
أحب فيك الوعي و الثقل .. الذوق و الخجل ، أحب فيك البسمة و الأمل ، أحب فيك كلك .. كلك اللي مايجي منه لا حزن ولا تعب ولا ضجر ولا شوية مَلل.
أُحبك. مثل شيء مُستعجل، أخير، لا يُمكن أن يتكرر.
المشكلة لا تكمُن فقط في أَنني أُحبّك , بل في أن قلبي يتبعك رغمًا عني , حقيقة لا أشعُر بقيمة أي شيء إلا معك وإن نظرت للجميع وألتقيت بالكثير لا يمكنني أن أشعُر بذات الشعُور الذي شعرت بِه معك .
. مِن أقسَى مَا قرأت اِحداهُن وهَي تصفُّ رغبتها في التمسّك بمَن تُحب .. تَقول ..: وأُسانِدكَ في حملِ أعذَارك ، أُعينُكَ علَى التملُّصِ منّي وأشدّ أزرك ، أُمنطِقُ أعذار غِيابكَ لكَ حينَ أراكَ تتلعثمُ بها أمامي لأنّها واهية فإنّي سَندٌ لكَ مِن حيثُ لا تعلم ولن تعلم إلّا إذا افترقنا ، لأنّك لن تجدَ بديلًا يُعينكَ أن تظلمهُ بِرضَاه ، كَما فَعلتُ أنا ..
أحبك فوق الجرح بلا مُقدمات ولا اسعافاتٌ أولية.
الورود التي تقطُفينها لإلتقاط صورة مَعها ، ستُتوج على باقي الورود مُتعالية كونها لامست يدكِ .
لماذا تحدق بي هكذا؟ - لاشيء فقط أرى إقتباسات النجوم في عيناك.
أتمنى أن نبقىَ معاً للأبد هكذا ، أن أحبك بهذا الشكل وأن تحبّني مهما تعثرنا وأثقلنا كل شيء.
برأيي أن الرحمة هي التعريف الأزلي للحُبّ.. ما فائدة أن تُحبّ انسان لا تظهر له سوى قسوتك وتمنعك؟
انا أعرف انها تحبني لا ليس كما أحبها ولكنها تحبني إنها تهرب مني في وقت لا أكف فيه عن الإندفاع نحوها وأنا أعرف أن الحياة قد خدشتها بما فيه الكفاية لترفض مزيداً من الاخداش ولكن لماذا يتعين علي أن ادفع الثمن ؟..
مازل يتوتر قلبي ويرتعش جسدى وترتفع حرارتى وتسخن وجنتاى واطير فرحا حين يمر إسمك بذاكرتى مازالت نبضات قلبي ❤ كما هى وكأنك امامى وكأنك معى وكأننا عشنا ما حلمنا به طويلا 💚❤
لا ارتكب نفس الخطأ مرتين إلا إذا كان خطأً جيداً، مثل ان احبك مرتين وثلاث وأربع وإلى ما لا نهاية، رغم انك تسببين لي كل يوم انهيار عصبي ،وتلف بالأعصاب ، وتستفزينني دائما بطرق تجعلني اود ان اخنق عنقك الصغير بيدي ، وشجار طويل على سبب بسيط جدا مثل اني قد نسيت أقول صباح الخير ياجميلتي، أنتِ خطئي الصحيح دائما ..
أُحبك بهذه الطريقة؛ طريقة فتاة أرستقراطية مثقفة تطمح للالتحاق بمدرسة الصحافة، وتدور في البيت كل صباح ومساء تتحدث عن حقوق المرأة واستحقاقيتها للاشتراك في العمل المجتمعي. وحين تحب أن تغازلك؛ تجلس على المكتب وتمسك بقلم حبر لتكتب لك رسالة، بِحنكة.. بثقة.. ورقة.
يبدو أنَّني لن أتجاوز معك لهفة البدايات ، يبدو أنَّني سأحبك بهذا الاندفاع إلى الأبد .
- أتسمحين لي - بماذا ؟! - أقطفك من ارضك المزهرة وأغرسك بمكان اخر - أين ؟!! - صدري ... البستان الذي يليق بك.
وبَين الوقت ، والأغنية ، والأيادي ومَقبض البَاب ، وأنا كتبتُ لكِ : أحبُّكِ حيثُ إني لا أجد ما أملأُ بهِ هَذا الفراغ .
. أقفُ خلفَ كبريائي أختلسُ النظر في صورتك .' .
لله دُرك خلقت فيني شعور لو يمروني العالمين ما أحسّه إلا معاك.
عُيونَك علمتنِي شلون احبّ وضِحكتك سِرقت قلبي الثّقيل.
هلَّا سمحت لي بالقليل من وجهك، كقوت يومٍ أخبئه للأيام الخالية؟ كنورٍ أواجه به ظلمات الليالي؟.