مسجات عبارات وخواطر

‏“كان لدي كلام كثير، كلمات بليغة، جُمل مُنسّقة وجاهزة، ولكنني مثل كل مرة، فقدت صوتي راقبت مضي اللحظة وأنا صامت، فأحيانًا لا نصمُت لإنعدام الكلام، بل مِن فَرطه.”

طالما لم أفعل شيئاً خاطئاً ، لا يهمني أذا لم نتحدث مره أخرى .

‏ماعاد نؤمن بشي إلّا برب العباد ‏والباقي أشياء تجي وتروح بظروفها

ما لانفعَ في قُربهِ لاضرَر في فَقدِه

أؤمن بمقولة ستأخذ من طبع من تُحب.

أكرم نفسك بالتغاضي تجود عليك بالتعافي

لا شيء. أنا فقط أريد أياماً عادية. أياماً على مقاسي. بها نافذة صغيرةٌ تطل على الذين أحبهم وبابٌ لا تطرقه الريح. تدخلهُ الطمأنينةُ كل يوم مثل قط جائع. تأكل القلق الذي يختبئ في زواياهُ وتتمدد بجانبي لا شيء أخر

عندما أواجه أمورًا تتطلب مني أن أتخذ موقفًا، فإن طبيعة الموقف ستكون تابعة لنوع الحكم الذي أسنده إلى تلك الحادثة وللمِرآة التي أرى من خلالها ذلك الشيء. ولذلك، ولكي أحرص على أن يكون موقفي صحيحًا، يجب أن أحسم نقطة بالغة الأهمية وهي: • هل الحكم الذي صدر مني كان محاكيًا لذلك الشيء أم محاكيًا لطريقتي في تلقي الأمور؟ • وهل المِرآة كانت تعكس الشيء بصفاء أم تعكس حالتي من خلاله؟ وبالتالي، هل سيكون موقفي منسجمًا مع واقع الأمور التي أواجهها فأكون عاقلًا أم سيكون منسجمًا مع حالتي وخلفيتي فأكون واهمًا.

«عقلُ الإنسانِ مخبوءٌ تحت لسانِه»

‏أحب أن أنا هو «أنا» ‏بكل ما فيَّ من عاطفة وعقلانية

الأُنسي على ترحَال دائم ما بين ذهابٍ وإياب و بزُوغ لشمسه في مكانٍ و غُروب وأجواء يعتريها البَيَان والغمُوض ومُراد صادق يلوح له وسراب و العاقل هو من يعي ذلك ويهيئ لرحلته أفضل الزاد والأسباب

‏ربما تحصل على مُبتغاك في مرحلةٍ مُتأخّرةٍ جدًا، لكن من خلال هذا التأخُّر، تكون قد قطعت صِلتك بأفكارك اليائسة، وتدرَّبت على الصبر حتى صار جزءًا مُتأصِّلًا من صفاتك، واكتسبتَ نفْسًا قوية اعتادت على مَشقّة الاحتياج، فإنّ ثمرة التأخُّر؛ أن تفرح بنفسك القوية أكثر من حصولك على مُبتغاك!

ستبقى وحيدا ، لأنك لست منافق ولا خائن

سوف تُدرك يوماً ما أن أثقل القيود لم تُصنع من الحديد بل من العواطف والتوقعات والأفكار .

نحن نعيش في عالم من الظلال يا دانيال، والخيال من الخيرات النادرة، لقد علّمني ذلك الكتاب أن القراءة تمنحني فرصة العيش بكثافة أكبر وأنني قادرة على الإبصار بفضلها. وهذا مايفسر كيف غيّر حياتي كتاب اعتبره الآخرون بلا جدوى.

‏لا يمكن أن تفهم الإشارات حتى تلاحظ ولا يمكن أن تلاحظ حتى تهدأ ولا يمكن أن تهدأ حتى تخفّف الأهميّة وتقلّل من التوقعات، وتعتاد على التسليم

‏تبلغ المعرفة أقصاها عندما ينجح الآخر في أن يكون مرآة لك

‏«بغض النظر عن مدى روعتك ،ومهما كانت تضحياتك جيدة ،فإن الشخص الذي أمامك يرى بقدر ما يريد أن يراه ..يجب قبول هذه الحقيقة»

تدريجيًا تتقلص الدائرة حولك، حتى تنغلق على عائلتك و أشخاصاً لا تتعدى عدد الأصابع يجاهدون دومًا لجعلك تبتسم، وتكتفي بهم بقناعةٍ تامَّة

‏لا أتكبد عناء تصليح أشياء حطمها الاخرون بإرادةٍ ما، ولا رتقًا لثوب مودة كان بيننا و شقوا فيه خيوط ما، لا جبرًا لحطام خلفوه بأيديهم، ولو كان لهم-من قبل- في القلب منزلةٌ لها وزنٌ ثقيل، أنا فورًا في صف التخفف.

تم النسخ

احصل عليه من Google Play