مسجات عبارات وخواطر

مسجات عبارات وخواطر

‏في نهاية المطاف، عندما يعبُر من خلالنا كل هذا التعب أو نعبره نحن، أوّد أن أكون شخصًا راضيًا فحسب

‏ الدنيا تقتل الطيبين جدًا، اللطيفين جدًا و الشجعان جدًا .

‏المودَّةُ لا تقعُ إلَّا بعد نظر وتمهُّلٍ وتجريب، حتى إذا رُضيَت الأوصاف، واتَّفقت الطباع، وتقابلت الأحوال؛ تمَّت الأُلْفة وتوثَّق عهدٌ واطمأنَّت الآمال، وهذا معنًى أدقُّ من الصحبة إذ قد يُصاحبك مُتسلٍّ أو مُتقضٍّ حاجته، فالفرق بين صاحبك ووديدك طُول مُدَّته وصحيح رغبته ..

‏لا تتعمق بعلاقاتك مع الناس الغموض أحياناً راحـة.

فكّر في نفسك كصانع لظروفك، وليس فقط متقبل لها، مُتملّك ولست الضحية، إقبل المسؤولية في كونك من تكون وما ستكون علية مستقبلاً، والخيارات التي تأخذها، والنتائج المرادفة لهذه الخيارات. ‏إجعل نفسك المسؤول عن كل ذلك🌟

‏ركيزة اساسية أحذر تكون إنسان، والعالم سيوف.

تربكهُ الألوان في ذاكرتهِ منذ أصبح لكُل لونٍ حدثٌ يُلازمه.. وحدهُ الرمادي يشبهه، لونٌ لا لونَ له ولا ذاكرة ، يُشبه تمثالاً صارهُ بإرادته، لونُ النهايات، لونُ الدخانِ والرماد وحطام البيوت والرفاة، لونُ العدم.

‏لا تبالغ في التطوّع فيُفرض عليك.

‏يا لرهافة الشعور، أن تشعر أنك في المكان الصحيح بعدما قضيت نصف عمرك تركض في اتجاهاتٍ خاطئة

اليوم قرأت عبارة تقول؛ لا تعطي محاضرةً لشخصٍ يحتاج إلى عناق وفعلًا.. على عدد المرات التي يلجئ فيها إلينا أحدهم بحديثٍ ما- فننهال عليه رغبة مساعدته بالنصائح والحلول البديلة، وجرب هذا عوضًا عن ذاك، بينما كل مايحتاجه هو الاحتواء، واذن مصغية تميل نحوه، راحة في السرد دونما أحكام، و حضورٌ جليّ يمنحه الطمأنينة في غمرة الشك

وتكتشف فجأة بعد رحلة طويلة، أنك لا تريد أن تكون الأفضل في هذه الحياة، كل ما تريده أن تجلس هادئ البال، معتدل المزاج لا تأبه لأي شيء، وراضٍ عن كل شيء

مأساة الإنسان كلها في كونه يرى اللقاء الأخير دون أن يعلم أنه الأخير

أعلم أنك في سن العشرين ستتنازل عن بعضِ أحلامك، وتبني غيرها، وأنك ستبكي كثيرًا في الخفاء لسببٍ مهم وآخر تافه جدًا، ستُفصح عن ربع ما فيك وتخبيء ثلاثة أرباعه وأنه مهما كان هذا العمر جميلًا فأنه سيؤلمك قليلًا).

‏- أنا اللاهِي عَن العَالم .. أنا الساهي بتفاصِيلي🖤.

‏أنا فخور بقلبي جدًا.. لقد تم كسره كثيرًا، لكنه بطريقةٍ ما لا يزال منزلًا آمنًا لأحبائه ويعرف كيف يتعامل معهم بعنايةٍ وتقدير، ومستعدٌ دائمًا للعطاء بأقصى ما يستطيع، قلب لا يحب بإهمالٍ أو بنصف عاطفة إنما يحب بعمق روحه.

‏‎لم أقف يوماً على أي باب مغلق، تعز علي نفسي وأن كان ما وراء الباب عزيز.

‏اخترت نفسي والنفوس عزيزة

-يجب أن تكون ممنوُناً دائماً تجاه كل شيء لكل ماجعل من اللحظة العادية فارقة  .

-في داخل كل إنسان وطن خاص به الإنسان لا ينتمي إلى رقعة، الإنسان ينتمي إلى دواخله .

‏أن تعرف قيمة نفسك، تعرف أين تضعها ومع من ومتى تنزعها، هذا هو الشيء الذي يجب عليك اكتسابه.

تم النسخ

احصل عليه من Google Play