
ليتني بين يديك الآن، أتأمل وجهك و أنعم برائحتك، ليتني أستطيع أن أتخطى كل هذه المسافة و أصِل إليك، أتخطى كل الحواجز التي تمنعني منك و أستقر معك، و بجوارك دائماً .
أريد أن أحبّك وحدي، أن أسكُن في أعماقِك الى الأبد، أريد أن أكون بين عينيك و الحاجز الصلب الذي يقف بينك وبين أحزانك، أريد الكثير مِنك و أريدك إلى أن أفنى ، اريِدك لي فقط .
و أستمر في حُبّك يوم بعد يوم، لحظة بلحظة لا أعرف سِوى أن أحبّك و يكفيني من الحياة أن تكون معي، أن أملكك، و أن لا يفصلني عنك أي شيء .
ياخِيري واختياري ياحَبِيب قَلبي وعافيّته .
هُناك شيءٌ ما يربُطني بك على الدوام,رُبما فائضٌ من حُب أو رُبما فائض الأمانُ نفسِه , لا يُمكنُني الإنفِصالُ عنك مهمَا حدث بينُنا .
و أحب أن أوقاتي مُمتلئة بك، و أنك الشخص الذي أشعر به في كل شي حولي و أحب فكرة وجودك المطمئنة في ظل كل هذه المخاوف التي أعيشها .
أُحبك لأن الحياة لطيفةٌ جداً برفقتك، لأن الألوان تتبدلُ لـ زاهية معك، لأن البهجة تشرُق في روحي ما إن تشرق ابتسامتِك .
لا أحتاجُ لأمرٍ يُذكرني بك فأنا لستُ غافله عنك إنك في رأسي وقلبي تُحاوط أطرافي وكل إتجاهاتِي، تستقر في صدري ولا تغيبُ عن مُخيلتي .
إنها للمرةُ الاولى التي تمنيتُ فيها بأن اتقن الرسِم لأرسمك ، المرة الأولى التي شعرتُ فيها بأن ثمانية وعشرون حرفاً لا تفِي بالغرض .
لا بأس أن تغيب، بشرط أن أكون العذر الذي معك
انا احبك عند الضجر وبرغم كل ماسببته لي من ألم انا احبك، انا الشجرة و أنتي فأس الحطاب
من هنا لآخر مشاوير الحياه أعشقها بجنـون ما أعشقها بعقل
أنتِ ثروه .. والخساير لأجلك تربحني ومن ملكتك صرت بين الأثرياء الأثرى
جئتك من كل منافي العمر، أنام على نفسي من تعبي ، جئتك كاملًا ما تركت شيئًا مني لأحد.
لأنكِ حبة شوكولاتة صرتُ أعاني من تسوس في القلب.
ينفتِحُ قَلبُ ٱلمَرأة على مِصراعَيه أمام رَجُلٍ يلتقِطُ من بين حديثِها ٱلطَّويلِ شَيئاً صَغيراً عابِراً، ذَكرَتْهُ - هِيَ - مرَّةً دونَ ٱهتِمام، و يصنعُ لها مِنهُ لحظةً خاصَّةً جِدّاً.
وَ لِأنِّيْ أقتَبسُ منْ صُورَتكِ طمَأنِيّنَتيْ كنْتُ أتْركُ هَذا العَالمْ ينهَارُ فوّقَ رَأسِي وَ أنَا أتَأمّلُها .
في الحبّ .. الفكرة في ارتباك المشاعر .. ليس في ثباتها .
هل تستطيِعين أن تُحبيني؟ بكُل هذِه الهشاشه التي في داخلِي والهروب المستمر من قلبِي هل تستطيِعين أن تظلي معِي ؟ بكل هذا التناقض والروح التي لا تهدأ هل تستطيِعين ؟!
لا أُريد حُبًا مثاليا أُريده حقيقيا دافئًا ، يتّسعُ لي في لحظاتي الضيقه.