اسألوني عن نكران العشرة.. أحدثكم عن شخصٍ كان بجانبي يوماً ولم يعُد يتذكرني الآن، كان سببُ فراقه سخيفاً جداً كسخافة قراري باختياره.
أحب البقاء بمسافة آمنة عن الجميع لستُ بالقريب المُلام ولا البَعيد المَنسي موجود وغير مرئي مثل شمس الغروب راحل ومُريح في آن واحد .. أحاول أن أعتاد على العيش بمفردي ، لأننا في زمن المزاجية والعلاقات المؤقتة والإستغناء والتّخلي بسُهولة!
أيقنت تماماً إن العلاقات السطحية هي الأفضل، فإعطاء الشخص أكثر مما يستحق مغامرة لا تليق بمستويات بعض البشر.
استرجع شريط ذكرياتك، وعند نهايته.. ستجد أنك أنت الشخص الوحيد الذي تُدين له بالاعتذار! 🕊
أخبرتُگ يوماً ، أنني لآ ألتفت خلفي أبداً ، فمآ تجآوزته بقنآعة لآ يُربگني ضجيجه ْ
في نهاية المطاف، ستأتي الأشياء من تلقاء نفسها دون أيّ جهد، أو سترحل للأبد رغم كل الجهود
ستعلّمك الحياة أن أكبر خطأ يصدر منا...حينما نكون كالكتاب المفتوح ! يقرأنا كل من أقترب ، فالبعض يستهين بالسطور والبعض الآخر يسيئ الفهم والعض لايفهم بتاتاً ..
كن شُعلة ذكاء، وبريق أمل، ووميض حب لمن تاه عن الطريق، كن للغيرِ عونا يكن لك الله معيناً.✨
ستتحسن حياتك بشكل ملحوظ جدًا حين تقتنع أن الأيام تترواح بين حلوة و مُرة و تبتعد عن أشباه الأصدقاء و تكون لديك القوة الكافية كي تنهي العلاقات التي كانت مُجرد زيادة ثقل علىٰ قلبك و تحيط نفسك بأشخاص طيبة قلب تحبك وتحترم ظروفك و قراراتك ، و أنك شخص يحتاج إلى انعزال بنفسه أحيانًا.
الحب شيءٌ فكري؛ و الزواج شيءٌ واقعي و لا يمكِن أن يخلط الإنسانُ بين الفِكريّ و الواقعي دون أن ينالهُ العِقابُ .
يا لمحدوديّة الكلمات مقابل ماهو موغِلٌ في العمق.
في إحدى الرسائل القديمة، ستجدون وعدًا بالبقاء.
لما أتيتُ لها بالحبِّ مُعترفًا قالت أُحبكَ لكنْ أنت مثلُ أخي
الرغبة المُلّحة في معانقتُك ، و الجلوس بجانبَك و النظُر إليك، و أن أقول لك الكثير ، عن كل شيء يُرهقني، و كل شيء أواجهُه وحدي و عن مخاوفي التي لا تزول إلا معك .
من متناقضات المنطق: إن برود إنسان، قد يتسبب في غليان شخص آخر!
- ليتني أستطيع أن أضع نفسي في المكان الذي أرغب به، بالحياة التي أتمكن أن أكون فيها، في المكان الذي يشبهني، في موقع حيث أجد ذاتي المختبئة.
ألم يكن من الأجمل لو كنت واحدة من أولئك الذين لا يفرطون في التفكير، بل يسيرون مع القافلة ليس إلا، ويعيشون الحياة البسيطة
الأشياء التي تؤثِّر في أعماقنا تبقى معنا طويلًا.. والمواقف التي تُغير مجرى حياتنا من الصعب نسيانها؛ أتأمل هذا حين أقرأ ( فَعَرَفَهُم وهُم لَهُ مُنكِرُون) فرمبا يكون سبب عدم تذكّرهم ليوسف هو أنه لم يَعْنِ لهم شيئاً، كان حدث ومضى، أما هو فلم يستطيع نسيان ذلك الموقف غفر ولكن لم ينس.
يحتاج الإنسان دائمًا أن يطمئن، الاطمئنان ليس شعورًا عابرًا فقط، بل هو حاجة بشرية يتوجّب أن تستمر في حياة كُل فرد، في طفولته، نضجه، شبابه، ومرحلة كِبره، أن تجده في والديك، شريك حياتك، مكان عملك، والمهم أن تزرع بذرته في داخلك وتعتني بها حتىٰ تُصبح شجرة عملاقة ليست كُل عاصفة تخلعها.
حقيقة يجب ان نعيها ونعشها : ليس التطور في أن نبني أبراجا يسكنها الأغنياء ويمسح نوافذها الفقراء ! بل أن نبني أشخاص أقوياء ، أسوياء نبلاء نافعين لانفسهم ولإوطانهم يعرفون كيف يعيشون ، كيف يسعدون ، كيف ينجحون ، كيف ينتجون ,كيف يتفوقون كيف يتميزون كيف يخدمون أوطانهم؟؟ بل وكيف ينتصرون ويبدعون ويستمرون ويطورون ويخدمون البشرية بالإنجازات والسلام والإنسانية العظيمة .