- في كُل صبَاح سأخبرُك بأني أعشقك وإنك . أنت صباحي الذي أعيشه كُل يوم 🖤💌
أنا أحتفظ بهِ في قلبي ❤️ مثل السر ، مثل ذنبٍ ، كـ قصيدة حب فهو الشيء الوحيد الذي يجعل الحياة ممكنة 💌
عيناه حقاً بالجمال تفردت و تمرّدت حتى سُقيت هواهُ عيناهُ اللهم فاغفر زلتي إني فُتنت و لم أتب رباهُ
أن يحبك بندباتك بعقدك بحروبك وبهزائمك وأن تتَّسع يده لأحلامك وذراعيه لروحك المُتوعكة أو لا يُحب.
” لو أنّ صوت مُنبّهي يشبه صوتها، لتراكمت الأتربة على زرّ الغفوة.
أودُّ أن أكون الهواء الذي يسكن رئتيك للحظةٍ فقط. أودُّ أن أكون بتلك الخفة وبتلك الضرورة.
قالها محمد عبْده : لقيتَك صدفة فِي بالي،وأنا بالِي بلا ميّعاد ..
كم مرة حاولت فيها أن تختلق حديثًا عابرًا كي تبقى قريبًا؟
- أحبك لأن حبك يختصر عناء المسافة يداوي ما أفسدته الأيام ، يرهق أحزاني ويدفعني للأمام كُل ما تراجعت أحبك لأنك بطريقةٍ ما دوماً كُنت النجاة..💜
كم تنهيدة تكفي لإخبار شخص أنك تحبهُ حبًا حقيقيًا؟
يميلُ لها الورد، فالورد لموطنهِ يحن
يعرفني، يعرف جيدًا متى أصمت ومتى أغضب، ومتى أحمل قلبي على كفي وأركض نحوه بحثًا عن الطمأنينة.
لا تبحثوا عن الحب فقط بل ابحثوا عن الصدق الذي يُغلّف الكلمات والإخلاص الذي يستند خلف الأفعال .. ابحثوا عن ثقة لا تهزها عواصف الدنيا، عن لهفة دائمة وشغف لا ينقطع.. لا تبحثوا عن الحب بل ابحثوا عن السند، عن من يحنو مودةً و يدنو رحمةً، عن الأمان الذي لا يعقبه خوف
لن تصدق عدد المحاولات للهروب من شعوري تجاهك , كـ دائره مُغلقه أهرب منك عائداً إليك !.
كيفَ يُمكن أن تكون السماءُ وجهك والنّجوم عيناك و ابتسامتك غيوم تُمطِر على قلبي فتُحييه .
أحبّك جدًا و أعي تمامًا ما معنى أن يموت أحدهم في الحُب , و يُهزم بألف قرارٍ في الحُب , و يغرق في الحُب دون إيماءه كفٍ تُنجيه , أحبّك جدًا و ما كُنت أعلم بأن الحُب برقٌ و إعصارٌ و ريحٌ و بردٌ و ثلجٌ و إختلالٌ و إتزان , و ما كنت أعلم بأنني سأعلن فنائي و إتزاني في حضرة عينيك .
كل حاجه تخصِك،تعيِش بوسّط قلبي.
تَزعجني فكرة أنك عالق بفمٍ فتاة تتحدث عنك لمجموعة أناث أود لو أنني ارضًا لأبتلعهن، -أنتِ أرضي فقط وأنا وحدي من أسكُن بكِ.
يمكن لكلماتك أن تعانقني وإن كنا بعيدين.. و أن كنت لا أراك، يمكنها أن تحتويني، أن تمسح على قلبي و تُزيل عنه كل شوائب الأيام و أحزاني.
لديّ شخص يحاول اقناعي دائمًا بأنني وردة، أحب جدّيته بهذا الموضوع.