
لا أحَّد يبَقى مُتاحًا إلى الأَبد ، الأشخاص أيضًا فرص .
«لستَّ حَليمًا ولا تكفينِي الإشارَة، أطَلّ بِشرحَك»
أنَّا شَخصّ جَيد فِي تَرك الأَمور تحتَّرق دُونْ فِعل شَيء يُطفئها .
أستحق شخص يعاملني كأني مُعجزه
تشبهني الأشياء أكثر من الاشخاص ، تُشبهني نافذة وحيدة مُضيئة في بناية عالية ، عمود إنارة في شارع فرعي لا يقطعهُ أحد ، طاولة بكرسي واحد في مقهى ، كتاب بفاصل قراءة لم يَمسسهُ أحد منذ فترة .. كل الأشياء المُنتظِرة بصمت تشبهني !
لا نستطيع إنقاذ من لا يرغب إنقاذ نفسه، ولا نستطيع احتضان صدر يغزونا بالشوك، ولا يمكننا مساعدة من لا يبيح له كبرياؤه الانهيار، لا يمكن للحب أن يمد يده، حين يبتره الغرور، ولا يمكن للقلب أن يقف أمام باب يوصد مرارا في وجهه.
امنح غُفرانك لمن شئت ، إلَّا ذلك الذي جعلك في دوّامةٍ لا متناهيةٍ من الأسئلة والحيرة، الذي دسَّ فيك شعوراً بالأسف على نفسك ، وبقيت تتلوّى من فرط الألم بمفردك، ذلك الذي أثار قلق عائلتك ورفاقك عليك، لا تغفر
الأيام التي يغشاها الضباب ما هي الا أيام لبدء تشكيل انسانٍ ما.
ذات مرة كان لي مطالب كثيرة، اليوم أرجو أن يهدأ عقلي ويطمئن قلبي وتستقر خطاي بعد كل هذا الركض المستمر، لا أقل لا أكثر.
الرضا معطف عظيم للنفس .
لا خطيئة تُعادل ترويع قلبٍ واثق.
. وتأتيك الصفعة على قدر الغفلة ، إن لليقظة ثمنٌ باهظ
“إنما أنتَ ابنُ يومِك وغَدِك، ومُستقبلك هو حاضرٌ تعيشه وتصنعُه، وماضٍ تتعلَّمُ مِنه وتجعله وقود نارِك وسراجَ ليلِك؛ فأبصِر مقامَك الآن وما أنت عليه مِن حال؛ فإن هذا سائرٌ بك إلى ما أنت عليه بعدَ آن إمَّا إلى الرِّفعة، وإمَّا إلى الضَّعَة.
خلك وحيد من بغاك ماضيعك - وإنتهى -
الأشياء اللي ربك يكشفها لك ، لا تدور لها مبررات .
لا طاقة للإنسان على مرارة الصبر،وحرارة الشوق وكسرة الفقد، إنَّما هي رحمة الله من تعينه على المشي،والوقوف،والعَيش،ولولا رحمته ومعيَّتُه لتفطَّرت القلوب،وذَهبت العقول،وتقطَّعتِ الأكباد من حرِّ مابها.. اللهم أعنَّا على أنفسنا،وأوزعنا أن نشكرك في كل حال، وأفرغ علينا صبرًا ما بقينا
- نحن بحاجه لأشباهنا ليس بالملامح ، بل أشباهنا بالطيبة والوضوح ، بطريقة التفكير والتعامل ❤️
- لا هانَت لحظَةُ الوُدِّ ولا رُدِمَت ساعةُ الجِدِّ، ومَن كانَ لهُ من يُحِبُّه فليَسأل الله ثباتَ القَلبِ وصدق الحُبِّ، وليتَمَسَّك به غيورًا عَليهِ كأنَّهُ بعضُ أنفاسِه، وألَسنا نشتاقُ جنَّة الله يَومًا، فلِمَ نَترُك يَدَ مَن نُحِبُّ ؟🤍❤️
كالعادة يختبئ الجبناء خلف كلمة الأقدار والخيرة.
أتسائل كيف سيكون شُعور النهاية السعيدة لشخص أعتاد على أن يخذلهُ الطريق كيف هيَ المسارات الآمنه بالنسبة لأنسان قضى عمرهُ مُرتجفًا.