديمة و نفسه القديمة.

وأحفظُ لك ‏من الذكرياتِ ‏ما يتأجّج في البال دوماً ‏وما يكونُ صدى لكلّ ما يعبر بي ‏لا يسكنُ أبداً ‏ولا يموت

‏أنا راجع أشوفك سيّرني حنيني إليك🤍🤍.

‏”إني بشوقٍ متى الأيام تجمعنا ‏و أُسعد فؤادي بقربٍ من محياك”

‏وحشتني بس تعبت ابادر ..

‏أمَا حَانَ حِينٌ أنْ تَحِنّ؟

‏غلطة صغيرة ما تفرّق اثنين لكن اللي ناوي يخليك .. يكبّرها

‏لا يذهب ألم الفقد وإن مرت الأيام ولكن أجر الصابرين أعظمُ

أَشتاقُ لهُ وَالشَوق قَدْ سَهر العَين مِنْ كِثر نَار الشَوق قَدْ ضَاق حَالِيّ مَقسُوم قلبيّ فِي ضُلوعِيّ لنُصفِين نُصفُ الغَرامِ وَنُصفُ شَوقِ الليالِيّ يَا أهلَ الهَوا يَا مَصعَبُ الشَوقِ ..

يتسكَّع في أزقَّة القلب شوقٌ لابيتَ له.

- افتَقدك وأنا هادئ ، لن أُقاتل هذه المرّة🩶.

‏ولنا لقاء غدًا وعِناقٌ أيضًاض

‏تبتلع البيوت من شدة الحنين شوكًا .

سَئمتُ من وجوهَ المارّة ، لِمَ لا يَمرُّ وجهكَ؟

رُبّما تَشتَاقُ يَوماً للّذي زَرع المحَبّه واختفى لِتَعيش ف الدُّنيا وَحيدا ، لا تُفكر كَيفَ غاب خلفَ استَارُ الغياب لا يَغيبُ القَلبُ إلاّ إن رأى حُبّاً جديدا

تم النسخ

احصل عليه من Google Play