- لم أكن أعلم قبل مجيئك أن الضحكة قد لا تكون شكل تعبيريّ فحسب، وأن ضحكة، مثل ضحكتك، تستحق عمرًا كاملًا من الإنصات، وأنه بمجرّد أن يميل ثغرك، تتحوّل الدنيا، كل الدنيا، إلى ربيعٍ أخضر..💜
أريدك.. للحد الذي لم تعد لدي رغبة نحو أي شيء سِوى أن أكون معك، أن أكون قريب منك بقدر كل شيء يفصلني عنك.
تذكرتك وسط أغنية ، كان الكلام فيها يشبهنا كثيراً . . !🖤
أحبّك، لأن بيتًا في قلبي لاتشرق عليه شمس أنظر إلى وجهك فأضيء، لأنني معك لا تجففني الخيبات، لأنك فكرتي الدائمة بالأمان
أن تختلف تمامًا، أن تأخذ كل أشيائه، حتى طريقته في الحديث، أن تسمع مايحب، وتحبه، حتى وإن كان يخالف ذوقك، ومبادئك، وأخلاقك، أن تحمله في ملامحك، يتشكل في ابتسامتك، ويشع من عيناك، أن يبدو واضحًا عليك، حتى كاد الناس أن يروه فيك أكثر مما يرونه بنفسه
إنّ البهجةَ التي يَخلُقها وجودك ، تجعلني أتحملُ أيّ شيء.
فلا تبخل علي بحُسنِ صوتٍ يُميت تعاستي ويقرُّ عيني.
اجمل الٲقدار ، شخص يٲتې على مقاس قلبك تماماً ،
عقلاً لايخلُو منّك وتفكيراً لايميل إلا إليّك.
حلوه و حلوة الأوصاف .. و أنا كنت حظها
كأن قلبي بئرٌ ،وأنت يوسف بن يعقوب.
يا كم ودّي أعبّر لك عن شعُوري واقول إنك واجد بقلبي وبالي .
أخبرهُم أنك ملاكِي وكل أملاكِي .
أنتَ لم تحبها هيَ، أنتَ أحببت جزءًا من روحكَ وضعهُ اللهُ فيها، فهي مخلوقةٌ من ضِلعك، أقرب مكان إلى قلبك لذلكَ مُنتهى الحب أن تناديها يا أنا
تبدأ رحلة الحب حقًا عِند لحظة انتِهاء زَيف البِدايات المَعسولة.
أحُبكِ بضراوة، إنّني وحين أشعر بألمٍ يعتريكِ أثور، تحتدم مشاعري داخلي كأنّ قلبي أرضُ معركةٍ، كأنّك الرهينة التي خطَفها التوجّع، كأنّي الفارس الأعزل! إنّ في انهزامكِ انهزامي، وفي انكساركِ انكساري، أخبريني كيف سيكون النصر حليفي إن كنتَ منغلباً؟ يا جُلّ أسلحتي.... 🖤 ✨
لم تكن كل الطرق تؤدي إليك.. أنا من كان يعكف الطريق عنوة ًليعود إليك! أنا الآن لاطاقة لي بعكفِ شعري فما بالك بكل هذه المسافة التي بيننا ؟🖤 #أنا
حتّى أسمِك قادر يتحَكم بملامحي كيف لُو عيوني بعِيونك .
بينما كل من حولي يشتم قسوتي، أفرطت بالحنية معك
إنها المرة الأولى والأخيرة التي أحب بها شخصاً بهذه الطريقة، بهذا الإنتماء والتعمق