مسجات عبارات وخواطر

مسجات عبارات وخواطر

‏ليست المشكلة إلى أين نذهب، بل كيف نعود من كل الأماكن الخطأ التي ذهبنا إليها!

لا يمكن أن تهزم شخصًا يعرف كيف يتجدد، كيف يجد الدهشة والحب في ذاته أولًا، من يعرف قدراته وقدره يعرف كيف ينجو من الهزائم، وكما يقال لن تهزم شخصًا يصنع نفسه كل يوم

قواعد السعادة الأربعة : 1- لا تكره أحدا مهما أخطأ في حقك .. 2- عش في بساطة مهما علا شأنك .. 3- توقع خيرا مهما كثر البلاء .. 4- أعطي الكثير حتى لو امتلكت القليل ..

يتحرّر الإنسان ممّن أمامه عندما يتوقّف عن انتظاره .

كل الدُروب التي سلكتموها لم تكن خاطئة، قرارتكم واختياركم كلها مُقدّرة، الحزن والقلق وإحساس الضياع ومشقة الطريق جزء من الرحلة، كل ماحصل لكم هو طريق الوعي والتغيير لأفضل نسخة منكم، أمر المؤمن كله خير وبمجرد أن تدركوا ذلك ستطمئن نفوسكم وستسعون وأنتم مدركين أن النهاية كلها خير.

أرجو أن تكون النِّهاية سَعيدة ‏في مكانٍ ما سأصِل إليهِ يوماً ‏وأن تنتهي جَولتي من الرَّكض وراءَ أحلامي ‏بنيلِها لا بالنَّدَم عليها ‏وأن تستَحق الوِجهة الأخيرة ‏عَناء الوُصول إليها مُنذ البِداية .

عند الاستيقاظ يتساوى من ناموا هَربًا ومن ناموا تعبًا، الشمس تُشرق على الجميع.

لَستُ نَصّاً يُمكِن إزالته أنا الفِكرة.

لا شيء ثابت في كوكب يدور .

‏«السرورُ إذا أفرطَ أبكى، والغَمّ إذا أفرطَ أضحك.»

عندما يكون الإنسان مسرورًا يرى كل ما حوله باسِمًا، والآفاق تُرَحِّب به، والدروب تُبارِك خطواته، وعندما يكون حزينًا تُظلِم الحياة المضيئة في عينيه، وتضيق الوسيعة عليه، ويرى كل ما حوله مُقَطِّبًا جبينه، وما ضحكت الحياة أو عبست؛ إنّما هو الإنسان الراضي أو الساخِط!

‏«إذّا لَم تُغامِر مَن أجلِ شِيٍء تُحِبُه، فإِصمُّت إذا خِسرتُّه✨»

‏لكُل إنسان مهما بلغ من سماحة النفس والخلق طاقة محدودة من تحمّل الأذى -بمعناه الواسع- وقد يأسرك فيه تغافله، فهو لا يزال محمّلًا تجاهك بالودّ والبشاشة كل مرة. لكنك ستبحث يومًا ما خلفك، وستجده أيضًا ببشاشته، إلا أنه يتحاشاك، وهذا هو ردّه.

أدركوا قيمة الاشياء قبل زوالها.. وأعلموا بأن الشي إذا زال فلا سبيل لرجعته

عليك بأرضاء نفسك وليس المجتمع.

‏«الخصوصية قوة، فالناس لا يستطيعون تدمير ما لا يعرفون✨»

تغيير الطِباع لا يكون بلحظة واحدة أو ضغطة زر، ولكن تُقطَع مسافة كبيرة من الحلّ في إدراك الإنسان حقيقة نفسه ومشاكلها، بعدها تبدأ عمليّة المجاهدة، عمليّة الرفض والممانعة، النَفس تُريد ممارسة طِباعها وتغذيتها والعقل يُحاوِل إمساكها، وقد يَزِلّ الإنسان فقد عاش بهذه المعاني عُمرًا طويلا، المُهم أن يُكمِل المجاهدة، وفي مجاهدته يرفع رأسه إلى السماء يطلب إصلاح كُلّ حاله وترميم نفسه والوقاية من الشُحّ وغيره..

طالمُـا ٲنت مستقيـمآ لايضرڪ ماقيل خلفك .

أنت تستحق أن تكون محبوبًا باستمرار، وليس فقط في ظروف معينة، وأن يكون هذا الحب بكامل قلب الشخص، وليس بالقِطع المتبقية منه.

يستطيع الإنسان أن يحترق، وهو جالس إلى جوارك، دون أن تلحظ. في الشارع أو وسط المقهى، في بيته بين أعداءه أو أحبته، ولا يترك ذرّة رماد على المقعد. تلك هي أزمة الإنسان، منذ أن أدرك كم لهذه المخابئ في جوفه أن تسع

تم النسخ

احصل عليه من Google Play