
تعلّمتُ أنّ اصَنّعَ الضَوضَاء بالعَملِ نهاراً، كَيْ أنّعم بِسكُونِ الرِضا حِينّما يُقبل الليلُ
لآ يؤلِمنُي أنك لآ تَفهَم گلمِاتي.. مَا يُؤلمُني أنَك تتَجاهلُ أحسَاسِي!!
سأذهَب.. وإن إحتَجتنَي،، فَـ سَتجدنِي فَقط فِي أحَلآمِك..
أردتُ أن أگتُب لَك شيِئاً.. فـ تذگرتُ أنك لـّن تقرأ..
بَعض النّاس،، مثِل الگتَاب.. تَجد فيِهم الحگمة والخيِر الگثير.. وبعَضهم لآ تَجد فِهم سوى جمَال الغِلاف!
إن گآن لديك گبرياء يجعلك تتجآهلني.. فلدّي گبرياء.. يُنسيني من أنت..!
أحتآج لـمن يَهمس لي.. لآ تُرهق نَفسك، لأنك تَهمنّي!
گونُوا لِلرَحيِل أوفِياء، لَعلّنآ نَگون لِنسِآنِگم مُخلِصين..!
قَد تَعود المِياه لمجَاريها.. لَگن لآتَعود صآلحَةً للِشرب!
گم أتمنى أن أعود للوراء لأعانق أشخاصاً.. لم يخبروني بموعد رحيلهم.. !!
لآ أريد أن أجرح أحداً.. ولكنّــي لآ أستطيع الإستمرار في حفلة المجاملة!!
شيء واحد لا تندم عليه أبدًا هو : حسن خلقك للناس ، حتى وإن قابلوك بالإساءة !
أريدُ أحداً ﻻ يرحل، ولو أجبرته الحياة على ذلك ، أريده بعلاقه أبديه كعلاقتي بإسمي مثلاً، أو علاقتي بذاك النَفَس الذي يسكن رئتي .. !
لآ ٺهٺم بمنْ يگۆن رآئعآ ڤيـے البدايہ آهٺم بمنْ يبقى معڳ رآئعآ للنهايہ
منٓ عآش بوجهينَ ، مآت لآوجه : له
من يحبك يري فيك ” جمالاً ” أنت بنفسك لا تراه
بعض العقول ك ورقة خريف جافه لا تخضر مهما سقيتها
في كُلّ محطّة, تَحتاج أن تكُون وحيداً لِـ لَحظات ! فالوحده توقظ بداخلِنا ضمائرُنا, فـ ” نتذكّر أخطائنا ” لِـ ” نتُوب عنها
آلنّاس بتطمَح لِلمستَقبل.. وأنا أتمَنى المَآضي يرجَع!
خَلف جدْار التَجاهلِ... إهتَمام!