رُبما هناك من يرغب في التَّحدث إليك ، من يرغب في أن يكون صديقاً لك ولو ل ليلةٍ واحدة ، لكن خوف البدايات يُقلق ، و وجع النهايات يُقلق أكثر ، يظل الإحتفاظ بالشعور الجميل وإن كان مؤلماً أكثر فتنة من الحصول عليه ثمَّ فقدانه ، الخوف يجعلنا نكتفي بأقل من نصف الأُمنيات.
الإنسان يَعلو على الإنسانِ بالبحث عن المعنى
كن أي شيء يا إنسان أي شيء إلا الخيبة
انا مٌجرد شخص فارغ ، لا فائده له ، يغرق بين الحزن والاكتئاب والايام السيئه.
إذا كان هنالك شيء لا يعجبك في شخصيتي قل لي لكي أغيرك
لن أعطِ إجابة مباشرة لسؤال غير مباشر، من بدأ المتاهة عليه أن يكملها.
احذف الأشخاص المعتادين على ابتزازك من حياتك، ببساطة بعض الأشخاص مستعدون للأخذ على الدوام دون العطاء، ولن يردعهم شيء عن الاستمرار في فعل ذلك، حتى لو عرفوا أنهم يتسببون في الضرر للآخرين أنت لا تحتاج لهؤلاء الأشخاص في حياتك.
أعيدُ ترتيبك في ذاكرتي و في كل مره تبعثر نفسك بنفسك ، أتُحب التشتت لـ هذه الدرجه ؟
يكفي أن تسأل عن الحال لِيصبح أفضل.
أبحث عنك بالطريقة نفسها التي تعلمت بها أن أنظر في الاتجاهين عندما أعبر الطريق بتوتر وحذر مهيئة نفسي لشيء أعرف أنه قد يكسرني. أحببتك بالطريقة الوحيدة التي عرفت بها الحب قبل أن أتعلم كبح مشاعري عندما كنت أعتقد أن الجميع يحبون مثلي بعيون مغلقة وقلوب مفتوحة باِتساع.
رُبَّ قصدٍ لم يُفهَم، أو فَهمٍ لم يُقصَد، يُبنَىٰ عليهِ حُكمٌ لَا صِلةٌ لهُ بِالمفهُوم.
وصيّة : تذكّر أنّ عليك السعي والنتيجة قدرٌ مكتوب، ولا تُبالغ في الاستعداد لأي وجهةٍ أو هدف وتنسى متعة الطريق، ثُمّ تكون كالذي بالغ في تجهيز قاربه حتى جفّ البحر.
وقد يضع الله العقبات في طريقك لتكتشف نفسك فتعرفها كما هي.
هل تعرف مامعنى ان تفكر فيما لا تريد التفكير فيه هل تعرف معنى ان تفكر ب ادق الأمور ولا تريد ان تفكر بها لكنك تعود وتلتفت ل ابسط تفاصيلها وانت لا تريد لكنك دائماً كنت تعود .
ليس بوِسعي أن أتواجد مع أشخاص كأنهم حقل ألْغام، وأكون مُطالبًا بِأن أتوَخَّى الحذر في حديثي وأتخلى عن عفوِيّتي لكي لا تُفَسَّر عفوِيّتي بِشكل خاطِئ .. أنا زاهِد بِهذا النوع مِن العلاقات.
يجوز الربا بالحب .. فمن أعطاك حباً فرده ضعفين..!
حينما يتكلم كبير السن انصت بشغف، فأنه قرن من الزمان، بحر من التجارب، جبل من العواطف.
حينما تفقد الرغبة لن تغريك الفرص حتى ولو جاءت على مقاس أمنياتك راكعة ..
- من الصحيّ الإنسحاب من الموقف أحيانًا، إختيار المداهنة، أو الجمود وعدم الإستجابة كذلك. ومن الخطأ أن نعتبر إنتصاراتنا هي فقط عندما نواجه أو يكون رأينا هو النافذ والمأخوذ به.
إن الردود التي ينتظرها الإنسان بفارغ الصبر تصل دائما في غيابه لذلك الفرصة لا تنتظر.