تُحدث الله عن همك يكشفهُ عنك، تحدثهُ عن فرحتك يُضاعفها لك، لذلك الإندفاع نحو الله حياة.
كما تدين تُدان، وكما تُعين تُعان، وكما تَرحم تُرحم.
في كل مرة اقرأ إياك نستعين أشعر بالإرتياح، نستعين بك يارب على الحياة نستعين بك على المسؤوليات نستعين بك على مشاعرنا و إخفاقاتنا و تقلباتنا نستعين بك و نرجو الإعانة وتوفيقك و تيسيرك، اللهم لا تحرمنا فضلك
أيقنت اليوم أن بقاء البشر ورحيلهم مرتبط برغباتهم، وليس بما تقدمه لهم فمنهم من يبقى حتى وإن قل عطاؤك معه، ومنهم من يرحل بالرغم من تفانيك معه.
إنَّ جهل الجهل هو أصعب عوائِق المعرفة فالذي يجهل جهله لا يحاول أن يتعلم والذي تغيب عن ذهنه احتمالات الخطأ لا يكون حذرًا في إصدار الأحكام ولايضع بإعتباره ما تلحقه أحكامه بالآخرين من أذى ولا ما تُسببه للحقيقة من تشويه.
أُحبّ أن أشاهد امراةً قوية ، لا يهمها سوى صُنع نفسها ، ورسم مُستقبلها ، والدفاع عن حقها ، والإيمان بذاتها ، أُحب أن أُشاهد امرأة لا تنتظر من يُساعدها على الوقوف ، أو من يُشير إليها للاتجاه لطريقٍ مُعين ، أُحب المرأة التِي تصرخ بالحق ، ولا تستخدم الصمت ، التِي لا تخشى من أن تقول الحقيقـه
قبل خروجك للناس ، رتب عاطفتك كما تهتم بهندامك؛ فالعاطفة الرثة تُفسد أناقة العقل .
الفرص الثانية مخيفة أكثر من الفرص الأولى، لأنك تعلم في المرة الثانية مقدار ما تخاطر به.. إنه قلبك.
الموقف الذي يحولك إلى شخصٍ خائف سيتطلب أشهرًا ، وربما أعوامًا لِتعود منه إلى طمأنينتك الأولى وقد لا تفعل .
لماذا يُسمى التصريح بالحُبّ إعترافًا ؟ - لأن الذين يخفونه مُذنبين .
إن كنت لا تزال تبحث عن ذلك الشخص الذي سوف يُغير حياتك، فأنظر إلى المرأة.
قيل في الغيرة : وكأنِّي كنتُ آخذُ النارَ شهيقاً ، بل كأنِّي أبتلعتُ جمراً .
أنصتُوا إلى القلوبِ وليسَ إلى زخارفِ الأقوال
ثمّة مأساةٌ تكمن في وقع الحقائق على مسامعنا، رغم أننا نُدركها تمامًا، ونعيش في قلب الأزمة، غير أن سماعها يُعيد فتق الجراح.
لعلَ معروفاً صنعتهُ ثُم نسيته ما زال يحرسك من ريب الدهر ✨.
ومن النضج أن تعرف أنك أيضًا فيك من الصفات ما يُتعب الناس وما يصعب تحمله. المشكلة ليست دومًا الآخرون.
أما مظاهرنا وصورنا فنحن لم نختر ذلك، ولحكمةٍ ما مُنح كل أحدٍ نصيبه من الجمال، لكننا لسنا هذه الملامح ولا هذه الأجساد! نحن الشعور الذي نتركه في الآخرين، وهذا هو المكيال .
جميع النساء يعانينَ من مَرض عُضال مع الوحدة .
تقلبات المزاج والمشاكل عائلية ، سخط الأهل ونفاق الأقارب والأصدقاء ، إنها أبشع من كوارث هيروشيما حتماً ، لذا الوحدة أفضل .
أكثر ما يُخيفني هو أنا، أخاف أن لا أعرف ماذا سأفعل، أخاف مما أفعله الآن