حُب الخيّر للغير جِهاد، لا تَقدِر عليه كُل النُفوس.
- لا يمكن أن يكون هناك سيرة ذاتية صحيحة، فإن اﻹنسان يكذب دائما حين يتحدث عن نفسه.
أسَاس طمأنينة قَلبك أن تعرف أن ما شَاء الله كان، وما لم يَشأ لم يكُن.
تتشابه مشاعرنا، لكنها لاتُعاش بنفس الطريقة ثمة من يتجاوز الألم وأخر يغرق فيه.
بإختصار : أفعل بهم كما يفعلون بك لا تعاتب أحد .
ونصيحة اليوم تتلخص في : كثّروا من المهام عشان تقل الهموم .
أتمنى أن نكّف عن خلق الجراح لبعضنا، لا بأس إن توقفت عن مراسلتي إلى الأبد، لكن أرجوك لا ترسل لي جرحًا مغلفًا بالكلمات مرة أخرى .
لا شأن لي بغدي. إنه فكرة لا تراودني. و أنا هكذا هكذا، لن يغيرني أي شيء، كما لم أغير أنا أي شيء .
كلما ابتعد القلب عن الله شعر بأن الحياة جافّة المعنى؛ ركضٌ خالٍ من دوافع الحياة، وسيرٌ متخبّط، شتاتٌ روحي، وظمأ لا يهدأ .. كلّ ذلك لا يرتوي إلا بموارد القرب من الله؛ أن يعود هذا القلب لربّه الذي هو خالقه وهو أعلم بما يؤنِسه.
- كم من أمر ٍمضى كان لا يتطلب مقابله أي شيء إلا التقدير، لايهم مدى ثقل الموضوع وصعوبته، أو العقبات العديدة التي ينبغي إجتيازها، ولا المعارك التي ينبغي خوضها، كل ما يتطلبه هو شعور الشخص بالتقدير بما يقدمه من تضحياتٍ وتنازلات، فالتقدير هو الدافع الوحيد أن جميع مايُقدم لمن يستحق حقاً!
ستنمو من الغابة المحترقة جذور جديدة الحياة تشق طريقها دوما بين دهاليز الموْت.
كلّما كبرت في العمر وجدت أنه من غير الممكن العيش إلا مع الذين يحرّروننا، ويحبّوننا حبًا خفيف الحمل بمقدار ما يكون اختبارًا قويًا، الحياة اليوم قاسية جدًا، مريرة جدًا، مرهقة جدًا، حتى نتحمّل أيضًا عبودية جديدة آتية من الذي نحبّه
من الحكمة ألا تُظهر كل ما تملك ، ولا تتحدث بما كل ما تعرف.
يبدأ المرء عظيمًا بأبويه، ثمّ يكبر فتطلبُه الأيام برهانا ذاتيًا منه على عظمتِه، وتكفّ عن أستشهاد مآثر الآباء وهذه أشقّ مراحل العمر.
حتى الحياة السعيدة لا يمكن أن تكون بدون قدر من الظلام ، وكلمة سعيد ستفقد معناها إذا لم يوازنها الحزن.
- لقد اِڪتشفت السِر الحقيقي للسَّعادة يا عزيزي، و يڪمن هذا في أنّ تَعيش اللحظة، و ألا تتّحسر على الماضي علـى الدوام، أو تُفڪِر بالمُستقبل، بل أن تَحصَل على أكبر قدر من هذهِ اللحظة .
أشعرُ أنني بحاجة مستمرة لشكر الله، تزدادُ في نفسي وتتعاظم تلك الحاجة مع مرور الأيام، أشكرهُ على لطفه الخفي، وعلى جميل أقداره التي تتدخل في الوقت المناسب لتنقذني دائمًا.. لكَ الحمد والشكر يا الله، لك الحمد حبًا وشكرًا، ولك الحمد يومًا وعمرًا، ولك الحمد دائمًا وأبدًا.
الإنسان مو كتلة تجارب، الإنسان عبارة عن تجربة واحدة، تجربة واحدة كفيلة بإنها تغيره ١٨٠ درجة
المرأةُ التي تفقدت الأبواب كلّها والنوافذ وأنبوبة الغاز والحنفيّات، والمنبّه.. قبل النّوم ترَكت قلبها مُشرعًا من التّعب
تَفكيري العَميق ، مُختل مُنفصم لا يَظهر ألا لنفسي.