لا أطرق بابًا أرى على أعتابه مذلة؛ ولو كان وراء الباب عزيزًا .
أمشي بواقعيةٍ على أطراف أصابعي، خشيةً من أن أوقظ الحلم!
النوافذ ندوب الحياة الأزليّة على ملامح الجدران.
لستم ضحايا أنتم تعيشون اختياراتكم فقط .
•• جبرني بك كلمة جبر بلهجتنا اليمنية تعني صلُح بعد كسْر من أرق وأعظم الكلام أنك تعتبر الشخص هذا ضمادة لهذه الروُح وجَبيرة تُصلح فيه كل كسر وكل موقف سيء، هذا الشخص بمثابة عامل بناء ولكن البناء هنا مختلف، البناء هذه المرة بجدار الروُح الذي يعجز ألف طبيب عن ترميمه!
تذكّر أنك إنسان الآلات وحدها اللي تستمر بالعطاء دومًا.
نحن في الحياة لا نخسر الأصدقاء بل نتعلم من هو الصديق.
عش حياتك وابحث عما يسعدك، فالأيام لن تعود، اصنع لنفسك عالم جميل ويوم جميل ولا تنتظر جمال يومك من أحد .
عندما يتغير علي شخص يموت بداخلي والميت نشتاق له لكن لا نبحث عنه.
نتعكز الأقلام نحن الذين نفتقد الكتف!
عاهدت نفسي أن أُغير بعضًا من أطباعي ، أن أصمت أكثر مثلاً ، أن لا أبادر بالسؤال دائمًا ولا أبرر لغيابي .. أن أوسع للعزلة مكانًا أكبر ، أن أقلل من العلاقات والتكلف ، أن أظهر بشكل سعيد دائمًا مهما اشتعلت الحرائق في صدري.
المسألة مسألة تراكُمات انا مو تافهه لدرجة ازعل من موقف واحد
أرخت يديها قليلاً لتثبت لنفسها بأنها المتمسكه دائمًا، فإنتهى كل شيء.
ثم يخرج علينا جحش برتبة بروفيسور ويقول : هذا الكون صُدفة ! سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الْآفَاقِ وَفِي أَنفُسِهِمْ حَتَّىٰ يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ ۗ أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ
كنتُ صلبًا كالحجر، وهل تعرف ماهو عيب الحجارة؟ جروحها تبقى محفورة، لا تلتئم
- سلامٌ على اللُّطفاء الذين إذا مرّوا بِنا مرّوا كراماً💙.
وحين يسألونك عن جهاد النفس الحقيقي،أخبرهم أن أصدق الجهاد هو قدرتك على أن تجعل هذا القلب نقياً،صالحاً للحياة الآدمية بعد كل تلك المفاجآت.. والعثرات والانكسارات والهزائم.. الجهاد الحقيقي جهادك مع قلبك كي يبقى أيضاً رغم كل تلك المعارك، فلا تتغّير ملامح الإنسان فيك أبداّ.
نحنُ أُمَّة لا تأكل المَيْتة، ولا لحم الخنزير، نحنُ أُمَّة تأكُل بعضها البعض
يحملُ الإنسانُ جبالًا بالحُب ولا يحمل حبّة قمحٍ مُكرَهًا.
أؤمن أن الأخطاء لا تنقص الود، لكنها تبني الحواجز