في لحظات معينة لا تعني الكلمات شيئًا، بل النبرة التي تُقال بها ..
”الإنسان يستطيع أن يهزم كُل شيء، إلا دموعه، وإن حبسها عن عينيه، يبكيها في قلبه.”
حاول أن تكون أي شيء ، صخرة ، نافذة ، شجرة ، جدآر ، لوح خشب ، غصن مكسور لكن لا تكن خيبة أمل 🖤
نحن مسكونون بأسطورة إمكانياتنا، مايمكن أن نكونه، ومايمكن أن نفعله. لذلك قد نمضي حياتنا حزناً وأسفاً على تلك الحياة المرغوبة، وهذه الأسطورة تجعلنا نعيش في حالة شعور دائم بالنقص والخسارة والغضب 🖤.
ليسَ المَطلُوب أنْ يَكُونَ فِي جَيبِك مصحَف ، ولكِن المَطلُوب أنْ تُكُون فِي أخلاقكَ آيَة .
وأظلُ أرسم بالخّيال عوالميّ ماحيلةْ المُضطر غيرُ خيالهِ!
في طبيعةِ الحال يلزمُنا الظلام لنعرِف مع من نُشع.
- أقول لك أنك لن تصبح سعيدًا إذا خرجت في نزهة، على النزهة أن تكون في داخلك أولاً.
لو أرادك الله صلبًا لخلقك صخرة لكن لين الطين فيك كان مقصودًا
وكأنَّني مُنشطرة إلى اثنتين، ألعب الغمَّيضة مع نفسي، يُطارد النِّصف الأوَّل النِّصف الآخر، لدى ذاتي الأخرى الكلمات الصحيحة لكن هذه الذَّات لا تستطيع لمسها.
الشيء الوحيد الذي سيستمر معك طوال حياتك هي نفسك فلا تحملها ما لا تطيق .
بلا تردد أرفع يدي عن كل الاشياء التي تكلفني بذل جهد أضافي حتى وإن كنت أستطيع تحمله
ابتلاع الكلمات دون قولها بالموقف المُناسب تبقى غصة طوال الحياة
أحياناً الاشخاص الذين لا يتوقع منهم الناس أن يفعلوا شيئاً ، يفعلون أشياء لا يتوقعها أحد
يبحث الإنسان في الروايات عما لا يستطيع العثور عليه في حياته
والإنسان عندما يتحدث عن الماضي يشعر بالمرارة ويشعر بالبطولة أيضًا، لا يصدق أنه عاش كل تلك المآسي و احتملها.
تشدني الطريقة التي يلتئم بها الإنسان، الإلحاح الذي يتحول بمرور الوقت إلى صمت لا يشبه الرضى ولا يشبه الجزع.
بعض الكلمات مرورها ليس كغيرها، وكأنها طلقات نارية حينما تخرج من فم من نحب
أقف بكل ثقلي مع الأشخاص الذين أنهوا الأمر رغم رغبتهم العميقة تلك، لأنهم فهموا مبكراً جداً ألا فائدة من الإكمال
أكتب أحيانا برغبة أن أفْسح الكلمات المتزاحمة في عقلي ليس أكثر