مسجات عبارات وخواطر

مسجات عبارات وخواطر

‏ قرأت عبارة تقول : يُقدِّم المرء أفضل ما عنده حين يُدلَّل لا حين يُؤمر ،لذا أعتقد أن الإنسان قد يقترب من المثالية إذا كان مُستقر نفسياً ،يعيش نوع من الترف الأخلاقي

‏لا أحد في هذه الدنيا يستحق أن تتعذب وحدك بسببه أو من أجله.. فليس لك إلا نفسك إلا جسمك إلا عقلك إلا راحتك ..أنتَ ضروري جداً لنفسك وَ لبقائك ولست ضروريًا لأي أحد آخر.. فكما كانت الدنيا قبلك فسوف تبقى بعدك وربما أحسن فاهرب من نفسك إلى نفسك؛ نصيحه مني ولا علاج غير ذلك

‏”لم أعرف يومًا ماذا تعني حياة متوازنة، فأنا حين أحزن لا أبكي، بل أنهمر. وحين أفرح لا أبتسم، بل أشع. وعندما يكسر قلبي لا أحزن، بل أحترق.”

أنت مشغول بالتشكيك في نفسك، في حين أن الآخرين مرعوبون من إمكانياتك.

مافي تجربة بالحياة ماتفيد، ياتنجح، ياتتعلم.

‏الحقيقة أننا جميعا ننتظر، ننتظر رغم ضآلة الاحتمالات، ننتظر حدوث شيءٍ استثنائي يقلبُ حياتنا.

‏لا احد يعرف ما الذي بداخلك، لا احد يعرف القصة كامله

الابتسامة وصفة جاهزة وسريعة لتجعل الأطفال يبتسمون ويشعرون بالأمان والراحة.. بينما تجعل البالغين يظنون بك كل الظنون ويشكون في نواياك..!

صدقني أن أغلب الناس لا تشكو لحاجة مادية، فهم اليوم أغنى وأكثر ترفًا من قرون الأمس، ‏ولكنها تشكو لأنها تنظر إلى ما في أيدي الآخرين..!

‏بعض العلاقات لا تذبل، تفترقون والعلاقة في مستوى منتعش، تلتقون مجددًا لتكملوا من النقطة التي توقفتم عندها، من نفس المستوى، غير عابئين بالزمن إطلاقاً

قد تبدو لك الأمور أنها تنهار لكنها في الحقيقة تعود لمكانها الصحيح.

‏اتركوهم دون ندم ، يوجد الأفضل والألطف على قلوبكم والأكثر حبًا وحنية والأشجع ، لا ترضوا بالقليل ، تستحقون شخص يختاركم ويختار ألّا يضعكم موضع حيرة ، ويضع النقاط على الحروف دائماً ، ويكون السند والبيت الآمن لا السبب في ضياعكم وألمكم..ما إن تشعروا بالأذى ، ارحلوا ، فالمكان خاطئ

‏أنتمي للعلاقات المريحة البسيطة التي لا يضرّها غياب، ولا يفسدها بُعد زمان، الأساس بها صحيح، والودّ بها محفوظ، والعُذر بها مقدم، والكلفة منها مرفوعة، والحديث لها ومعها يؤخذ على أحسنه في كلّ حال.

استمتع بـ أشيائك المفضله مهما كانت تبدو تافهه لـ الغير ، أنت غير مُلزم بـ شرح ما تُحب

‏لا يوجد روح واحدة تُشبه روحك، ولا شخص واحد يرى العالم بعينيك، ولا أحد قد مر بما مررت به، لا يوجد أحد يفكر في الحياة بالطريقة التي تفعلها، ولا أحد يتعامل مع الآخرين بطريقتك، لك أسلوبك الخاص بالكامل .. فأنت مكوَّن من قصص وتجارب مُميزة وفريدة صنعت الشخص الذي أنت عليه الآن.

إنه أمرٌ شديد الخطورة، أن تُباشر الحياة من منظور ماذا لو؟

الشك ضرورة، أحمق من يُعطي إيمانًا كاملًا لأي شيء”

وأنا محتار يا إلهي أين أُُديرُ القلب، وأين أُديرُ الرأس

قلت لنفسي بعد أول خيبة أمل منيت بها: لعلي لا أحسن تقدير الأمور، وكل هذه المرارة لا داع لها. ‏وهكذا منذ تلك اللحظة قابلت كل خيباتي، هزائمي، انعدام حظي، بمثل هذه الشجاعة.

يُصبح حراً من تجاوز الناس وفاز بنفسه، يقف هنا ويقول: أنا صنيعة كل هذا، أنا مُمتنّ لندوبي وأخطائي.💚🕊

تم النسخ

احصل عليه من Google Play