
تعلّم أن تخرج دائمًا من حدود تفكيرك إلىٰ رحابة المستحيلات، لا تربط نفسك بطريقٍ مُعيّن، غيّر الوجهة، اتّخذ مُنعطفًا مُختلِفًا، اِرجع للخلف وافهم درسًا لم تتمكن من فهمه، لا تتعجل في طريقك، استمتع برحلتك، بكُل تجربة تمُر بها، تعامل معها بحُب وشغف. أَقبل علىٰ الحياة تُقبلُ عليك.
لا تحسد ولا تحقد ، ولا تظلم إنها فانية.
مشكلتك أنك فياضة، والعالم بخيل جدًا، يشح حتى بابتسامة يتركها على وجهك المنهك في نهاية كل يوم
أن تكون القبول الوحيد لشخص يرفض الكل
ليتنا نستطيع أن نسأل الطرقات عن نهايتها قبل أن نسلكها.
ياعزة النفس لاهنتي ولا ملتي لو كان بعض الاوادم يان تقصيره انا مع الناس عارف وش مشكلتي عطيت بعض الاوادم فوق تقديرها
الإنسحاب من حياة بعض الناس، هو الحل الأمثل احياناً لكي لا تكرههم أكثر.
ثُقل هالأيام يحتاج .. حنيّة.
ثم يلومك لأنك لم تتمسك به، ذلك الشخص الذي بتر كل أصابعك
أعيش على ما لا يعرفه الآخرون عني
حتى الإنسان الجيّد يتعب من كونه جيّد دائماً
أعرف امرأة تمضي في الحي فتتبعها المنازل ضاحكة
أنا ما أخاف القلوب السود .. لكنّي أخاف أمر القلوب البيض واكسرها
شهادتك أولاً ثم مشاعرك ثانياً، لا تفرط بحلمك وشغفك لأجل أحد ولا تفتح باب العاطفة قبل باب بناء مستقبلك.
كلّ شخص تعرفه قد أخبرك بحقيقته منذ بداية تعارفكما، سواء أكان ذلك بكلماته المنطوقة، أو بأفعالٍ فعلها، ستجد حين تُفكّر مليًا أنّ حقيقته كانت بين زلّات لسانه، ومجاملاته، كلّ شخص تعرفه قد أخبرك من هو في وقتٍ من الأوقات، حتى لو لم تُصدّقه، فهو قد فعل وأخبرك من يكون بالضبط.
أزمة أزلية: النفس تطمعُ والأسباب عاجزةٌ
”أول مراحل دمار النفس التفكير المُفرط .”
إسقاط سمعة الآخرين لن ترفعك.
إياك أن تؤذيني ثم تأتي متناسيًا ما فعلته .
لم نكن سيئين ولكن ساءت بنا الأيام .. تهالكت أعمارنا ونحن نبحث عن حياة .. لن يفتقدنا أحد .. أغلب المنتحرين لا يريدون الموت كانوا فقط يريدون أن ينتهي الألم .. الوضع سيء يا صديقي .. أسوأ مما تظن