من مدة طويلة بدأت الأخذ بنصيحة لعمر بن الخطاب رضي الله عنه يقول فيها : عاملوا الناس بما يظهرونه لكم والله يتولى ما في صدورهم لا أدقّق في قول، ولا أنبش في فعل، ولا أخوض في تفاصيل، والأمر مريح والفرق واضح.
على المرء أن يَلُّم شتاتهُ بِـ نَفسهِ ويَقف لا الحَياة تَرحم ولا السقوط خيار
من ضروريات العيش التي لابد للإنسان أن يبدأ بها، هي إصلاح مافي داخله قبل خارجه، ولهذا قال الرافعي:أن من أكبر الأخطاء أن تنظم الحياة من حولك وتترك الفوضى في قلبك
يُحاوِلُ التغلُّبَ على نفسِه، لا يسعى للإنتِصارِ على أحَد.
كالفصول تماما ، البشر لديهم القابلية للتغير ..
حين لا نجد الراحة في ذواتنا لن يجدي أن نبحث عنها في مكان آخر.
إنما يَرى المرء على وسع قلبه، لا على امتداد نظره
الآن أعدتُ ترتيب الأشياء واضعاً نفسي في المُقدمة .
لأنك تُحبه، ستظنه تعمد المشي في شارعك، بينما هو جاء للمرور منه لا أكثر.
- يصف ماركوس أوريليوس الشخصية الجيدة بأنها فاكهة الحياة حيث يقول : حافظ على بساطتك وطيبتك وخيريتك ونقائك وعدالك وتقواك وكرمك وشغفك ومراعاتك للآخرين ، فالحياة قصيرة وفاكهتها هي الشخصية الجيدة
وإنّما قيمة الأشياء بما فيها من أثر القلب أو بما لها في القلب من أثرٍ.
أحب اللباقة بالكلام ، أحب الناس اللي من عذوبة منطوقهم ودّك إنهم ما يسكتون.
العتاب ينفع على الغلط لكن مينفعش على طبع الغلطة ممكن تتصلح لكن الطبع مبيتغيرش .
قيل عن الوحدة: ألف اجابة على شفتيَّ ولا أحد يسأل.
- لتكُن مهمّتك الأولى والأبديّة، أن تُلقي عن عاتقِك كل الأشياء التي تهزّ غصن طمأنينتك .
نعم أتغير .. فالعقل ينضج ، والعمر يتقدم ، والحقائق تتضح ونظرتي للأمور تختلف ، وإستيعابي يتسع والمواقف تبين لك من يستحقك فلماذا لا أتغير ؟
ستقابل في الحياة من يقلل من اهتماماتك، من يتعامل مع مشاعرك بسخرية، لكن يا صديقي لا تهتم، مشاعرك حقيقيةٌ وصادقة، اهتماماتك رائعةٌ ومُميَّزة، يكفي أن تكون شجاعًا بما فيه الكفاية حتىٰ تتحدث عمّا تحب بكل صدق، يكفي أنك لم تختبئ خلف أقنعة لا تنتمي لك، وأنك تعيش الحياة علىٰ طريقتك الخاصة.
نُدرك دائمًا حجم الأشخاص بحياتنا في الأوقات التي نشعر فيها بأننا بحاجة لهم، بحاجة الى كلِماتهم، بحاجة الى الشعور بأنهم حولنا، ندرك ذلك عندما نرجع خطوة للخلف ولا نجد سوى فراغًا.. فراغًا كبيرًا
لا تأخذ جرعة كبيرة من الثقة، اترك مكاناً للخيبة ومكاناً لاستيعابها أيضًا .
رَبي إنَ هذا القلب أخَفُ من أن يحمِلَ هذا الحِملَ ، فخففهُ على قَلبي و يَسِر حِملَهُ علي، رَبي إني مُتعبه للحدِ الذي يَفقِدني بَريق عيني و تَبسُمي فأردد إليّ أملي و قُدرتي بعظيم قُدرتِك يالله .