مسجات حب ورومانسية

مسجات حب ورومانسية

‏ليتني بين يديك الآن، أتأمل وجهك و أنعم برائحتك، ليتني أستطيع أن أتخطى كل هذه المسافة و أصِل إليك، أتخطى كل الحواجز التي تمنعني منك و أستقر معك، و بجوارك دائماً .

أريد أن أحبّك وحدي، أن أسكُن في أعماقِك الى الأبد، أريد أن أكون بين عينيك و الحاجز الصلب الذي يقف بينك وبين أحزانك، أريد الكثير مِنك و أريدك إلى أن أفنى ، اريِدك لي فقط .

‏و أستمر في حُبّك يوم بعد يوم، لحظة بلحظة لا أعرف سِوى أن أحبّك و يكفيني من الحياة أن تكون معي، أن أملكك، و أن لا يفصلني عنك أي شيء .

ياخِيري واختياري ياحَبِيب قَلبي وعافيّته .

‏هُناك شيءٌ ما يربُطني بك على الدوام,رُبما فائضٌ من حُب أو رُبما فائض الأمانُ نفسِه , لا يُمكنُني الإنفِصالُ عنك مهمَا حدث بينُنا .

‏و أحب أن أوقاتي مُمتلئة بك، و أنك الشخص الذي أشعر به في كل شي حولي و أحب فكرة وجودك المطمئنة في ظل كل هذه المخاوف التي أعيشها .

أُحبك لأن الحياة لطيفةٌ جداً برفقتك، لأن الألوان تتبدلُ لـ زاهية معك، لأن البهجة تشرُق في روحي ما إن تشرق ابتسامتِك .

‏لا أحتاجُ لأمرٍ يُذكرني بك فأنا لستُ غافله عنك إنك في رأسي وقلبي تُحاوط أطرافي وكل إتجاهاتِي، تستقر في صدري ولا تغيبُ عن مُخيلتي .

إنها للمرةُ الاولى التي تمنيتُ فيها بأن اتقن الرسِم لأرسمك ، المرة الأولى التي شعرتُ فيها بأن ثمانية وعشرون حرفاً لا تفِي بالغرض .

‏لا بأس أن تغيب، بشرط أن أكون العذر الذي معك

‏انا احبك عند الضجر وبرغم كل ماسببته لي من ألم انا احبك، انا الشجرة و أنتي فأس الحطاب

من هنا لآخر مشاوير الحياه أعشقها ‏ بجنـون ما أعشقها بعقل

‏أنتِ ثروه .. والخساير لأجلك تربحني ومن ملكتك صرت بين الأثرياء الأثرى

جئتك من كل منافي العمر، أنام على نفسي من تعبي ، جئتك كاملًا ما تركت شيئًا مني لأحد.

‏لأنكِ حبة شوكولاتة صرتُ أعاني من تسوس في القلب.

ينفتِحُ قَلبُ ٱلمَرأة على مِصراعَيه أمام رَجُلٍ يلتقِطُ من بين حديثِها ٱلطَّويلِ شَيئاً صَغيراً عابِراً، ذَكرَتْهُ - هِيَ - مرَّةً دونَ ٱهتِمام، و يصنعُ لها مِنهُ لحظةً خاصَّةً جِدّاً.

وَ لِأنِّيْ أقتَبسُ منْ صُورَتكِ طمَأنِيّنَتيْ كنْتُ أتْركُ هَذا العَالمْ ينهَارُ فوّقَ رَأسِي وَ أنَا أتَأمّلُها .

في الحبّ .. الفكرة في ارتباك المشاعر .. ليس في ثباتها .

‏هل تستطيِعين أن تُحبيني؟ ‏بكُل هذِه الهشاشه التي في داخلِي ‏والهروب المستمر من قلبِي ‏هل تستطيِعين أن تظلي معِي ؟ ‏بكل هذا التناقض ‏والروح التي لا تهدأ ‏هل تستطيِعين ؟!

‏لا أُريد حُبًا مثاليا ‏أُريده حقيقيا ‏دافئًا ، يتّسعُ لي ‏في لحظاتي الضيقه.

تم النسخ

احصل عليه من Google Play