
- لا تُغريك الحياة ، كُن وفيّاً لمن تُحب ♥️👌
- أنا مَا كِل شخص يمرّ فـ عِيوُني يناسّبنيّ🖤.
الغائبون في الاوقات الصعبة يجب أن يظلوا غائبين إلى الأبد .
الخطوة الصح راح توجعك في البداية، و تريحك للأبد.
كل شيء يبدو مستحيلاً حتى يفعله شخص ما.
لا تكن هامشاً ، كن أكيداً أو كن بعيداً .
لم أر في حياتي حبًا كالذي رأيتُه من عائلتي مهما كانت طريقتهم غير مقبولةٍ أحيانًا لكنها دائمًا، دائمًا مُحملة بالحب كل يوم يزداد إيماني بهم أكثرَ وأكثر وكل موقف يؤكد لي أن جيش المرء الوحيد هو عائلته وأن المرء دونهم عدم أنا دائماً ممتن لهم..دائمًا.
لا تُغير نفسك لإرضاء الناس، غير نفسك لإرضاء الله.
ليسَ كُل ما يُقال بحقك يستحق الرد، لا تُعطي قيمة لمن لا قيمة لهم.
قبلَ اختراعِ الأدوية، كانَ النّاس يُسمُّون كلّ شيءٍ يُشعرهم بِشعور جيّد -علاج- إبتداءً من البحرِ وغُروبِ الشمسِ، إنتهاءً بالمطرِ ولقاء الحَبيب .
الرجل العظيم قاسٍ على نفسه، والرجل التافه قاسٍ على الآخرين
إنَّ قوة العادة تغلب كل خوفٍ داخلنا، تهزم كل ولعٍ بجوفنا، يعتاد الإنسان مهما كان الاعتياد مرًا، يتأقلم مهما كان الأمر صعبًا، يتكيّف مهما كان الوضع فظًا، مع مرور الوقت كل ظنٍ كان مستحيلًا يُصبح ممكنًا وعاديًا.
لا أحد يبقى مُتاحاً إلى الأبد، الأشخاص أيضا فُرص.
في رِحـلةِ العُـمرِ و الأيَّـامُ مُسرعَـةٌ لا تنسَ مَن أنتَ، أو مَا وجهةُ السَّفَرِ
يُصبح حراً مَن لا ينتظر شيئا من أحد.”
علمت اليوم أن الإنسان لا يحتاج لإنسان آخر حتى تتم مواساته، الإنسان يحتاج لأن يهدأ، يفكِّر، يفهم، يرتب فوضاه، المواساة الحقيقية هو الهدوء وخلوة المرء بذاته.
جوهر الإنسان قلبه، وكيف يشعر والذي يحويه من ضمير ومن صفاء النيّة، فالقلب له حديث وصوت يهذّب المرء، إستشهادًا بما قاله النفري : «قيمة كل امرئٍ حديثُ قلبهِ»
”ﺍﻟﺒﺎﺏ ﺍﻟﺬﻱ ﺧﺮﺟﺖَ ﻣﻨﻪُ ﺑﺘﻤﺎﻡ ﺭﻏﺒﺘﻚ ﻭﻛﺎﻣِﻞ ﺇﺭﺍﺩﺗﻚ ﻻ ﺗُﻔﻜّﺮ ﻓﻲ ﻃﺮﻗﻪِ ﺑﻌﺪ ﺫﻟﻚ.. ﺑﺎﻟﺪﺍﺧِﻞ ﺣﺪﺛَﺖ ﺗﻐﻴُّﺮﺍﺕ ﻛﺜﻴﺮﺓ ﺑﻤﻘﺎﻳﻴﺲ ﻻ ﺗَﺤﺘﻤِﻞ ﻭﺟُﻮﺩﻙ أو النظر إليكَ حتّى، ﻭَﻟَﻦ ﺗﻌُﻮﺩ.”
حتى تحترم نفسك ويحترمك الناس .. استوعب هذه المعادلة : لا تبد رأياً لم يَطْلبه منك أحد، ولا تتدخل فيما لا يعنيك، ولا تقترب من خصوصيات الناس، لا تراقب الناس و لا تتدخل فيما لا يعنيك، عليك بإصلاح نفسك حتى يغنيك الله وأترك الناس بحالهم وانظر إلى مافيك أنت؛ ومن الأدب أن لا تسأل أحداً عن شيء يخفيه عنك فإن لم يكن ظاهراً لك فهو غالباً لا يخصك، لا تتدخّل في شؤون غيرك الخاصّة لا تُحرِجه بالتّطفّل فيُحرجك بالرّد المؤذي.
نحن نعاني من الاحتباس الفكر الثقافي ، بسبب تلوث العقول والاخلاق ، و زيادة ثاني اكسيد الحماقة وارتفاع درجات الجهل.