` لم يكُن حبيب فقط، بل الدرع الذي اواجه به حروب هذا العالم .' .
كنتُ أترقّب رسالتك، الرسالة الورقية الأولى، أترقّب أن تكتب الهاء كأنها شُعلة مضيئة، وتنحني بالياء كأنها أرجوحة، كنتُ أنتظر بفارغ الصبر كلماتك، وأعرف أنك ستكتب الحقيقة، شعورك الذي تُخفيه عني بعناية.
'' - أنا لا أريد أن أحبك فقط، هذا ما يفعله الجميع، أكثر من ذلك، أريد أن تشعر بالألفة والطمأنينة والقوة، أن ترى نسختك الأفضل وتحب الحياة من خلالي، أن تشعر بالخفة وتستطيع الوقوف صامدًا لمعرفتك أنني أقف خلفك دائمًا، لا أفكر أبدًا أن أقيدك بهذا الحب، بل أحررك ..! .
-تستحقين أن يُغير أحدهم خططهُ لأجلكِ.
كانَ رجلًا يأتي على هيئةِ مَطر، يأتي غزيرًا، يبعثُ بيَ الحيَاة، ثمَّ يَرحل فَتَنمو حدائِق ياسمينٍ بعَينيّ، وَيصبحُ قلبِي حقلَ أُقحوانٍ أصفَر.
لنَا في لقاءِ الأعيُنِ مَوعدٌ يجمعُ حبَّنا، فيهِ أُخبركَ بكلِّ ما كانَ صعبًا على اللّسَان.
حتَّى أنَّ مَلامحِي الَّتي لطالَما أحبَبتها وكتَبتَها تُذَكِّرُني بِك. أُحبُّ هذهِ الأشيَاء الَّتي تَفرضُ نَفسهَا عليَّ كي تَبقَى مُتوَّجًا فيّ، غير قابلٍ للنسيان أو التخطي وأُحبُّ جدًا أن أتوَجَّعَ من خلالِك وَجعٌ رَحيمٌ'
وَهمسُ أُحبُّك منهُ دائمًا تأتي مُختلفَة، كُلَّما حاوَلتُ شرحهَا بالكَلماتِ أَفشَل أَحتاجُ لربَّما إلى ما يفوقُ الألف قصيدَة وَنصّ، لأُفسِّرَ ارتجافَ قلبي وابتسامتهُ الخفِيَّة كلّما نطقَ بها.
تَفاصيلُكَ الصَّغيرَة تلكَ أَسميتُها ذاتَ يومٍ انتصَاراتي، وَصوتُكَ ذاكَ غَزلتُ منهُ قصيدةً وَلحّنتُها.
كُلما نظرت إليه قلَّ إحباطي أتعرف معنى أن تشعر بأنك مُنتصر على العالم بسبب عينين؟🖤
وهو يقبل يدها قال: أعتقد أنني كنت أمشي طوال حياتي وأنني الأن أصل إلى بيتي.
أحبُك لأنك أول فكرة تخطر على بالي عندما أستلقي على فراشي، وأول فكرة تخطر على بالي عندما أستيقظ، لأنك الفكرة المستمرة معي طوال اليوم اصطحبها معي أينما ذهبت.
وما الحبّ إلا أن تختلف وتغضب وأنت آمِن من الفراق
من عرفتك وانا اشوف الناس بطرف عين احس اني ملكت شيء مايملكونه .
عيّناكِ ثباتي وطغِيان قلبي ، نجمتِين جذبتنَي وقيّدتني .
-اصلاً الحُب يعني انك تضحي عشان الشخص ال تحبه وانك تهتم بالشخص الي تحبه والحب تدافع عن الشخص اليييِ تحبه اتوقععَ واضح انو كللهاَ افعـاللَ وبس.
يقول مُبررًا لحبهُ: هي أعمقُ من أن أُحـبها كالآخرين، يلزمني لأجلها خمسةُ قـلوب و روحان و آلاف الشرايين.
أحبّكِ جدًا، أحبّ طريقتكِ في الطّمأنينة وهزم القلق, تلك الطّريقة التي تجعل من يديكِ معطفًا أختبىء فيه كلّما أدركني الفزع.
من فرط نعومتها .. تخاف تخدشها بالـ لأ كل ماتبيه .. لازم يكون حاضر و تم و بسيطة ..
أُحِبُكِ جدًا بنفس ٳصرار الخُصلة التي تُرجعينها دائمًا الى الوراء وتظل مُصرةً على أن تُلامس وجهكِ .