ثم تكتشف بأنك أحببت من لا ينبغي لك أن تحبه، مثل مظلي يكتشف -بعد قفزته- أن حقيبة مظلته معطوبة ولا تعمل، لا فرصةً لديك للتراجع ولا فرصة لإصلاح الأمر*
سامح حتى يسقط الشخص من داخلك .. وعندما يسقط لا ترفعه أبداً
القليل من التجاهل، يُعيد كل شخص إلى حجمه الطبيعي.
أخبرني بأنه يحبني مراتٍ عديدة، لكن كل ما كان يفعله يجعلني في حالة شك مستمر، أتساءل كيف بإمكانك أن تحب أحدهم بينما تلقي به في الجحيم ولا تبالي؟.
حقيقة نحن لا نقف على أقدامنا وإنما نقف على قلوبنا لذا كانت الكلمة الطيبة ترفعنا إلى السماء كالطيور والكلمة السيئة تدفننا في الأرض كالموتى.. بعض الكلمات تعيد روحك من حافة السقوط وبعضها تدفنك في قاع البحور .
والمؤسف حقًا أن ؛أغلب الذين كرهوا الحب كانوا أكثر الناس حباً وشغفاً وصدقاً، لكنهم خُذلوا
لا تألف الروحُ .. إلا من يُلاطِفُها
قد تُقدِّم نصيحة لشخصٍ فلا يتقبّلها منك، بل ويزداد في معاندتك، ثم يأتي شخصٌ آخَر ويقدّم له نفس نصيحتك فيتقبّلها منه بصدرٍ رحب. الخلاصة أن شخصيتك ليست فيما تفعل، بل بطريقتك فيما تفعل، وعن ذلك قالَ إبراهيم الكوني: «العطاءُ بِوَجْهٍ عَبُوسٍ مَنْع، والمَنْعُ بِوجهٍ بَشُوشٍ عطاء».
وجود الطيبين في أيامك ليس صدفة لحظات السلام والسكينة التي تحتضن روحك فجأة دون وجود أسباب ليست صدفة تغير أحداث اليوم من الحُزن إلى الفرح ، من الضيق إلى الفرج من الظلام إلى النور كل هذا ليس صدفة بل الله يحفظك ويعتني بخطواتك، يحيطك بالحب والبركات والنور، أنت في رعاية الله دائما.
تواضع مع الناس ، ولا تترفع عليهم ، فمهما كانت قيمتك ، تبقى أنت لا شيء في أعين الناس ، إذا تكبرت عليهم!. أنت لست منحوساً كما تظن! كل ما هناك أنك في الطريق الخطأ، أو في المكان الخطأ، أو بين الناس الخطأ.صحِّح خطأك وتوكل على الله، ثم انظر كيف تبتسم لك الحظوظ. لا يستطيع أحد أن يحشو قلبك بالسعادة مادمت ترغب بالحزن، ولا أن يبكيك ما دمت ترغب بالضحك، كل ما يدور داخلك لن يتحكم فيه أحد غيرك!. أغلب النجاحات العالمية تأتي من أشخاص تعرضوا لظروف قاهرة انفردوا في مواجهتها ، لينفردوا بنتائجها الباهرة ، اعتمد على الله ثم على نفسك . ليس من الضروري أن تجعل لنفسك مكان في كل قلب فبعض القلوب ضيقة حاول فقط زرع احترام ذاتك في نفوسهم فهذا يكفي لإستمرار العلاقات. هنــآآك من يهديك الحب دون ان تهديه اي شيئ،، وهناك من يهديك الألم بعد أن تهديه كل شيئ ..! اعتني بمن تحب ف الورد ،، لن يقول لك اسقني..! بًآلَخِيَر آلَلَهّ يَمًسِيَکْمً وٌيَحًقُقُ کْلَ أمًآنِيَکْمً وٌمًنِ أنِهّآر آلَجّنِةّ يَسِقُيَکْمً وٌمًنِ سِنِدٍسِهّآ يَکْسِيَکْمً.
لا يعنيني شكلك ولا لونك ، ولست أهتم بأصلك وإلى ماذا تعود ، ولا يأكلني الفضول حيال أي شيء من خصوصـياتك ، يكفي أن يبهرني عقلك و تفكيرك وإنسانيتك في عالم مزدحم بأشباه الإنسان ، هذا مايعنيني في الأمر كله .
قيل لأحدهم كيف تعرف من يحبك؟ قال من يحبني يشعر بالنقص من دوني ولو إمتلك كل شئ ! ويشتاق إلي ولو كان حوله ألف حي وإذا أخطأت عاتبني ولم يفارقني ويعاملني كأنه يراني لأول مره ويحافظ علي وكأنني الوحيد في العالم و الذي لا يعترف بالنهايات ويحبني كل يوم مثل البدايات 🌿
ثم تكتشف أنك قلقت أكثر من اللازم، وخفت أكثر من اللازم، وظننت به الظنون، وأهلكت نفسك في التفكير معتقدا أن الأمر بيديك وتمر العاصفة فترى تدبيره وحكمته في الأمر فتستحي من نفسك وتطلب عفوه وتتيقن أن رب الخير لا يأتي إلا بالخير.
بعض المواقف تُغيّرنا بدِقّة وتُعيدُنا إلى أنفسنا ، تُغيّر أماكن الكثيرين في قلوبنا ، وخاصة المواقف البائسة التي نعبُرها وحدَنا ولا نجد من يشُد على أيدينا عند سقوطنا وتعثّرنا ، من يخبرنا أننا سنتجاوز كل شيء وسنكون بخير وأيامنا القاسية ستمضي ، وحدها تلك المواقف التي مرّت بكامل تفاصيل ألمها في قلوبنا دون أحد معنا تُغيّرنا وتجعلنا ندرِك حقائق الوجوه من حولنا..فنحنُ لا حاجة لنا لأحد بعد التعافي ، بعد تجاوز هزائمنا والنهوض من سقوطنا ..فأيدينا ليست كريمة كفاية لمصافحة من تخلّى عنا في عمق احتياجنا وإحباطنا..!
♡ معنى السعادة .. أن تمتلك شخصاً يجعلك تغفو مبتسماً ، وتفيق مبتسماً ، وما بين الابتسامتين راحة لا تُحكى🕊 ✨🎀
- لاُ تشاّرِكني فرحتيِ إن لم تكن شريكاً للِحظات، وجعي لا تُصفق لي بكل فخر وتتباهى بنجاحي إن لم تدعمْني في مراحل تقُّدمي وتضع كلّ ثقتك بي ، مع أَّوّلِ خطواتي لا تمنحْني الَحبّ بعد ، أن يمتِلئ داخلي بالوجعِ،،، لا تُسعفني بعد أن تجرَحني ولا تُخطئ بحقّي ثمّ تأتي لتعتذر منّي لا فائدة للأشياء التي تأتي مُتأخّرة اللحظات المتأخرة ما بتصلح شي للأسف..
• الحياة محيرة أحياناً ، لا بد من الحزن لكي نعرف السعادة ، والضوضاء لكي نقدّر الهدوء ، والغياب لكي ندرك قيمة الحضور. 🍂
وأنا يا رب مفزوع من فوات الأوان و عناء السعي، خائف من تكرار الخطوات وغياب الوجهة، أرني الدروبَ وامنحني من الطرق أيسرَها، أسألك بنوركَ أن تنيرَ بصيرتي وتمدني بالقوة لأكمل المسير، وأن تجنبني مشقة الرحلة وتَيهها، وتمد لي يد العون لأصلَ ولا أضلّ بعد وصولي أبدًا
ما كُنّا لنُحِبَّ أسمائَنا بهذا الشكل، لولا نِداءُ الأحِبَّة
رافق من يُشعرك بحلو الأيام رُغم مرارتها ❤️