أحيانا السبب الوحيد في تعاستك اهتمامك برأي الأخرين فيك
أغلى ما يُمكن أن تشتريه للإنسان؛ هو خاطره ❤️
لسنا طيبون بالقدر الذي يعتقده البعض أنه غباء ولكنّا نُدرِك أنه لا يُميت التوافه إلا التغافل.
لاوجود للمعّنى قبل أن نتلفظه وندركه.
لاتجبر أحد عليك ، ولاتجبر نفسك لأحد .
أهجر المكان الذي لا يحترم وجودك .
أمنح الفُرص، ثُم أقطعها للأبد.
عندما يعتذرُ إليك إنسان فليس بالضرورة أنه مخطئ وأنك على حق، ربماأراد أن يقول لكَ أن علاقتكما أهم من كبريائه ! أنا أسف تعني أحياناً أنني أريد ألاحتفاظ بك بغض النظر عن أي شيء ،فلا تأخذك عزة النفس أبعد مما ينبغي،رمم كبرياءه على الفور، هؤلاء البشر لايمكن العثور عليهم كل يوم !.
- أنا من هؤلاء الذينَ ينتمون إلى الليل والقمر والبَحر 🖤
أخبرتك بأنني شخص يجيد التخلي،يعرف كيف ينسحب في هدوءتام،وكيف يجعلك كـ الغرباءبعدما كنت أقرب المقربين،قلت لك لا تراهن على قوة تحملي،لا تراهن على غفراني المستمر فقد يقسو قلبي فجأةويأبى حتى الإنصات لك مرةأخرى مهما كنت صادق في المرة الأخيرةإياك أن تستهين بـ صمتي وتظن انني اضعف امامك
هل ابتسمت يومًا مع أشخاص قالوا أفظع الأشياء عنك ويعتقدون أنك لا تعرفها؟
أحب أختلافي وأقدِّس فكرة أني لا أتبع أحد، لا تهمني أي نظرة في العالم غير نظرتي لذاتي وما دون ذلك؟ لا يعنيني.
وتكتشف فجأة بعد رحلة طويلة، أنك لا تريد أن تكون الأفضل في هذه الحياة، كل ما تريده أن تجلس هادئ البال، معتدل المزاج لا تأبه لأي شيء، وراضي عن كل شيء
هاربً حتى من نفسي ، أتظنني أتٍ اليك ؟.
طيبتك ستكون عدوك الأول.
أنا لا أخوض حرباً معك لتفهم أين هي مكانتي ، أنا أفارقك بالحُسنى لتفهم كم كنت أحمقاً حينما أضعتني.
تدرك أنك عابر وأنهم عابرون، وأنَّ الطريق قصير، والفُرقة واقعة، وكل شيءٍ هالك، ولا شيء حقيقي وصادق كالموت.
إلى العينين التي تقرأ : فـ ليطمئن هذا القلب؛ كُل ما تُريد آتٍ إليك رُبما يتأخر لكنه سيأتي علىٰ كُل حال، أعلمُ أن هذا الصبر طويل ومُؤلم لكن أعدُك أنه سينتهي نهاية سعيدة، وكل ما فقدت ستعوض بما هو خيرٌ منه لأن الأشياء السيئة وحدها هي التي تذهب، استرخي لا شيء يستحق قلقك.
لِئَلّا تُصدَم ؛ لا ترسم صورة مثالية لأيّ إنسان ، ضع كل فرد في حجمه ، أنه يخطئ ويصيب .
لا غيّب الله عنا ضجيج العائلة ، ولا دفء الأحبّة وامتداد الأحاديث .. لا أبهت الله أيامنا من وفرة وجودهم ، ولا تفاقم ألفتهم وتنامي محبّتهم ، لا أطفأ الله أنسًا يُستزاد بهم ، ورضا يمتدّ بحضرتهم ، وسكينة تربو في كنفهم وعيداً مديداً لا تنقطع بهجته