يكترث للكلمة أكثر من الفعل، كمن يتفادى قنبلة ضخمة ثم تقتله شظية.
الغيابُ وقت الشِدة يُلغي قدسية أيّ علاقةٍ مهّما كانت قوتها.
لا يُمكن لفتاة مهما كانت رائعة ان تكون كافية لرجل لم ينضج بعد .
- خارج إطار عائلتك، لا توجد خسائر فادحة .
الأعوام تُغيّر الكثير، إنّها تُبدّل تضاريس الجِبال، فكيف لا تُبدّل شخصيتك .
ستتوقف عن الركض للاتجاه الخاطئ، يوماً ما
سوف تخرج حياتك عن النص و سوف تتعلم حينها الارتجال.
أصعب الأشياء في الحياة هي البدايات. عليها تترتب كل الحماقات اللاحقة.
في ميدان تعليم القرآن كُن دارسًا، أو مدرسًا، أو مشرفًا، أو منسقًا، أو متعاونًا، أو متبرعًا .. كُن أي شيء .. الشأن ألّا تحرم نفسك الخير🌧🌼
من درجات التصالح العالية مع النفس، أنه لا بأس أن يُساء فهمك طالما أن الله يعلم .
- يُلفت إنتبَاهي صاحِب التَفاصيل، مَنْ يعتذر لِتأخره بالرد رُغم إنعدام الحاجة لذلك، مَن يستلطفك بأحاديثه التي تلتمس منها براءة الروح وطفولة الوجدان، نقيُ لم تُدنس روحه خيبات الأيام، وقسوة المسافات..! ِ
أدين بكامل اللطف لكل من لا يتكلم ولا يسأل عما لا يعنيه ومن يهتم لأثر الكلمة فيضع الناس موضع نفسه
اقع بحب العقُول والشخصيات أما الشكل فالله لا يخلق شيئاً سيئاً
أؤمن أن غض الطَرف أكثر تعبًا من التحديق أن سُهولة المسامحة أكثر إجهادًا من أخذ الحق و أن السكّوت في مواطن كثيرة يُرهق أكثر من الكلام .
لا أقبل بأن أكون شخصًا ثقيلًا في حياة أحد أو وقت فراغ لأحد أو عاديًا لا يفرق وجوده من عدمه ، دائمًا أبتعد عن الأماكن التي لا تسعني أو لا تهتم لي ولأمري .
الله يجعل هدوء الصبا يشمل قلوبنا و يجعلنا في سلام من الدّاخل و الخارج .
احفظ الشخص الذي تكسوك كلماته بالأمان، وتُشعرك بالعافية، ذلك الذي إن مالت عليك الدنيا لا يميل، وإن تنكّر الكل في وجهك لا يتنكّر، ذلك الذي يزرع فيك شعوراً عظيمًا أن الحياةَ بخير، ذلك الذي إن رآك في أسوأ حالٍ سيجُمّل الدنيا في عينيك، بل ويخلق ألفَ سببٍ لتغدو بخير؛ احفظه ما حييت
أعظم إنجاز تقدمه خلال سنوات عمرك المتبقية هو أن تعيش لنفسك وتدرك إدراكًا تامًا إنك لست محط أنظار الناس او محور اهتمام لشخص ما ، فقل ماتود أن تقول وأفعل ماتود أن تفعل ، صدقني إن الناس لن يكترثوا لأمرك ، فلو صداع اصاب رؤوسهم سيجعلهم قلقين أكثر من خبر موتك
”لتكن قضيّتك الأولى هي السلام، اجعل بينك وبين سوء الآخرين مسافة
”اللباقة تكمن في معرفتنا إلى أيّ حدّ نذهب في تخطّينا الحدود“