مسجات شعر

مسجات شعر

‏‎أراكَ تنظرُ في الآفاقِ منتظراً وعد الشروقِ وفي عينيكَ مغرِبهُ قل للهمومِ التي أبقتكَ منكسراً: إن طال ليلُ الأسى فالصبحُ يعقبهُ عما قريبٍ يعودُ الحق منتصراً ويكتبُ الله أمراً كنتَ ترقبهُ

‏فكُلُّ بلادٍ قُرِّبَت منكَ منزلي و كلُّ مكانٍ أنتَ فيهِ مكاني

‏عُمرِي يَمرُّ كأنَّهُ أكذُوبَةٌ وأنا بكلِّ بسَاطةٍ أتَأمَّلُه!

‏أنا غشيم عتاب وعتابي غياب وأنا على ماقيل نفسي طايبه.

‏ومَنْ كانَ أضْحَى بالدَّناءةِ راضيا فإنِّي عَنِ الأمْرِ الدَّنِيءِ بِمَعْزَلِ ٰ - أبو فراس الحمداني

‏ويمرُ صوتك في الحنايا مؤنساً وكأنَّه مَطرٌ على قلبي هطل!

‏ أشتاقُ لو نَادوا شبيهًا لإسمهِا حتى اسمهُا إن مرَّ بي يُشْجيني

‏وأشعرُ أن في الأيامِ شيئًا سوف ألقاهُ وأشعر أنّه فرَحٌ كما قلبي تمنّاهُ 🤍

كانت العرب سابقًا عند رفيف الأجفان تستبشر برؤية المحبوب عما قريب؛ وقيل في ذلك قول عمر بن أبي ربيعة: «إِذا خَلَجَت عَيني أَقولُ لَعَلَّها لِرُؤيَتِها تَهتاجُ عَيني وَتَضرِبُ» وكثيّر عزة قال: «وَإِن خَلَجَت عَيني رَجَوتُ التَلاقِيا»

‏كنت غالي وكان لك قدر ومقام ‏وكنت هاقي فيك فـ اليوم العِسر ‏كنت أشوفك وسط هالظُلمة نهار ‏وكنت أظن وصار ظني مايسر ! ‏جيت أمررها كأن ماشي صار ‏بس قسم بالله عيّت لا تمر ‏إيه متشرّه .. وشرهاتي كبار ‏وشرهة الغالي على الغالي عمر.

سَيَعْلَمُ الجَمعُ مِمَّنْ ضَمَّ مَجلِسُنَا بِأنَّني خَيرُ مَنْ تَسْعَىٰ بِهِ قَدَمُ.♥️

مِن أبرز ما قيل في هِجاء الزَوج قول أميمة الأموية في زوجها : ‏إنّي ندمتُ على ما كان من عجبي ‏وأقْصر الدهرُ عني أي إقْصَارِ ‏فليتني يوم قالوا: أنتِ زوجته ‏أصابني ذو نُيُوبٍ سُمُّـه ضاري ‏يا رب إن كنتَ في الجنَّات مُدْخِلَه ‏فاجعلْ أميمةَ ربَّ الناسِ في النّارِ

وتبسمت حتى غشانا حُسنها . تِلك الَّتِي فِيها المحاسِنُ تُذكرُ .

وإني أراكِ بعَين قلّبي جنَّة . يامِنْ بكِ مُرُّ الحيَاةِ يطِيبُ .

‏أخافُ عليك من ألمٍ وحزنِ فرِيحُ الهَمّ تكسِرُ كُلّ غُصْنِ أعيذُك من دموع الحزنِ حُبًّا لأِنّك قطعةٌ فيِ القلبِ منّي

‏لا بأس يانور الحياة ودفئها لا بأس يا وجه الرِضا الفتّانِ

‏يا نائمَ الليلِ رُوحي فيكَ ساهرةٌ

‏‎وهذا الليلُ يسألُني : عن الأحباب ما عادوا ؟ أما حنّوا ؟ أما اشتاقوا؟ أما للجمعِ قد تاقُوا ؟

‏‎هوِّنْ عَليْكَ، فَلَسْتَ أولَ صَادقٍ يَرمِيهِ إحْسَانُ الظُّنونِ بمَأْزَقِ

‏مَضَى عَجَبي مِن كُلِّ شَيءٍ رَأَيتُهُ وَبانَت لِعَينَيَّ الأُمورُ اللَوابِسُ وَإِنّي رَأَيتُ الدَهرَ في كُلِّ ساعَةٍ يَسيرُ بِنَفسِ المَرءِ وَالمَرءُ جالِسُ

تم النسخ

احصل عليه من Google Play