لا يُمكنك أبدًا أن تنسى مرارة الكلمة الجارِحة حتى لو ابتلعت بعدها حشدًا من الكلمات العذبة
لم ينبهنا أحد قبل أن نكبر أننا سنتذكر طفولتنا مثلما يتذكر سجين رائحة المنزل.
قُل شيئا لطيفا عن الحياة ،حاول أن تُقنع البائسين بأن العمر سيُزهر ، والفرح إن طال رجاؤه سيأتي ، والله يحب الصابرين .
ثمّ أمّا بعد: هكذا هي الدّنيا كسرٌ وجبر، تعثّر ونهوض، المهم يا صاحبي أن تكون مع الله دومًا، هذا هو الرّبح الذي إن فُزت فيه فقد ملكت كلّ شيء.
' «مهما كان محتواك في وسائل التواصل -فكري أو أدبي أو رياضي أو تقني إلخ- احرص على تخصيص جزءٍ من حسابك تذكّر به متابعيك بالله وتحثّهم على الطاعات، ولا تقصي نفسك من الخير ولا تبخل عليها بالأجر، مواقع التواصل باب خير عظيم إن أحسن المرء استخدامه وأحسن إلى نفسه.» 💛
هناك أمور جيدة لكنها ليست لك، وأشخاصٌ رائعون ليسوا من نصيبك، وأماكن رحبة لن يكون لك متّسع فيها، وأجواءٌ حلوة ربما تتعذّرك. لا قَدْحًا فيك ولا منقصه، ولكن للحياة احتمالاتها ولن تلائمك كلها بالضروره
النسَاء المُقيدات لا يَلدن نساء أحرار بل يَلدن نساء مُقيدات بضِعفِ قيودهنّ.
وجود الله مريح، من حيث أنّ هنالك دومًا شيء ما أعلى من الإنسان، قوة كبيرة تتخطاه، عادلة ورحيمة، وفي الوقت ذاته جبّارة
إيّاكَ أن تحاولَ التّشبُّهَ بصورةٍ تخيَّلَها أحدُهم في رأسِه، غيِّر كلَّ التوقعاتِ وكن أنتَ فقط.
فاقد الشيء يُعطيه بكرم وحب؛ لأنه يتمنى ألا يَرى أحد يُعيد تجربته.
النجاح هو ما تفعله بما هو متوفر لك.
أحبّ لحظة الإنجاز، لحظة الوصول، اللّحظة التي أضع فيها النقطة الأخيرة على عملٍ تغذّى من وقتي وجهدي، في تلك اللحظة ثمة لذّة أستشعرها من أجمل لذائذ الدنيا، لا سيما إن كان إنجاز العمل قد تم على الوجه الذي أرجوه وأتمناه؛ لحظة تغمر القلب بالرِضا وتشحن الروح بالكثير
- الأثرياء يزدادون ثراءً ،والفقراء يزدادون أطفالاً .
لا تستثنوا أحداً وتوقعوا من الجميع كل شيء .
بعض الإساءات لا تُنسى حتى وإن غفرناها.
تارك الصلاة، لا يلتزم بها بعد الزواج ، كما أن المريض النفسي لا يشفى بعد الزواج ، الشخص السيّء في تصرّفاته يبقى على حاله ،حالات الخيانة لا تنتهي بمجرد كتابة عقد الزواج ، الزواج لا يُصلح، بل يُكمل ، الزواج لا يبني الأفراد من جديد، بل يهيّء لهم شكلاً جديداً للحياة. 👌🙂
قد تمتلك كل سحر اللغة ، وتجيد توظيف الكلمات ، وتمتلك من الحب ما يسع الغيوم ، لكن دون الشخص المناسب لا قيمة لكل مما سبق .
أحب الرحمة وأحب من يتحلَّى بها، وأنا على يقينٍ تام بأن الله يَرعى قلب من يُراعي قلوب خلقه
تستطيع أن تعرف كم عمرك، من خلال حجم الألم الذي تشعر به حين تكون في مواجهة فكرة جديدة!
هذا أكثر اقتباس مُطمئن قرأته في حياتي ما يأكل تفكيرك الليلة سيغدو بعد عام من الآن شيئًا عاديًا قد لا تتذكره حتى يعني كل الأمور اللي قاعدين نُعاني منها الآن، من الأكيد أننا بنتجاوزها في يوم من الأيّام، إلى درجة أن ربي راح يرزقنا بسعادة تخلّينا ننسى من ايش كنّا نعاني أصلًا؟🔐