مسجات عبارات وخواطر
مهما أوتيت علمًا وفهما و فقها ودراية ورواية إن لم تكن مصحوبة بحسن الخلق فلن يتعدى علمك عتبة بابك✨
كُتِب على إلانسان من يوم خُلقه أن يأتي إليه كلّ فترة شخص بشكلٍ ما،بحجّةٍ ما،وبوتيرة ما،يقتل جزءًا منه ويعدم طاقته جبرًا،يستمتع بما يُقدم من أذيّة،يترُك خلفه إنسانًا مُهمّش أبادتهُ الفرص!
إن قلبي عزيزٌ جامح، لا يؤدبه الجفاء، ولا يؤثر به الهجر، إنما يؤدبه الحنان، ويؤثر به اللين، وتغلبه حرارة الوصل، ويُخجله الكرم، وتجتذبه البشاشة
أنت مدين للكمين الذي أنقذك من الوصول.
أؤمن أن العلاقات بين البشر لا تُقاس بالحب بقدر ما تقاس بالأمان، الحب يتوهج ويخبو أحيانًا أما الأمان فهو شعور دائم متصل، أن أستأمنك على عيوبي وزلاتي، على تلك الأشياء التي أخاف قولها لنفسي مع يقيني التام بإنك لن ترمي يومًا ما استأمنتك عليهِ في وجهي سهام.
جميعنا نعيش نفس الليل، لكن لكل واحدٍ مِنا ظلامه.
دائمًا إتَّزن بين عقلك وقلبك، حافظ على كرامة قلبك من التهميش، وعقلك من الاستخفاف به، لا أحد يستحق كل اندفاعك.🖤
يُساء فهمك بين الناس أحيانًا فيخلقون لك الأوصاف ألوانًا فقد تكون ملاكًا عند بعضهم وقد تكون بعين البعض شيطانيًا طبائع الناس شتى وهي أمزجة ولن تطيق لها بالفهم إمكانا فلا يغرك مدحٌ لو أتوك به، ولا يضرك ذم كيفما كانَ لا يعرف النفس شخص مثل صاحبها فكن لنفسك في التقييم ميزانًا 🩵🧡
أليس القلب أحق من العقل بالزهايمّر أحياناً .
أبدو بارد، بارد وغير مهتم بشكلٍ غريب بينما داخلي يرتجف حُبًّا، أنا الوحيد الذي يحب بهذا الشكل طريقتي خطأ، لكن شعوري صحيح للغاية
الحب الذي لا يهتم إلا بالجمال الجسدي ليس حبًا حقيقيًا.
وإذا ابتليت بالتأخير في أشدّ ما تتمنّاه، فأصبر ليعطيك الله أكثر مما أردتَ.🤍
النّضج هو أن تمر بنقطة ضعفك ولا تضعف.
أرقى درجات الحكمة الانتباه للنفس بكل ما فيها من مَحاسِن ومَناقِص، وهذا النوع من الانتباهِ يُعلّم الإنسانَ الارتقاءَ في فكرِه، لأنه لا يجد وقتًا كافيًا لمُفَاحَصة مَناقِص غيره، فكلّما انتبه الإنسانُ لنفسه سَلِمَت صحّته، وكلّما سلمَ استعادَ قدرته على النظر في شؤونه من واجبات وحقوق.
الأنسان الناقص دائماً يكمل نفسه بأذية الناس.
تأبى الحقارة أن تفارق أهلها إن الحقارة للحقيرُ وسامًا .
بات الأمر مُعقدًا، ما كان عليك صُنع كل تلك الذكريات.
دائماً الأفعال تثبت ، أن الكلام لايعني شيئاً .
لِيتعلَّمَ أحدكُم الوحدة، فإنَّكُم في زمانٍ لا يَثبتُ فيهِ النَّاسُ على صُحبةٍ ولا أُلفةٍ ولا مَودَّة.
الشخص المُناسب في مرحلةٍ ما، قد لا يبقى الشخص المُناسب في مرحلةٍ أنت تغيّرت تماماً بها.
