- أناني فيك حتى ضحكتك لغيري تحرق أعصابيّ .
ابتسامتك هي الـأعجوبة الثامنة أما السبعَ السابقاتَ كُلها انت .
فأني عند عيناهَ أغلبُ، أندثرّ، وأغرق .
في هوى حُسنه أنا وقلبي مبتليِن🖤 .
عيناكَ ياقمري إعتذاراتُ السماء عن كل ما عانيت أو سأُعاني♥️.
الحب لا علاقة له بالمُكالمات الطويلة ولا التَّواصل اليومي واللقاءات الكثيرة. الموضُوع أعمق من ذلك، الحبيب الحقيقي هو الذي ترى نفسك من خلاله وإن تاهت نفسك منك تجدها عنده، لا يطلب منك التَّعبير عن حبُّك له ولا شوقك فهو يُدرك أين مكانه في قلبك يُدرك مكانه المُختلف جدًا عن الآخرين
السموحة و العذر لكل النساء و لكن حبيبتي أجمل النساء
أنتِ تعمقتي بداخلي و كأنكِ تشاركني جسدي و كأنكِ روحًا أخرى وضعت بداخلي لتوجهني إليكِ
مُتداخلٌ معكِ كسطرين في ورقة مرتبطٌ بكِ كورقتين في كتاب أنا من شدة تعلقي بأشيائُكِ يوجعني قلبكِ وكأني أحملهُ في صدري وكأنهُ جزءٌ من أجزائي .. ٰ
ثم جاء وَجهك من أرضٍ بعيدةٍ حدثني عن الحب والدفىء والاغنيات وضحك لي كانهُ وجهُ العيد .
- كل شيء كان عادياً، إلّا أنت، مبهر ملفت للنظر بطريقة تعرقل أبجديتي..💜
- أحسّ فيه فراشات بقلبِي ، و أحس الدنيا لونها وردي والسبب شخص واحد .
هذا الكثير من الجمال الجامع لكل خِصالك يجعل من أمر عدم الأنشغال بكِ أمراً مستحيل
لكِ الثُلثان من قلبي وثُلثا ثُلثه الباقي وثُلثا ثُلثُ ما بقي وباقي الثُلثُ والباقي.
لقد كانت رقيقة بطريقة تلقائية، و بدون أن تشعر، كل شيءٍ تقوله و تفعله يترك أثرًا ناعمًا على النفس.
لا أحملُ صورتُكَ في مَحفظتيِّ، لكِنهَا تَستعِرُ علىٰ أيَّ حال تحتَّ جِفْنيِّ، مَحفورةٌ دونَّ إِرادتي، في كُلِّ تَعبير، في كُلِّ بادِرةٍ وفي كُلِّ تَرنيِّمْة.
أنانيّةُ بِك، لاأقبلُ انصاف الاشياءِ معك، أُريدك جميعَك، أُريد إختِلاق الصُدف لنا ومَحو تفاصيِل الأخريِن منّك .
لقد كانَ يُصغيِّ إليها بـِ كُلِّ ما أوتيَّ مِنْ إنتباهٍ وتمعُنْ عِندما تتحدَّث، وكأنهُ يبحثُ بينَّ نَبْراتِ الصوتِ الرقَيْق عّن نفسهُ التي أضاعهَا منذُ زمنٍ بَعيد .
لـ أحدهم : إنني لا أشعر بالحياة إلا معك ، لم أشعر بأن روحي تتوهج وداخلي يُضئ مع أحدٍ غيرك ، ودائمًا ما يعتريني شعور بأن الحُب الذي في صدري خُلق لك وحدك وأنني سأبقى مقيدٌة بك حتى أفنى .
كُل قَلب وله قلَب يَليق به . . فاللهُمَ أجمعنا بِمن نَستحقه ويَستحقنا.