
ربَّاهُ غزَّةُ في حِماكَ فلا تَدَعْ للظالمينَ إلى حِماكَ سَبيلاً كُنْ في نُحورِ المعتدينَ ولا تُعِدْ للسائلينَ دُعاءَهم مَخذولاً
كَأَنَّ سُهادَ اللَّيْلِ يَعشَقُ مُقلَتِي فَبَينَهُما فِي كُلِّ هَجرٍ لَنا وَصّلُ، أُحِبُّ الَّتِي فِي البَدرِ مِنها مَشابِهٌ وَأَشكُو إِلىٰ مَنْ لا يُصَابُ لَهُ شَكلُ. • المُتنَبي.
إلى اللهِ أشكو أنّني كلَّ ليلةٍ إذا نمتُ لم أعْدَمْ خواطِرَ أوهامي فإن كان شرًّا فهو لا بُدّ واقعٌ وإن كان خيرا فهو أضغاثُ أحلامِ.. ـ المعريّ.
تم النسخ