قال بعض السلف:صاحب المعروف لا يَقَع فإنْ وقع وجد متكئًا.
يجب على كل إنسان أن يكون سعيدًا مع نفسه، قبل أن يكون سعيدًا مع أي شخص.
على المرء معرفة قيمة الأيام الجديدة التي تحمل الفرصة للتحسين، للتجاوز ، وللإقبال على الجديد.
مازلتُ لا أستوعب كيف يكون الإنسان ملتزماً تجاه الآخرين بحذافير اللُّطف واتقاء شرِّ إيذاء القلوب لكنَّهُ مع ذلك، لا ينجو من خيبة أو إيذاءٍ أو حسرة 🖤.
عجبتُ لمن بعث في نفسه اليأس! وملأ روحه بالشعور بالضعف والبأس! وترك التشاؤم يطغى على طموحه؛ حتى أنه لم يعد يرى في الوجود شيئًا جميلًا! .. ألا يَنظر إلى حال الناجحين، وقد ملأوا بالتوكل نفوسَهم، وسعوا بتفاؤلٍ إلى تحقيق أهدافهم؛ فرأوا كل ما حولهم جميلًا!
من مدة طويلة بدأت الأخذ بنصيحة لعمر بن الخطاب رضي الله عنه يقول فيها : عاملوا الناس بما يظهرونه لكم والله يتولى ما في صدورهم لا أدقّق في قول، ولا أنبش في فعل، ولا أخوض في تفاصيل، والأمر مريح والفرق واضح.
على المرء أن يَلُّم شتاتهُ بِـ نَفسهِ ويَقف لا الحَياة تَرحم ولا السقوط خيار
من ضروريات العيش التي لابد للإنسان أن يبدأ بها، هي إصلاح مافي داخله قبل خارجه، ولهذا قال الرافعي:أن من أكبر الأخطاء أن تنظم الحياة من حولك وتترك الفوضى في قلبك
يُحاوِلُ التغلُّبَ على نفسِه، لا يسعى للإنتِصارِ على أحَد.
كالفصول تماما ، البشر لديهم القابلية للتغير ..
حين لا نجد الراحة في ذواتنا لن يجدي أن نبحث عنها في مكان آخر.
إنما يَرى المرء على وسع قلبه، لا على امتداد نظره
الآن أعدتُ ترتيب الأشياء واضعاً نفسي في المُقدمة .
لأنك تُحبه، ستظنه تعمد المشي في شارعك، بينما هو جاء للمرور منه لا أكثر.
- يصف ماركوس أوريليوس الشخصية الجيدة بأنها فاكهة الحياة حيث يقول : حافظ على بساطتك وطيبتك وخيريتك ونقائك وعدالك وتقواك وكرمك وشغفك ومراعاتك للآخرين ، فالحياة قصيرة وفاكهتها هي الشخصية الجيدة
وإنّما قيمة الأشياء بما فيها من أثر القلب أو بما لها في القلب من أثرٍ.
أحب اللباقة بالكلام ، أحب الناس اللي من عذوبة منطوقهم ودّك إنهم ما يسكتون.
العتاب ينفع على الغلط لكن مينفعش على طبع الغلطة ممكن تتصلح لكن الطبع مبيتغيرش .
قيل عن الوحدة: ألف اجابة على شفتيَّ ولا أحد يسأل.
- لتكُن مهمّتك الأولى والأبديّة، أن تُلقي عن عاتقِك كل الأشياء التي تهزّ غصن طمأنينتك .