مسجات عبارات وخواطر

مسجات عبارات وخواطر

مَحد يفيدّك الكلمّة الوَحيدة اللّي كُل مَا أكبر أتأكد أنها صَح.

ظاهِرهُ اختيار ، وباطِنهُ اضّطرار

- هو ليس لِي • جميعنا في هذهِ الدنيا سنلتقي بشخص لا تنساهُ الذاكرة ، والعجيب ، أنّهُ لن يكون لنا .. • ستُعجب بهِ ، ستكون به جميع المواصفات الّتي قَد نقشها قلبك في عقلك ، سيكون أنتَ في مكان آخر. • ستعيش معهُ حياة مختلفة ، لن تقدر أن تقترب ولا أن تبتعد. • هو مرّة صديقك ، ومرة أُخرى غريبك ، وتمضي الأيام. • تتمنى أن تجد سببًا لتكرهه ولن تجد ، تخشى التعلُّق بهِ وأنتَ فعلت حقًا وأحيانًا. • أحيانًا فقط سَتظنّ أنّه لك ، و لكنّك ستأخذ بتنهيدة صامتة وتقول ؛ هو ليس لي

أقصى درجات الحرية، هي ألا تكونَ لافِتاً لِلنظر.

أستطيع أن أترك جميع الأشياء التي أحبها ثم أجلس شهرًا كاملًا في غرفتي أرثيها بكلماتٍ لا يعرفها غيري ، وأبكي بها عمرًا كاملًا ، حتى تجف بها أنهار عيني ثم أخرج للعالم من جديد وكأن شيئًا لم يكُن ..هكذا أنا دائمًا .. لا أحد يعرف قصتي كاملة.

الحقيقي ينجو دائمًا مهما كان عالمه خبيث النوايا الحسنة تُحسن لصاحبها .

‏عمرك أقصر من أن تُهدره في عبث عاطفي، ووقتك أثمن من أن تمنحه لشخص يفتقر للحد الأدنى من النضج ولا يسعى إليه، وقلبك أغلى من أن تشرّع أبوابه لشخص غير مسؤول، الحياة أبسط، وأجمل، وأعذب من أن تسمح لأحد أن يُطفئ بريقها في عينيك.

‏لتليقَ بي، كُن عظيمًا مثلَ شأني.

المهم و الأهم اسلوبك ، الأسلوب صيغة الإنسان

هناك فرق بين الإنسان الطِيب والإنسان المستباح ! أنا طِيب لكن أحافظ على حُدودي ، خصوصيتي ، أرفض أن يتجاوز أحد في حَديثه معي ، أو أن يسيء إليّ ولو بمحض المزاح . معنى الطِيبة يتجسد في سَماحة الوجه ونقاء القلب ، والعفو عند المقدرة ، لا في جعل الإنسان كتاباً مفتوحاً لمن يشاء .

غضبي يتجسّد في رحيلي، لأن وجودي هو أثمن ما أُقدمه .

لم أفهم يومًا سرّ تعلّق الإنسان بالزمن… نُطارده كأننا قادرون على امتلاكه، ثم ننهار حين نكتشف أنه هو من يمتلكنا! نقسم أيامنا إلى ماضٍ نحمله كالعبء، وحاضر يتسرب كالماء من بين أصابعنا، ومستقبل نعلق عليه كل آمالنا. لكن، هل الزمن حقًا يمضي؟ أم نحن من نمضي داخله؟ ربما لا وجود لشيء اسمه الغد، بل هو مجرد وهم نصنعه لنهرب من ثِقل الآن! فاللحظة وحدها هي الحقيقة، وما عداها رواية لا تنتهي من التوقعات والذكريات؛ وهنا يراودني سؤال: هل نعيش الزمن أم أن الزمن هو الذي يعيش بنا؟

ولو أدرك الإنسان منزلته في قلب من يحبه ‏لخيّل إليه أنه يملك الدنيا وما فيها

‏والشّمسُ تتدرّجُ في الظهور، تعرفُ أن الإنسان لايحتملُ بزوغَ الحقيقةِ فجأة.

قد لا يزعجنا القول ، ولكن يؤلمنا القائل وقد لا يؤثر فينا الفعل ، ولكن يصدمنا الفاعل

أعُذَر ، انا اخوض حربًا أنت لا تعلم عنها شيئًا

ربما حين تبتلع الشمس ظلال الأرض ، وتتحول الأزمنةُ إلى رمادٍ معلَّقٍ في فضاءٍ أخرس ، قد يجرؤ قلبك على ابتلاع الحب كلقمةٍ أخيرة في وليمة الكون ، لكنك لست من سلالة الخلود ، ولا شهابًا يقطع ملايين السنين ، بل كائنٌ محدود النفس ، يذوب عمرك مثل قطرة ندى أمام شمسٍ حارقة ، والحب الذي تتردّد في احتضانه ليس حدثًا كونيًا يحتاج ملايين السنين ، بل ومضةٌ تأتي في لحظة ، فإن لم تُدركها تذوب كما يذوب الثلج على حد الأصابع ، وأعلم أنّ القلوب التي تخشى الحب ، تخسر ما هو أخلد من الزمن : فرصة أن تكون حيًّا حقًا ، ولو لبرهة واحدة .*

من أشد أنواع الغربة في هذا الزمن صرنا ندافع عَلى الإسلام أمام المسلمين!

من تقترض لإبهارهم، لن يدفعوا معك عندما يحين وقت السداد

وَلَسْتُ على حَالٍ تَسُرُّ وإنني على كُلِّ ما ألقاهُ راضٍ وَصابِرُ.

تم النسخ

احصل عليه من Google Play