لي حبيبٌ كالبدرِ كاملٌ لا يخلفُ عن جمالهِ نجمُ إن غاب القمرُ جاء بشمسٍ من خدَّيهِ حينَ يبتسمُ ✨ - سعد بن عبدالمحسن
حَوراءُ واضِحَةٌ تَزالُ صَبابَةً ما عِشتَ تَذكُرُ حُسنَها وَجَمالَها وَحَديثَها الحَسَنُ الجَميلُ وَعَقلَها ذاكَ الأَصيلُ إِذا أَرَدتَ مِحالَها. - عروة بن أذينة.
“أَمسِك فؤادكَ فالقلوبُ مدائنُ ما كلُّ من سكن الفؤادَ مُقِيمُ🤍.”
ـــــــــــــ رَمَضَانُ مَهلًا.. إنَّنِي مُشتَاقٌ.. وبِدَمعِ عَينِي ضَاقت الأحدَاقُ! لا تُغلِق الأبوَابَ فِي وَجهِ الَّذِي.. أضنَاهُ فِي دَربِ الشَّقَاءِ فُرَاقُ! هَذَا فُؤَادِي.. مَا تَعَافَىٰ بَعدُ مِن.. كُلِّ الذُّنُوبِ.. إلَىٰ الرَّحِيلِ يُسَاقُ!
قبّلتـها عند الصباح فجاوبت.. أفطرت يا هذا ونحن صيـامُ؟ فأجبتها: أنتِ الهلال وعندنا.. الصوم في مرأى الهلال حرامُ
لها مُقلة لو أنها نظرت بِها إلى راهبٍ قد صام لله وابتهل لأصبح مفتوناً مُعَنى بحبها كأن لم يصم لله يوماً ولم يُصل • امرؤ القيس .
رباهُ ذي العشْر الفضيلةُ أقبَلتْ والنفسُ تسألُكَ المَفازَ بفضلِها.
«إلهي إنَّها أيَّامُ عِتقٍ وحاشَا مَنْ أنابَ بها يَخِيبُ أعِنْ نفسِي وأكرمْهَا بعَفوٍ فإنَّ النَّفسَ أشقتْها الذُّنوبُ»
زُر دَارَ وُدٍّ إن أرَدتَ وُرُودَا زَادُوكَ وُدَّاً أن رَأوكَ وَدُودَا
أُخفي الهوى وهْو لا يخفي على أحدٍ إنّي لمُستَتِرٌ في غيرِ مُستَتَرِ
شمسين في كون واحد ماخبر صارت جمالك الله لايهينه ولا هنتي شوفي لنا حل لان العالم احتارت يا تطلع الشمس ! ولا تطلعين انتي ؟
ياشفاياه اضحكي عند الوداع ودي اطبع بسمته بين الضلوع
قهْوَةً لو سُقِيَتْها صخرةٌ أورقتْ باللّهو منها والطَّربْ
فكيف أتوُب في عيناك عشقاً ؟ وربك في غرامك قد بلاني.
من قسوت الحـظ مالي خاطر أتكلم خَلوا جروحي بوسط القلب مدفونه قلبي من الحـظ كم يشكــي ويتألم وكم مواجـــع تهــز القلــب وركونه ياسامع ابيات شعري قلبي اتحطم من كثر ماالضيق والاتعاس هدونه كل ما اظــن ان حظي زان واتبسم يعود بي بين ضيــق الحال وغبونه
قد مضى الصوم صاحبًا محمودًا وأتى الفطر صاحبًا ودودا ذهب الصوم وهو يحاكيك نسكًا وأتى الفطرُ وهو يحاكيك جودا
ٰ يا معشَرَ العُزّابِ بالعيدِ افرَحوا واستبشرُوا من ربّكُم بِقَبولِ إن كانَ بعضُ الناسِ يأنَسُ بالهَوَى فلكُم صحونُ الكعكِ والمَعمولِ.💙
أغارُ عليكِ من نفسي ومني ومنك ومن زمانك والمكانِ ولو أني خبأتك في عيوني إلى يوم القيامة ما كفاني
عبثاً أحاولُ أن أراكِ ونلتقي حُباً فأُظهرُ للقاءِ تشوّقي فلعلّني ألقى سناءكِ صُدفةً من دونِ تخطيطٍ ووعدٍ مُرهقِ يا مَن أُحبُّ لقـاءهُا وتحبّني قُولي متى باللهِ فيكِ سألتقي؟
من أفزعك ؟ من خاض عالمك الجميل وعاث فيهِ وروّعَك ! من أحزنك ؟ من هز تحليق الطيور وأدمعَك من أطفأك ؟ وأعاد للدنيا الظلام ومزقك سأكون دوماً جانبك , كي أسمعك