أحياناً عليك أن تلعب دور المغفل، لتخدع المغفل الذي يعتقد بأنه يخدعك.
أنت لست من ذوات الدم الأزرق،حتى لو كنت ترسم نفسك وأحيانًا يكون من الجميل أيضًا أن تكون حيًا صغيرًا،وأن تكون جذرًا صغيرًا،وأن تكون شارعًا صغيرًا،ومتشردًا قليلاً،وأن تكون مسافرًا متواضعًا وتعطي نفسك فقط الحياة فهم،قبول استمتع.
كنا ، في وقتٍ سابق نهرول نحو الأيام الآتية، كنا نريدها أن تسرع، أن تنطوي، إذ كان هدفنا أن نكبر بسرعة أما الان وربما في الأيام القادمة أيضًا ، نريد أن نهدّئ السرعة، أن نتأمل، أن نقارن ، لكن الأيام لا تترك لنا فرصةً أو مجالًا ..
أي شخص يقدم لك نصيحة إنما هو يخاطب نفسه في الماضي
في وصف القلب: بين الضلوعِ حملتُ قنبلةً موقوتةً عدَّادُها عمري .
أملك الكثير لأقوله، لكني أكتفي بقول الأشياء التي لا تترك ندوبًا في الذاكرة .
أنا أؤمن بشعوري الأوّل، بانطباعي الأوّل حول الأشخاص، أؤمن تماماً أن الشخص الذي غمرني بالفرح في أوّل مرة؛ ستظل لديه القدرة لأن يغمرني به إلى الأبد
أبتعد عن الشخص الذي يعلم أن مايفعله يؤذيك ويستمر بفعله
لاتضجر من تكرار الروتين، إن كان يومك يمر بدون نقص في صحة الجسد أو فقد أو خوف. فأنت تملك الدنيا
فجيعة الإنسان الأولى إدراكه.
إذا لم تفعل بك العلاقات من حولك كما يفعل الربيعُ بالأزهار اهجرها ؛ يارفيقي هي حياةٌ واحدة!
إن كان ثمّة خطوة للتراجع، فإنني أريدها للعودة إلى نفسي 💗.
- تَخلَّى أنت لستَ مُلزم بتحمّل كُّل هذا الخَراب.
كل شيء يبدو وكأنه يتّخذ موقعه الصحيح من تلقاء نفسه، حين تكف عن الإفراط في الاهتمام به.
-الإنسان المجبول على استخدام الأعذار عوضاً عن تحمل المسؤولية لا يعوَّل عليه-
أتلهفُ أتلهف لحياةٍ تشبهني أكثر، حياةٌ أوسع من هذا الضيق، أخوض فيها تجارب جديدة وألتقي بأشخاص حقيقيين، نتشارك التساؤلات والشغف والأحلام، أريدُ أن أخوض هذه الحياة بأي ثمن، كم حلمتُ طوال عمري بتلك الحياة التي أعرف يقينًا لا يأسًا أنها مستحيلة.
ما لا سبيل إلى تأكيده بالكلمات ، تُؤكده أغنية.
قيمتك ليست في عيون الناس بل هي في ضميرك فإذا ارتاح ضميرك ارتفع مقامك
بعيداً عن فلسفات علم النفس ونصائح الأطباء وخرافات الموسيقى الهادئة لا أحد سيتذوق طعم السعادة وهو لا يصلّي
“ثم إنّ الراحة كلّها في التسليم، أن تُسلم أمرك لله وقد قرّ اليقين في قلبك أنّه وإن لم يأتِ ما تُحب فإنّه سيُيسّر لك ما فيه خير لك، فتشعُر حينها أنك تأوي إلى ركن شديد.”