هذا الدفء الذي بيني وبينكِ يجعلني أبدو خفيفًا رغمًا عن تكدّس وإرتطام الأشياء السيئه داخل صدري، رغمًا عن تخبطي المُتكرر في أماكن عديده .. كان ومازال دفء وجهكِ من يعيد إليّ ترتيب نفسي.❤️
تكَاد الغيرة تبترُ قَلبي مِن فرطِ أنانيتي بكَ!.
- أنتِ دوماً في ذهني وفؤادي,أنا أحُبكِ بكل قابليّة الانسان على الحب . ِ ِ ِ
- إلتفتي مرتينْ مرةً لي وأخرى لقلبي في المرّتينْ ضيّعتُكِ .. ضَيّعتَكِ ، أعلَمُ لكّنْ ، لا اعلَمُ أينْ ..
لا تخافي ما هناك امرأة شقراء أو سمراء أو سوداء أو صفراء تستدعي اهتمامي أنا لا أرقص في الحب على خمسين حبلاً لا ولا أشدو على ألف مقام.
أحدهم يتخيّل تفاصيل يومك كاملةً وإن كان غائبًا، أحدهم أنتَ في قلبِه ، أحدهم أنت قلبُه .
عن رقّة شعور نزار قباني عندما قال: أنتِ امرأة لا تتكرَّرُ، في تاريخ الوَردِ ..
وَ حين أُحدّق فيكِ أرى مُدناً ضائِعة أرى زمناً قُرمزِياً أرى سَبب المَوت وَ الكِبّرياء أرى لُغةً لَمْ تُسَجل .
الحبُّ هو أن تَحشُوَ قلبك بضحكتها ولا تفتحهُ لأحد
أعتقد أن ابتسامتكِ اللطيفة بجمالها البسيط لا تنتمي لهذا العالم المعقد.
حَين تكَونينْ معُي يكَون واحدٌ منّا فقطَ ينِتهي واحدٌ منّا يصّير صَّوتكِ أمتداداً لفمِي وتصَير ذراعي أمتَداداً طَبيعياً لذراعِك ويصَير شعركِ الأسَّود أمتداداً لأحزانيْ .
يرفعُكَ الحبّ لا يُخفِضك، يَسمو بكَ لا يذلّك، يجعلكَ سعيداً وأبداً لا يُحزنك، يجمِّلُك لا يُشوّهك، الحبّ أمان لا ضياعَ فيه، وطمأنينة لا بكاءَ به، فإذا وجدْتَ العكسّ أعِد النظر !.
مِن فُرطِ الحُب أقبل جدا بِأن أُصبح شَظايا أن أتقبل السُوء او الضَياع، أن أُصبح مَجنونة بِكَ أن أنسى تِلك الأدمعُ حِينما يلمّس صَوتُك قَلبي.
أُحبكِ يا يَأسي ، أيُتها الفَراشةُ التي تَعرف أن كُلَّ الحَدائق زائِفةٌ ، إلا قَلبي المَفتوحَ على العَراء ، دُون حَارس أو سِياج.
-أنت الذي لو عُدت إلى أول العُمر لأحببته مرة أُخرى
-انا أعانق كٌل من يلفظ اسمي بطريقة جميلة ، فكيف بمن يحبّني !!
أنا لا أريد أن أحبك فقط، هذا ما يفعله الجميع، أريد أكثر من ذلك، أريد أن تشعري بالألفة والطمأنينة والقوة، أن تري نسختك الأفضل وتحبين الحياة من خلالي، أن تشعري بالخفة وتستطيعي الوقوف صامدة لمعرفتك أنني أقف خلفك دائمًا، لا أفكر أبدًا أن أقيدك بهذا الحب، أريد تحريرك.
هي مش فكرة انك تحبني وبتكلمني كل شوية ، الفكرة اني احس انك فعلا موجود .
قيل عن الأُلفة: حين كنتُ بصحبته، لم أكُن ألقي بالاً أبدًا لما أقول، كان الحديث معه سلسًا دون جُهد كما التنفس 💛.
أريدُ أن أُحِبَّكِ يا سيِّدتي في زَمَنٍ أصبحَ فيه الحبُّ مُعاقاً.