أحيانًا تكون الأيام هادئة وأنت المضطرِب
كل الملامح. البشرية جميلة ، كل الملامح جذابة ، كل الأطوال و الأوزان مناسبة ، و كل كل الناس يستحقون الحب ، دعك من المعايير السخيفة المتعارف عليها لتحديد الملامح و هيئات الجمال ، في النهاية إنما المرء بقلبه ، وانما انت جميل هكذا .
لن أطرُق بابَك مرتين فإن كان حنيني عظيم فإن كبريائي أعظم
خاسر الود حتى و إن عاد نادماً، لا ود له.
وخاسرُ الوِد وإن عاد نادماً لا وِد له! البابُ أُقفِل ،والسور متين، والقِفل منيع لقد حوّط الله قلوبنا بهم حتى اكتفينا من الزيّف كله! - ،أين كنتم حينما كان الباب موارباً، حين كانت ديارُنا خائِفة ،والقلوب مُثقلة والروح تدعوكم، وأصواتنا تناجيكم؟ -لا مرحباً بمن أفلتنا بيده ، وسلاماً
إن موطني الحقيقي هو ذاكَ القلبُ الذي يعرفني أكثر من أيّ شخص ، ويقبلني رغم كل شيء ، ويحميني كما يجب ، ويعود إليّ وأعود إليه مهما حدث .
كنت أظنها أياماً و تمضي فإذا بها كانت حياتي♥️♥️.
أميل للأحضان، أُواجه كُل مشاعري بالأحضان، أرغب بالحُضن وأنا حزينة وأنا سعيدة، وأنا عاشقة وأنا مخذولة وأنا ممتلئة وانا فارغة، وأنا هادئة وأنا غاضبة، وأنا واقفة وأنا قاعدة، فالأحضان سلالم الأرواح.
دعها ترحل تلك الأيام التي يملأها العدم ، تلك الأيام التي علمتك بصرامة شديدة أنه لاقيمة لأطواق النجاة بعد الغرق
لا تكسِر قلباً رقّ لك يوماً، فلحظاتُ الوُدِ لها عليكَ الفُ حَقٍ وحق.
لطف الرد ، يبني قصوراً من الود .
حتى الهُوى لجل الكرامه / تركناه
متى نتغير بعد أن يصفعنا أحدُ الذين أعطيناهم مكانةً خاصة ومساحة آمنة ، لا نتغير وحسب .. بل نكبر مئة عام.
ما تشملني مقولة محد يبقى لأحد انا ابقى عمر للي يستاهل ويقدّر
لا تعاشر من أنكر فضلك بعد الخصام .
تمُر على الإنسان أوقات ، تكون فيها أعظم أمنياته، هي أن لا يشعُر.
ليست الأشياء كلها قابلة للفهم أو القول كما يحب الناس عادة أن يجعلونا نعتقد، فمعظم الأحداث لا يمكن التعبير عنها بالكلمات، وتحدث في مكان لم تطأه يومًا كلمة
يكلّفك التردد ما لا تكلّفك الخطوة الخاطئة، جازِف.
حين تتغير ملامحك وطريقة تعاملك وأسلوبك مع الآخرين فذلك نتيجة معركة داخل نفسك لا يراها ولا يشعر بها غيرك لا يعرف الناس ماذا أصابك أو طرأ عليك تلك هي معركتك مع الحياة لا تعبأ بأحد وفوض أمرك لله فهو وحده القادر على أن يمنحك القوة والصبر لتواجه ضعفك وتنتصر في معركتك!
كيف حال القطعة التي تسكن يسار صدرك ؟!