مسجات حب ورومانسية

مسجات حب ورومانسية

ولكثرة ما نظرتُ إليها، بتّ أحسبهُا بعضاً من قلبي

فَراشَاتْ داخِلي تَتصاعد عِندما أُحدثُكَ.

صوتك في قلبي يُلغي كل احتمالات الخوف ويشدني دوماً نحو الأمان 💜

لم يَكن له أصدقاء حقيقيون قبلي ، وأذكر جيداً أنطباعي الأول عنه قلتُ بدهشة : يا إلهي إنه مُرصَّع بالندوب لائق جداً لِيُصبح حبيبي .

الحُب قدرته فضيعه علىٰ تحويل إسمك العادي إلىٰ شِيء مُبهر ، برّاق ، لأن من تحبه نطقه فقط.

‏..كيفَ لي أن أخفِي لَهفة مَلامِحي عِند ذِكر أسمك

“ كان يتَحدث في تلك اللحظة بطريقةٍ مُذهلة كما لو أن كلامه يُشكل حقلاً أخضر يمتد من حُنجرته إلى عمق قَلبي .”

أما عَيّنآهــٰـآ ففيهمآ نورٌ گنور القَمَر هَآدِئ ، بَآرِد ، عَمِيق ، مُحزِن 🖤💎.

ألوي عنق النصوص ، أفتشّ عن كلمة واحدة تليق بك ، عن كلمة تقول كل شيء منذ مدة ليست بالقصيرة ، أخوض كل هذه الملاحم ، حتىٰ أستريح في رصيف ختامك ، حيث تبلّلني ضحكتك وعطفك وأدفن معهما كل المآسي ..

هيّ تقول : يُحبني بطريقة أبوية أكثر مِن كونه حَبيب، كان يرتَعد قلبهُ خوفاً حين أستمع لأغنية حَزينة.

في إحدىٰ المَقاهي البصراوية القَديمة : تَسألُ ضَاحكةً عن نَكهة الشايّ ، واسألُ أنا : هَل لَديكُم شَاياً بِـ طعم ضِحكتُها ؟ .

ينتمي الحب إلى تلك العبارات المجنونة التي تُقال بشكلٍ خاطف أثناء حديثٍ عاديّ ..

‏ماذا عن النظرة التي إسترقناها في وسط ذلك الحشد الغفير، هل أحيت بك شيئًا أم وحدي من عُدت إلى الحياة ؟.

وقرأتُ في عيْنِ المليحةِ جُملةً إِعرابُها يا أنتِ إنك موطني لا تفصحي بالقولِ إن عيوننا في البَوحِ أَفصحُ من كلامِ الألسُن .

مُذهله، مُذهبه للعقل مُسكره، سارقِه القَلب وللعينين مُغريه .

ليس عدلًا أن أندفع إليك و أنت تحاول أن تكون متزنًا، متأني، و أكثر تعقلًا مني

أود إخبارك أني أحبك جدًا، و إني أخاف على نفسي من حياةٍ قد تخلو منك

لـِ بَدء الحَديث قُل مثلاً ، خطرتِي علَى قلبِي ..

يكفيني أن أخطر على بالك للحظة أحب أن أكون سببًا في شرودك ولمعة عينيك

‏”والله إني آتيكَ كما يأتي الطفل لوالديه، آتيك من حربي ومن تعبي، من ليلي ومن أرقي .. آتيك من التشرد أبحث بين يديك عن المأوى، كما يحفظ الناس طريقهم للمنازل، حفظت الطريق إليك .

تم النسخ

احصل عليه من Google Play