
لا تُشبهني بأحد أنا اشبه اليَقين أنا اليسار إن كانَ.. العالم يمين
إن كان لك نصيب في شيء، سيقلب الله كل الموازين لكي تحصل عليه.🤍
سيعوضكَ الله لِأنك رضيت في وقت لم يكن فيه الرضا عليك سهلاً .”
كُن راضياً .. وكأنك تملك كل شيء، فما يكتبهُ الله لنا ألطفُ مما نشاء.
بكرا تنضج وتعرف انك مو مضطر تستحمل شخص بيأثر على نفسيتك لمجرد انك تحبه
حتى لا تدور عليك الدوائر، لا تفضح مُستتراً، ولا تشمت بِعاثر، ولا تسخر من مُبتلى.
مادمت لم تخطيء بحق أحد دع الناس يرونك كما يريدون، لا تهتم.
كُل الوعود كَاذبة، إلاّ وعد الله حق.”
في اللَحظة التي تَتقبل بِها كُل شيء حَتى الآلام.. سيُفتح لك البَاب.
في قانون الذكاء كن غبيا لتعرف المزيد.
لا تنسى أن التعافي يستغرق وقتاً طويلا، فكُن صبوراً مع نفسك.
كانت سمعة قلبي طيبة بسبب الازهار ، التي تنمو بدون سبب أو منطق ، بين شقوق الخيبات ، وكنت لا أتركها تذبل لأنني أمطرها ، دائما ، بالأحلام ..
في نهاية المطاف، عندما يعبُر من خلالنا كل هذا التعب أو نعبره نحن، أوّد أن أكون شخصًا راضيًا فحسب
الدنيا تقتل الطيبين جدًا، اللطيفين جدًا و الشجعان جدًا .
المودَّةُ لا تقعُ إلَّا بعد نظر وتمهُّلٍ وتجريب، حتى إذا رُضيَت الأوصاف، واتَّفقت الطباع، وتقابلت الأحوال؛ تمَّت الأُلْفة وتوثَّق عهدٌ واطمأنَّت الآمال، وهذا معنًى أدقُّ من الصحبة إذ قد يُصاحبك مُتسلٍّ أو مُتقضٍّ حاجته، فالفرق بين صاحبك ووديدك طُول مُدَّته وصحيح رغبته ..
لا تتعمق بعلاقاتك مع الناس الغموض أحياناً راحـة.
فكّر في نفسك كصانع لظروفك، وليس فقط متقبل لها، مُتملّك ولست الضحية، إقبل المسؤولية في كونك من تكون وما ستكون علية مستقبلاً، والخيارات التي تأخذها، والنتائج المرادفة لهذه الخيارات. إجعل نفسك المسؤول عن كل ذلك🌟
ركيزة اساسية أحذر تكون إنسان، والعالم سيوف.
تربكهُ الألوان في ذاكرتهِ منذ أصبح لكُل لونٍ حدثٌ يُلازمه.. وحدهُ الرمادي يشبهه، لونٌ لا لونَ له ولا ذاكرة ، يُشبه تمثالاً صارهُ بإرادته، لونُ النهايات، لونُ الدخانِ والرماد وحطام البيوت والرفاة، لونُ العدم.
لا تبالغ في التطوّع فيُفرض عليك.