![مسجات عبارات وخواطر](https://statuses.thebondnews.com/u/2020_07_06_01_37_31_5308.jpg)
- مَنْ يتقِنُ فَنَّ العَيشِ مَعَ نَفسِهِ ، لا يَعرِفُ البُؤسَ أبَدًا .
- أهَمُّ قَرَارٍ تَتَّخِذُهُ | هُوَ أن تَكُونَ ذَا مِزَاجٍ رَائِعٍ | .
تفسيراتنا و روؤيتنا للأمور قد توصلنا إلى المرض أو السلامة .
لا تُبرر .. أترك سيء الظن يأكل نفسه.
الطريق الشاقّ لا يعيق تقدمك بقدرِ ما يُهذبك.
مهما زادت الخيارات أختر نفسك دائماً وأبـداً.
توقع اللطف من الاقوياء ، الضعفاء قساة .
أنا مختلفة عن السابق وغداً سأكون مختلفة عن اليوم لذلك إياك أن تظن أنك تعرفني جيداً .
الإنسان كائن مفرط في التمني، مفرط في الحب، مفرط في العشم. لذلك تكون خسائره على قلبه فادحة عظيمة..
لا يكتفي الإنسان أبدًا، ولا تمتلئ عينه قط ما لم يرد هو ذلك، ولو حيزت له الدنيا من أطرافها
كما أن الأصل في العمل هو المال أو الإنجاز فإن الأصل في العلاقات هي الراحة النفسية أو الغاية الجسدية فإن لم يكن عملك فيه مال ولم يكن فيه إنجاز تفخر به فتخلى وامضي وكذلك في العلاقات إن لم تكن مرتاحاً نفسياً أو جسدياً فتخلى وامضي
علينا دائمًا أن نرى بعضنا كما لو كنا سنموت غدًا، فما يقتلنا هو الاعتقاد بأن الزمن لا يزال أمامنا بما يكفي
نضجنا لدرجة إن العلاقة اللي تنتهي فعلاً تنتهي بخيرها وشرّها وشعورها، لا أنتم أصحابنا ولا أعدائنا أنتم أيام حلوه ومرّت وخلاص
ما لي وما للدُّنيا، ما أنا في الدُّنيا إلَّا كراكبٍ استَظلَّ تحتَ شجرةٍ ثمَّ راحَ وترَكَها
“المجدُ لقلبي العظيم لولاهُ لَكان الحزنُ بلا مأوى.”
أراها فكرةً وديعة، أن يعرفني الله، و لا أمر أعزّ من هذا على قلبي.
أهرب من كلا الجانبين؛ من الابتهاج الساذج بالحياة، ومن اليأس المطلق منها. لا أنكر ماهو مروع، دون أن أتقبله، ولا أتخطى ماهو جميل، دون أن اتأمله، بالمزج بين جمالها ومأساويتها، هكذا أحاول تلمّس طريقي فيها
يحاول الإنسان عددًا لانهائيًا من المُحاولات لكي يُصلح نفسه كُل يوم،يضبطُ أعصابه،يجاهد كل رمشة عين،وكل شهيقٍ وَزفير،وكُل فُسحةٍ وضيق..يقضي حياته مُحاولًا لكي لا تحوله الدُنيا لأسوأ نُسخةٍ منه،ومجاهدًا كي يحافظ على بقاياه،وكي يبقى هو بكل ما استطاع أن يحافظ على نفسه من هول الدنيا.
والأصل يغلب صاحبه، في لين كلمته، في أصالة أفعاله، في إحسانه، في علنه وسريرته، حتى في محياه وسيرته الأصل دائمًا غلّاب ،
نصف جمالك يأتي من الطريقة التي تتحدث بها .