
عِندمَا عَرفتُه رَأيتُ فِيه مَا يُشبِهني أحبَبتُ نَفسِي فِيه فأحبَبتُه أولًا ، وَعندمَا اقتَربت مِنهُ جَذبَني إليهِ مَا هُو ليسَ فيَّ فَنشدتُ فِي تَقارُبنا مَا لا أستَطع تَحقيقُه فِي نَفسي فَكانَ انسِجَاماً يُكملُني فَأحببته ثَانيًا ، وَعندمَا أنِسْتُ لَه ارتَفعت الحُجُب شَيئاً فَشيئاً فَعرفتُ رُوحَه الحُلوَةَ أكثر فَأحببتُه ثَالِثًا وأبديًا ..
أحبيني بلا عُقدٍ و ضيعي في خطوطِ يدي أحبيني لأسبوعٍ ، لأيام ، لساعات فلستُ أنا الذي يهتم بالأبدٍ..
يومًا ما عندما عرّف الجميع على أحد أصدقائه، وصولاً إليّ لم يقُلْ أُعرفك على حبيبتي، بل قال : وهذه نقطة ضعفي.
والحب إن لم يكن لشخص المناسب يكون لعنة ونقمة .
كتبت عبلة الرويني لزوجها أمل دنقل: جلس اليوم أمامي في المترو شاب جميل الملامح، نظر إليّ وابتسم فأحسست أن ابتسامتهُ تغتالك، فتجهمت عليه مدافعةً عنك.
لا تقع في الحُب إلّا مع شخص يكترث لهمزة الألف في كلمة أحبّك، شخص لا ينسى مواعيد نومك بأستمرار، شخص يسألك عن أسباب الخدوش في أطرافك شخص يجن ان تخللت اصابعك في اصابع غيره، يلاحظ تغييرك لإتجاه شعرك، شخص يعرف كيف يحارب من أجلك ، أعط الحُب لمن يعطي تفاصيلك قدسيتها..
ولو خُيّرت لَـ أِختُرتكَ للمّرة الثانِية و الثالِثه و بِـ كُل مّرة سأختارُكِ .
أجدك بيني وبين الوحدة، بيني وبين التهور، بيني وبين المساوئ، أجدك حتى في غيابك الكثيف حاضرا معي تمهد لي الليل، وتدخلني إلى الفجر.
منذ أن أحببتك وأنا أُضيء، كأني إبتلعت القمر في قلبي.
أُحبكِ بعدد نوافذ المحادثة المفتوحة بين العشّاق يوماً بعد يوم، ليقولوا كل شيء ولا يقولونه، بحماس طفلٍ يعبر شارعاً سريعاً قبل ان تحل السيارة التالية مُلتحقاً بأمه على الجهة الأخرى، بإصرار التي تزوّجت البارحة لتتُم طبختها الأولى بنجاح باهر، أحبكِ بعدد الايام التي تمنى فيها أطفالٌ كَسْلَى أن يصحوا إلى مدارسعم ليجدوا أنفسهم في عطلةٍ مفاجئة ، بعدد المرات التي تمنى فيها طلاب الجامعة أن تُلغى محاضرة الثامنة صباحاً، أحبكِ بحجم هذا الاحتجاج اللطيف في عينيكِ على صعوبات الحياة.
أنا لا أحبك كم أحبك كم سنة أعطيتني وأخذتَ من عُمري كم سنة وأنا أسميك الوداع ولا أودع غير نفسي .
قَبل اكتشَاف الأحبّكِ كأول مُحاولة لِجر القلب مِن قِفاه كان الخَجولون أمثالُنا يُرددون مَساء الخير هروباً مِن الاعتِراف الكبير وكَوني خَجولاً حد ارتعَاش الحروف مسَاء الخير جداً.
شتمتني السنوات لأني رجل فاشل وعندما أحببتك عادت لتصالحني
وَقد تَبدينَ في أعينهِم عاديَّةً جِدًا، لكنَّكِ في عَيني مُعجزة، فلا تُلقي لعماهُم بالًا ... 🖤
لو مثلكُ امرأةٌ تكونُ حبيبتي، عمّرتُ للعشاق ألفَ مدينةٍ، وبسطتُ سلطاني على كل الممالكِ واللُغاتِ.
أُحبُ مدى جمال عيناك اللامعتيّن، أحبُ بحةَ صوتك ونبرة ضحكتك، وأحبُ سحرَ أُسلوبك ورزانةَ تفكيرك، أحبُ حساسيتك وبرائتك، وأحبُ حنيّتك وطهارتَك، أُحبُك جداً .
و أنتِ تتحدثين معي أرجوكِ توقفي بين جملة و أخرى لألتقط أنفاسي.
المسافات التي على الخارطة خُدعة، أنت بجانبي
لا ترسل رابط الأغنية، أرسل الجزء الذي تقصدني فيه
كانت الكتاب الذي لم يؤلف بعد، الجملة التي لم تدوّن في نص بعد، كانت الكلمة التي جعلتك تتمنى أنك قائلها