يمكن أن تكون المجتمعات جاهلة ومتخلفة ولكن الأخطر هو أن ترى جهلها مقدسًا.
عندما تنتهى المصالح تصمت الهواتف ولن يتذكرك أحد .
في اتخاذكِ لِقَراراتكَ الصَّحيحة ، لا تُبالي بِقلبِك ، لا تهتّم بتلكَ الغصَّة بروحِك ، تألّم أيّامًا ، شَهرًا ، لكَي لا تَندَم دهَرًا .
يأخذ الناس طرقًا مختلفة للسعي وراء اشباع حياتهم وسعادتهم، لمجرد أنهم ليسوا على طريقتك لا يعني أنهم فقدو الاتجاه
ثم تتوقف عن الحزن، ليس من أجل أن لا تبدو مثيرًا للشفقة، ليس من أجل الآخرين، ليس من أجل شيء، إنما من أجل نفسك، تشعر أنك أعطيت الأمر حقه، وحان وقت التخطي الآن.
”ليس الأمل دائماً هو الحل، لا تخدعوا المرضى بما هو ليس حقيقياً، على المرء أن يواجه ما تجب عليه مواجهته“
”كُل تصرف لطيف يعتبر عملاً حسنّ ، كُن تلك الروح اللطيفة التي تجعل الأخرين يشعرون بأنهم شخص ما ”
المقارنة هي أول أسباب التعاسة، أنت مميز بإنجازاتك الصغيرة، أنت مميز بلا إنجازات أصلًا
خطرون هم أولئك اللذين حطّمتهم التجارب لأنّهم يجيدون فنّ البقاء على قيد الحياة.
يأتي وقت نُصبح فيه أكثر هدوءاً واستسلاماً .. نميل للصمت رغم آلاف الأحاديث الممكنة .. نتفادى كل فرصة للجدال .. نتغاضى كثيراً ونتجاهل كثيراً .. ولا نعبأ بآراء الكثيرين .. لسنا عاجزين أو ضِعاف الحُجة .. إنما هو شعور نكتسبه عاماً بعد عام .. أو ربما ألماً بعد ألم .. حتى يأتي ذلك الوقت الذي نشعر فيه بِأنَّا مستهلَكون .. لا طاقة لنا لبذل المزيد من أجل أشياء اعتادت أن تُرهقنا .. أو من أجل أشخاص أَبَوْا إلا أن يخذلونا .. لم تعد بنا طاقة نُنْفقُها من أجل اللاشيء ..
إن الحياة دأبت على أن تكون ناقصة، وفعل النقص فطرةٌ غالبةٌ عليها، ولا يوجد إنسان قد تذوّق حالة تامّة مطلقة التمام أبداً
ستظل فكرتي عَن الحُبّ تتمَثل بالأجنحة لا القيود
رسالةمسائية📬🎐: سعيدٌ هو الإنسان الذي يستطيع الاستمتاع بالأشياء الصغيرة والمباهج البسيطةوالأحداث اليومية العادية🎨🌨🌊.
ربما اختياراتي خاطئة ولكنها كانت على الأقل صادقة.
( من لا يأنس بذاته لا يأنس بشيءٍ آخر ).
والنفس تميل لمن يحسن اليها فلا وصال لمن بالوصل قد بخلوا
عندما تهدأ حركة الأقدام في وسط المدينة وتتثاوب أضواء الشوارع في نهاية اليوم وتبرد أقداح القهوة التي لم يلمسها أحد و ينام دخان الموائد العامرة استشعر أنني لستُ في منفى.
إفلاس لُغوي و شُعور فائِض.
سلامُ على أولائك الذين ما زالوا يحلمون رغم خيبات الحياة وما زالت الضحكة على وجوهم رغم كل شيء، اولئك الذين لم توقفهم قسوة الحياة وخذلان النصيب وأصروا على الاستمرار.
وإذا سألت الله فاسأله أن يريك الحقيقة ساطعة كشمس النهار بلا ضباب أو غيوم تحجبها، وأن يريك الأمور واضحة كما هي، بعيداً عن الاحتمالات والقلق.