مسجات عبارات وخواطر

مسجات عبارات وخواطر

‏أنا أنسحاباتي جاهزه دوم في حال أن المكان ما يناسبني.

الحياة واسعة جدًا، لكن يضيّقها الإنسان على نفسه عندما يظن أن سعادته مرتبطة بأشياء مُعينة، غيّر مكانك قليلًا لترى الضوء

‏لا تُقارن بداياتك بمواسم حصاد الآخرين 🌟.

الأفعال هي التي تؤكد صدق المحبة ، أما الكلام فالجميع فلاسفة .

‏أشعر بالامتنان لكلّ إنسان يتكلّم معي بين فترة وفترة، ويسأل عنّي وعن أيّامي وآخر إنجازاتي، أحبّ فكرة أني قد خطرت في باله، وبأنه مازال يتذّكرني ويهتم بي، أحبّ هذه المبادرات الصغيرة، وتسعدني كثيرًا.

هكذا الحظّ: عدلٌ مضاعفٌ في ناحية، وظلمٌ مضاعفٌ في ناحية أخرى.

لا تسمح بأن تكون سلعة فى حياة الآخرين مهما علا و غلا ثمنها ، فكل السلع تُستهلك ، و إن بقيت فلها تاريخ صلاحية سيأتى حتما يوما و تنتهى فيه و تصير فاسدة لا تصلح للإستخدام الآدمي •

لن تعرف مكانتك عند أحدهم إلا عند الخصام، حينها ستُصدم.

‏أراعي الكلمات، أعاملها مثل حشو بندقية، أتردد بنطقها مثل إصبع يتحسس الزناد وأتذكر دائمًا أن كلمة واحدة، كلمة بسيطة..قد تقتل

بَينَ كَسب القُلُوب وَ كَسرهَا خَيطٌ رَفيع إسمَهُ اُسلُوب ..🧡

‏لم أعد أستيقظ بشغف للأشياء كما السابق، ولم أعد أحدد وقت استيقاظي لممارسة هواياتي، هكذا أصبحت أستيقظ فقط لأن نومي إنتهى، ولأنه لم يعد بإمكاني النوم أكثر، وحين أستيقظ أستلقي لساعات طويلة أتأمل السقف، مهدود الحيل، متعب، مجهد من النوم، كأنني كنت أخوض عراكاً طويل مع عقلي.

في ناس خسرتها بس عمري ماكنت اتخيل ان معزتهم بقلبي تروح وراحت ، ولا كنت اتخيل ان انسى الذكريات اللي بنا ونسيت ، القلب لما بيقسي توقعوا منه اي حاجة .

‏كنتُ هادئة أكثر من اللازم ..في وقتٍ كان من المفترض ان أشنّ حربًا.

‏“ الصبر أن تبدو مُلتئم بينما أنت مصاب ”

إنني شخصٌ مُشرق مُحب للحياة بكُل ما فيها، من تجاربها الحلوة والمُرّة، واعلم أنا هذا هو الاتزان والقبول، لذلك لا أُبقي حولي إلا أشخاصاً يحملون نفس هذا القبول والحُب، أما الذي يُركزون تفكيرهم وأرواحهم في التعمق في مساوئها فإنني لا أحب الانتماء لهم البتة.

‏كل حاجة بتعدي ، بس وهي بتعدي بتسيب شوية حاجات مبيعدوش .

لا تستعجل أمراً رجوت الله به فخير الله سيأتيك ولو بعد حين.

‏هذه الحياة لا تخلو من حالين: إما أنه لها معنى، أو ليس لها معنى..فإن كان لها معنى فمعناها أهم منها، وإن لم يكن لها معنى فهي عدم محض...فهي في كلا الحالين لا قيمة لها.

من الأفضل أن تعتاد على الفراغ وعلى مرور اليوم دون رسالة من ذلك الشخص ، حتى لا تحترق روحك كثيراً عند انعدام الرسائل للأبد .

لقد قضيت عمري أخبر نفسي أني أُبالغ أو أنني أكثر حساسية من الطبيعي، لكن الأمر ولا مرة كان كذلك

تم النسخ

احصل عليه من Google Play